روى الحاكم في المستدرك بسنده عن ابن عمر قال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، آخى بين أصحابه ، فآخى بين أبي بكر وعمر ، وبين طلحة والزبير ، وبين عثمان بن عفان وعبد الرحمن بن عوف فقال علي عليه السلام : يا رسول الله ، إنك
قد آخيت بين أصحابك ، فمن أخي ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أما ترضى يا علي أن أكون أخاك ، قال ابن عمر : وكان علي جلدا شجاعا ، فقال علي : بلى يا رسول الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أنت أخي في الدنيا والآخرة .
وأخرج الترمذي عن ابن عمر قال : آخى رسول الله عليه الصلاة والسلام بين أصحابه ، فجاء علي تدمع عيناه ، فقال : يا رسول الله : آخيت بين أصحابك ، ولم تواخ بيني وبين أحد ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أنت أخي في الدنيا والآخرة .
وروى الحاكم في المستدرك بسنده عن ابن عباس قال : كان علي يقول في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إن الله يقول : ( أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ) ، والله لا ننقلب على أعقابنا ، بعد إذ هدانا الله ، والله لئن مات أو قتل ، لأقاتلن على ما قاتل عليه حتى أموت ، والله إني لأخوه ووليه ، وابن عمه ، ووارث علمه ، فمن أحق به مني )
وذكره الهيثمي في مجمعه وقال : رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح ، وذكره المحب الطبري في الرياض النضرة ، وقال أخرجه أحمد في المناقب ، والنسائي في الخصائص ، والذهبي مختصرا في ميزان الاعتدال
قد آخيت بين أصحابك ، فمن أخي ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أما ترضى يا علي أن أكون أخاك ، قال ابن عمر : وكان علي جلدا شجاعا ، فقال علي : بلى يا رسول الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أنت أخي في الدنيا والآخرة .
وأخرج الترمذي عن ابن عمر قال : آخى رسول الله عليه الصلاة والسلام بين أصحابه ، فجاء علي تدمع عيناه ، فقال : يا رسول الله : آخيت بين أصحابك ، ولم تواخ بيني وبين أحد ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أنت أخي في الدنيا والآخرة .
وروى الحاكم في المستدرك بسنده عن ابن عباس قال : كان علي يقول في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إن الله يقول : ( أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ) ، والله لا ننقلب على أعقابنا ، بعد إذ هدانا الله ، والله لئن مات أو قتل ، لأقاتلن على ما قاتل عليه حتى أموت ، والله إني لأخوه ووليه ، وابن عمه ، ووارث علمه ، فمن أحق به مني )
وذكره الهيثمي في مجمعه وقال : رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح ، وذكره المحب الطبري في الرياض النضرة ، وقال أخرجه أحمد في المناقب ، والنسائي في الخصائص ، والذهبي مختصرا في ميزان الاعتدال
تعليق