السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابعث امنياتي وسلامي لجميع الاخوة والاخوات في منتدى الكفيل بالموفقية والتالق
الاقتصاد من القصد وهو الاستقامة والمراد به هنا اعتدال الانسان واستقامته في صرف ماله وانفاقاته لنفسه وعياله فهو حالة متوسطة بين الافراط الذي هو التقتير فيرادف القناعة في المعنى وهذا غير الجود المتوسط بين الاسراف والبخل فان ذلك ملحوظ في ما يبذله الانسان اغيره*وقد ورد في القرآن الكريم وروايات المعصومين الاطهار في فضل الاقتصاد وحسنه واثاره *فقد قال الله تعالى (والذين اذا انفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما)وورد في نصوص الروايات الشريفة أن القصد امر يحبه الله وان التقدير نصف العيش وانه ما عال امرؤ اقتصد*وان القصد مثراة والسرف مثواة (الكافي)وان حسن التقدير من المعيشة في المروة(بحار الانوار)وان القناعة مال لاينفد(نهج البلاغة)وانه كفى بالقناعة ملكا (نهج البلاغة)وورد في كتاب بحار الانوار للعلامة المجلسي*رحمه الله*ان القصد في الغنى والفقر من المنجيات وان من قنع بما أوتي قرت عينه وان من قنع شبع ومن لم يقنع لم يشبع وانه لامال انفع من القنوع باليسير المجزي وان الانفاق على العيال ينبغي ان يكون بين المكروهين لقوله تعالى (والذين اذا انفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما)وان من رضي من الله باليسير من الرزق رضي منه بالقليل من العمل
ابعث امنياتي وسلامي لجميع الاخوة والاخوات في منتدى الكفيل بالموفقية والتالق
الاقتصاد من القصد وهو الاستقامة والمراد به هنا اعتدال الانسان واستقامته في صرف ماله وانفاقاته لنفسه وعياله فهو حالة متوسطة بين الافراط الذي هو التقتير فيرادف القناعة في المعنى وهذا غير الجود المتوسط بين الاسراف والبخل فان ذلك ملحوظ في ما يبذله الانسان اغيره*وقد ورد في القرآن الكريم وروايات المعصومين الاطهار في فضل الاقتصاد وحسنه واثاره *فقد قال الله تعالى (والذين اذا انفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما)وورد في نصوص الروايات الشريفة أن القصد امر يحبه الله وان التقدير نصف العيش وانه ما عال امرؤ اقتصد*وان القصد مثراة والسرف مثواة (الكافي)وان حسن التقدير من المعيشة في المروة(بحار الانوار)وان القناعة مال لاينفد(نهج البلاغة)وانه كفى بالقناعة ملكا (نهج البلاغة)وورد في كتاب بحار الانوار للعلامة المجلسي*رحمه الله*ان القصد في الغنى والفقر من المنجيات وان من قنع بما أوتي قرت عينه وان من قنع شبع ومن لم يقنع لم يشبع وانه لامال انفع من القنوع باليسير المجزي وان الانفاق على العيال ينبغي ان يكون بين المكروهين لقوله تعالى (والذين اذا انفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما)وان من رضي من الله باليسير من الرزق رضي منه بالقليل من العمل
تعليق