ماهي مقدار مساحة الاستفادة من علوم واثار ومناهج ورؤى الامام علي ع في حياتنا
السلام عليك يامعجزة العصور ..ياامير المؤمنين ع
الرسالة الاولى
لمن يمتلك قلما رشيقا ويراعا مبدعا هل استطعت ان تفعل ثقافات علي ع وتحفظها وتستزيد من بصائرها فهذا اشهر كتاب عصره استفاد من ثقافات علي ع الالهية فكان بصمة في عالم الابداع والكتابة
ا ابن أبي الحديد ينقل لنا عن الكاتب عبد الحميد بن يحيى، ( - كان كاتباً لمروان بن محمد آخر الخلفاء الأمويين، وهو شيخ ابن المقفع لعالم والكاتب الشهير في الدولة العباسية. وقد قيل فيه: بدأت الكتابة بعبد الحميد واختتمت بابن لعميد، وزير البويهيين.
) الذي كان يضرب به المثل في الكتابة والخطابة في أوائل القرن الثاني الهجري، أنه كان يقول: (حفظت سبعين خطبة من خطب الأصلع، ففاضت ثم فاضت)!
وينقل الدكتور علي الجندي: أن عبد الحميد سئل: أنى لك هذه البلاغة فقال: (حفظ كلام الأصلع) ،.
الرسالة الثانية
وانت ياسيدي الخطيب المفوه والداعية المميز هل استطعت ان توظف روائع خطب وكلمات الامام علي في محاضراتك حتى تحرر بها العقول وتضئ بها القلوب فهذا خطيب العصور الاولى من غير ال عبد المطلب ع
عبد الرحيم بن نباتة وهو الذي كان يضرب به المثل في خطباء العرب في العهد الإسلامي، يعترف بأنه إنما أخذ ماله من ذوق وفكر وأدب عن الإمام (عليه السلام) ويقول - على ما نقله ابن أبي الحديد في مقدمته لشرح النهج -: (حفظت من الخطابة كنزاً لا يزيده الإنفاق إلا سعة وكثرة، حفظت مائة فصل من مواعظ علي بن أبي طالب (عليه السلام)).
الرسائل الثالثة
لكل سياسي يريد ان ينال رضا المعصوم ع ان يقرا عهد الامام علي ع لمالك الاشتر فانه اقدم وثيقة سياسية وانسانية وادارية لابد ان تدرس اليوم في كليات العلوم والسياسة ..في العراق والعالم ويتعرف اليها النشئ الجديد
الرسائل الاخرى الى الالف
امنيتي على كل شاعر وفنان ومسرحي ورسام واعلامي وكاتب ومدرس وتربوي وقاضي وطالب علم وو من مناهج الحيلاة ان يقتدوا بنهج علي ع وسيرته ورؤاه كي ينال النجاح في الدراين
كلماتان مضيئتان
قال محمد بن إسحقاق الواقدي : ( أن علياً كان من معجزات النبي ( صلى الله عليه وآله ) كالعصا لموسى ( عليه السلام ) ، وإحياء الموتى لعيسى ( عليه السلام ) الفهرست : ص111 .
- قال آية الله العظمى السيد الخوئي : ( إن تصديق علي ( عليه السلام ) - وهو ما عليه من البراعة في البلاغة - هو بنفسه دليل على أن القرآن وحي إلهي ، كيف وهو ربُّ الفصاحة والبلاغة ، وهو المثل الأعلى في المعارف ) البيان في تفسير القرآن : ص 91 .
افكار ورؤى ومناهج امير المؤمنين ع ..رسائل الى كل مثقف ...
ماهي مقدار مساحة الاستفادة من علوم واثار ومناهج ورؤى الامام علي ع في حياتنا
السلام عليك يامعجزة العصور ..ياامير المؤمنين ع
الرسالة الاولى
لمن يمتلك قلما رشيقا ويراعا مبدعا هل استطعت ان تفعل ثقافات علي ع وتحفظها وتستزيد من بصائرها فهذا اشهر كتاب عصره استفاد من ثقافات علي ع الالهية فكان بصمة في عالم الابداع والكتابة
ا ابن أبي الحديد ينقل لنا عن الكاتب عبد الحميد بن يحيى، ( - كان كاتباً لمروان بن محمد آخر الخلفاء الأمويين، وهو شيخ ابن المقفع لعالم والكاتب الشهير في الدولة العباسية. وقد قيل فيه: بدأت الكتابة بعبد الحميد واختتمت بابن لعميد، وزير البويهيين.
) الذي كان يضرب به المثل في الكتابة والخطابة في أوائل القرن الثاني الهجري، أنه كان يقول: (حفظت سبعين خطبة من خطب الأصلع، ففاضت ثم فاضت)!
وينقل الدكتور علي الجندي: أن عبد الحميد سئل: أنى لك هذه البلاغة فقال: (حفظ كلام الأصلع) ،.
الرسالة الثانية
وانت ياسيدي الخطيب المفوه والداعية المميز هل استطعت ان توظف روائع خطب وكلمات الامام علي في محاضراتك حتى تحرر بها العقول وتضئ بها القلوب فهذا خطيب العصور الاولى من غير ال عبد المطلب ع
عبد الرحيم بن نباتة وهو الذي كان يضرب به المثل في خطباء العرب في العهد الإسلامي، يعترف بأنه إنما أخذ ماله من ذوق وفكر وأدب عن الإمام (عليه السلام) ويقول - على ما نقله ابن أبي الحديد في مقدمته لشرح النهج -: (حفظت من الخطابة كنزاً لا يزيده الإنفاق إلا سعة وكثرة، حفظت مائة فصل من مواعظ علي بن أبي طالب (عليه السلام)).
الرسائل الثالثة
لكل سياسي يريد ان ينال رضا المعصوم ع ان يقرا عهد الامام علي ع لمالك الاشتر فانه اقدم وثيقة سياسية وانسانية وادارية لابد ان تدرس اليوم في كليات العلوم والسياسة ..في العراق والعالم ويتعرف اليها النشئ الجديد
الرسائل الاخرى الى الالف
امنيتي على كل شاعر وفنان ومسرحي ورسام واعلامي وكاتب ومدرس وتربوي وقاضي وطالب علم وو من مناهج الحيلاة ان يقتدوا بنهج علي ع وسيرته ورؤاه كي ينال النجاح في الدراين
كلماتان مضيئتان
قال محمد بن إسحقاق الواقدي : ( أن علياً كان من معجزات النبي ( صلى الله عليه وآله ) كالعصا لموسى ( عليه السلام ) ، وإحياء الموتى لعيسى ( عليه السلام ) الفهرست : ص111 .
- قال آية الله العظمى السيد الخوئي : ( إن تصديق علي ( عليه السلام ) - وهو ما عليه من البراعة في البلاغة - هو بنفسه دليل على أن القرآن وحي إلهي ، كيف وهو ربُّ الفصاحة والبلاغة ، وهو المثل الأعلى في المعارف ) البيان في تفسير القرآن : ص 91 .
تعليق