((الا كل شيئ ما خلا الله باطل ،،،وكل نعيم لا محالة زائل))
نعرف أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم ) قال عن هذا البيت ،،،
أنه ((أصدق كلمة قالها شاعر كلمة لبيد ))
فهل القول فقط للشطر الأول أم يشمل الشطر الثاني ؟؟؟
وإذا كان يشمل الشطر الثاني فكيف ونعيم الجنة دائم ؟؟
أم أن الشاعر قصد نعيم الدنيا فقط ؟؟
أتمنى أن أسمع إجابتاكم لي عن هذا،،،،وجزاكم الله خيراً
تعليق