الإمام الرضا (عليه السلام)، هو ثامن الأئمة الاثني عشر، الذين نص عليهم النبي (صلى الله عليه وآله):
هوعلي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين ابن علي بن أبي طالب صلوات الله عليهم أجمعين..
ولادته :
ولد في المدينة في 11 ذي القعدة سنة 148 ه. أي: في نفس السنة التي استشهد فيها جده الإمام الصادق (عليه السلام) على قول أكثر العلماء والمؤرخين
وقيل أن ولادته (عليه السلام)، كانت سنة 153 ه.
وقيل: إن ولادته كانت سنة 151 ه.
والقول الأول هو الأقوى والأشهر. ولم يذهب إلى القولين الأخيرين إلا قلة..
كنيته: أبو الحسن.
ومن ألقابه: الرضا، والصابر، والزكي، والولي.
نقش خاتمه: حسبي الله.
وقيل: بل نقشه: ما شاء الله، لا قوة إلا بالله .
من أقواله (عليه السلام) :
عن علي بن موسى الرّضا (عليه السّلام) يقول : « من شَبَّه الله بخلقه فهومشرك ، ومن وصفه بالمكان فهوكافر ، ومن نسب إليه ما نفى عنه فهو كاذب » ، ثم تلا هذه الاية (إِنَّما يَفترِي الكَذبَ الذينَ لا يُؤمنونَ بآياتِ الله وأولئكَ هُمُ الكاذبونَ )
وروي عنه (عليه السّلام) أنّه قال : « بسم الله الرحمن الرحيم أقرب إلى اسم الله الأعظم من سواد العين إلى بياضها » .
شهادته :
استشهد (عليه السلام) في طوس في 17 من صفر سنة 203 ه. على قول معظم العلماء
هوعلي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين ابن علي بن أبي طالب صلوات الله عليهم أجمعين..
ولادته :
ولد في المدينة في 11 ذي القعدة سنة 148 ه. أي: في نفس السنة التي استشهد فيها جده الإمام الصادق (عليه السلام) على قول أكثر العلماء والمؤرخين
وقيل أن ولادته (عليه السلام)، كانت سنة 153 ه.
وقيل: إن ولادته كانت سنة 151 ه.
والقول الأول هو الأقوى والأشهر. ولم يذهب إلى القولين الأخيرين إلا قلة..
كنيته: أبو الحسن.
ومن ألقابه: الرضا، والصابر، والزكي، والولي.
نقش خاتمه: حسبي الله.
وقيل: بل نقشه: ما شاء الله، لا قوة إلا بالله .
من أقواله (عليه السلام) :
عن علي بن موسى الرّضا (عليه السّلام) يقول : « من شَبَّه الله بخلقه فهومشرك ، ومن وصفه بالمكان فهوكافر ، ومن نسب إليه ما نفى عنه فهو كاذب » ، ثم تلا هذه الاية (إِنَّما يَفترِي الكَذبَ الذينَ لا يُؤمنونَ بآياتِ الله وأولئكَ هُمُ الكاذبونَ )
جامع الأخبار - (ج 3 / ص 7)
وروي عنه (عليه السّلام) أنّه قال : « بسم الله الرحمن الرحيم أقرب إلى اسم الله الأعظم من سواد العين إلى بياضها » .
جامع الأخبار - (ج 7 / ص 1)
شهادته :
استشهد (عليه السلام) في طوس في 17 من صفر سنة 203 ه. على قول معظم العلماء
عظم الله تعالى أجورنا وأجوركم بهذه المناسبة الأليمة
تعليق