مر الامام الكاظم ( عليه السلام ) بامراة تبكي وحولها اطفالها يبكون ايظا ، فقال لها : ( ما بك ؟ ) .
فقالت المراة : يا عبد الله ان لي صبيانا ايتاما فكانت لي بقرة معيشتي ومعيشة صبياني كان منها فقد ماتت وبقيت منقطعة بي وبولدي ولا حيلة لنا ....
فقال لها ( عليه السلام ) : ( هل تريدين ان احييها لك ؟ ) .
فقالت المراة : نعم ، ( لكنها كانت تتصور ان هذا الرجل يستهزء بها لانها لم تعرفه ) ..
فتنحى الامام ناحية فصلى ركعتين ثم رفع يديه وحرك شفتيه ثم قام فمر بالبقرة وظربها برجله ، فاستوت البقرة على الارض قائمة احياها الله تعالى بواسطة دعاء الامام .
فلما نظرت المراة والناس ذلك صاحوا . انه عيسى ابن مريم .. انه المسيح ..
ومظى الامام لسبيله لايعتري لكلامهم .
فقالت المراة : يا عبد الله ان لي صبيانا ايتاما فكانت لي بقرة معيشتي ومعيشة صبياني كان منها فقد ماتت وبقيت منقطعة بي وبولدي ولا حيلة لنا ....
فقال لها ( عليه السلام ) : ( هل تريدين ان احييها لك ؟ ) .
فقالت المراة : نعم ، ( لكنها كانت تتصور ان هذا الرجل يستهزء بها لانها لم تعرفه ) ..
فتنحى الامام ناحية فصلى ركعتين ثم رفع يديه وحرك شفتيه ثم قام فمر بالبقرة وظربها برجله ، فاستوت البقرة على الارض قائمة احياها الله تعالى بواسطة دعاء الامام .
فلما نظرت المراة والناس ذلك صاحوا . انه عيسى ابن مريم .. انه المسيح ..
ومظى الامام لسبيله لايعتري لكلامهم .
تعليق