اللهم صل على محمد وآل محمد
أفضل الخلق:
وردت الروايات الشريفه في أفضلية نبينا الأعظم محمد(صلى الله عليه وآله وسلم؟)
على كافة المخلوقات حتى الأنبياء والمرسلين والملائكة المقربين وكذا..بعده أئمتنا..
الأطهار(عليهم السلام)
فإنهم من رسول الله(صلى الله عليه وآله)
وهو ..منهم بشهادة القرآن الكريم إذ يقول:
((وأنفسنا وأنفسكم))-آل عمران :61
وقد...تواترت الروايات أن المراد بنفس النبي(صى الله عليه وآله)
هو..الإمام علي (عليه السلام)
وماثبت لرسول الله (صلى الله عليه وآله)..فهو.ثابت للإمام علي(عليه السلا)..وأولاده المعصومين
(عليهم السلام)
من العصمه والطهاره والأفضلية .....
إلا النبوة ففي الحديث عن رسول الله (صلى الله عليه وآله)
"ياعلي وماأكرمني (أي الله)..بكرامةٍ إلا أكرمك بمثلها"..
أما . الروايات الدالة على الأفضلية على سائر الخلق فمنها..
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله)
"أنا سيد ولد آدم ولافخر"...وعنه(صلى الله عليه وآله)"كنت نبياً..وآدم بين المــــاء والطين"
وعنه(صلى الله عليه وآله).."أن الله أختار من الأيام الجمعة ومن الشهور..شهر .رمضان
ومن الليالي ليالي القدر..وأختارني على جميع الأنبياء وأختار..مني علياً...وفضله على جميع
الأوصياء وأختار..
من علي الحسن والحسين وأختار من الحسين الأوصياء من ولده ينفون عن التنزيل تحريف الغالين
وأنتحال المبطلين...
وتأويل الضالين تاسعهم قائمهم وهو..ظاهرهم وهو..باطنهم:
ويدل على أفضليتهم على الخلق أن الأنبياء (عليهم السلام)..كانوا.يتوسلون إلى الله تعالى بهم ففي
الرواية عن أبن عباس قال ..:
{لما خلق الله آدم ونفخ فيه من روحه عطس فقال الحمدلله فقال له ربه يرحمك ربك فقال يارب
خلقت خلقاً..هوأحب إليك مني؟
قال : نعم .. ولولاهم لما خلقتك !
قال : يارب فأرنيهم؟
فأوحى الله عز وجل إلى ملائكته : أن إرفعوا..الحجب ؟ فلما رفعت إذا آدم بخمسة أشباح قدام
العرش فقال : يارب من هؤلاء؟
قال عز وجل ياآدم هذا محمد نبيي وهذا علي أميرالمؤمنين أبن عم نبيي ووصيه وهذه فاطمة بنت
نبيي ، وهذان الحسن والحسين أبنا علي ووالد بنت نبيي ..
ثم قال تعالى : ياآدم هم ولدك ففرح بذلك فلما. أقترف الخطيئة قال:
يارب أسألك بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين لما غفرت لي فغر له،
فهذا الذي قال تعالى{فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه**
ولقد توسل بهم النبي إبراهيم خليل الرحمن (عليه السلام)..عندما.ألقي في النار ، فجعل الله النار
عليه برداً...وسلاماً..بفضلهم وبركتهم ، فقد قال النبي (صلى الله عليه وآله)
في حديث-له ...(وأن إبراهيم لما ألقي في النار قال اللهم إني أسألك بحق محمد وآل محمد لما
نجيتني منها. فجعلها عليه برداً وسلاماً...)
|||من كتاب النور المبين في فضل الصلاة على محمد وآله الطاهرين||
تأليف السيد حسين طالب...
أفضل الخلق:
وردت الروايات الشريفه في أفضلية نبينا الأعظم محمد(صلى الله عليه وآله وسلم؟)
على كافة المخلوقات حتى الأنبياء والمرسلين والملائكة المقربين وكذا..بعده أئمتنا..
الأطهار(عليهم السلام)
فإنهم من رسول الله(صلى الله عليه وآله)
وهو ..منهم بشهادة القرآن الكريم إذ يقول:
((وأنفسنا وأنفسكم))-آل عمران :61
وقد...تواترت الروايات أن المراد بنفس النبي(صى الله عليه وآله)
هو..الإمام علي (عليه السلام)
وماثبت لرسول الله (صلى الله عليه وآله)..فهو.ثابت للإمام علي(عليه السلا)..وأولاده المعصومين
(عليهم السلام)
من العصمه والطهاره والأفضلية .....
إلا النبوة ففي الحديث عن رسول الله (صلى الله عليه وآله)
"ياعلي وماأكرمني (أي الله)..بكرامةٍ إلا أكرمك بمثلها"..
أما . الروايات الدالة على الأفضلية على سائر الخلق فمنها..
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله)
"أنا سيد ولد آدم ولافخر"...وعنه(صلى الله عليه وآله)"كنت نبياً..وآدم بين المــــاء والطين"
وعنه(صلى الله عليه وآله).."أن الله أختار من الأيام الجمعة ومن الشهور..شهر .رمضان
ومن الليالي ليالي القدر..وأختارني على جميع الأنبياء وأختار..مني علياً...وفضله على جميع
الأوصياء وأختار..
من علي الحسن والحسين وأختار من الحسين الأوصياء من ولده ينفون عن التنزيل تحريف الغالين
وأنتحال المبطلين...
وتأويل الضالين تاسعهم قائمهم وهو..ظاهرهم وهو..باطنهم:
ويدل على أفضليتهم على الخلق أن الأنبياء (عليهم السلام)..كانوا.يتوسلون إلى الله تعالى بهم ففي
الرواية عن أبن عباس قال ..:
{لما خلق الله آدم ونفخ فيه من روحه عطس فقال الحمدلله فقال له ربه يرحمك ربك فقال يارب
خلقت خلقاً..هوأحب إليك مني؟
قال : نعم .. ولولاهم لما خلقتك !
قال : يارب فأرنيهم؟
فأوحى الله عز وجل إلى ملائكته : أن إرفعوا..الحجب ؟ فلما رفعت إذا آدم بخمسة أشباح قدام
العرش فقال : يارب من هؤلاء؟
قال عز وجل ياآدم هذا محمد نبيي وهذا علي أميرالمؤمنين أبن عم نبيي ووصيه وهذه فاطمة بنت
نبيي ، وهذان الحسن والحسين أبنا علي ووالد بنت نبيي ..
ثم قال تعالى : ياآدم هم ولدك ففرح بذلك فلما. أقترف الخطيئة قال:
يارب أسألك بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين لما غفرت لي فغر له،
فهذا الذي قال تعالى{فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه**
ولقد توسل بهم النبي إبراهيم خليل الرحمن (عليه السلام)..عندما.ألقي في النار ، فجعل الله النار
عليه برداً...وسلاماً..بفضلهم وبركتهم ، فقد قال النبي (صلى الله عليه وآله)
في حديث-له ...(وأن إبراهيم لما ألقي في النار قال اللهم إني أسألك بحق محمد وآل محمد لما
نجيتني منها. فجعلها عليه برداً وسلاماً...)
|||من كتاب النور المبين في فضل الصلاة على محمد وآله الطاهرين||
تأليف السيد حسين طالب...
تعليق