بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
بورك بكِ وبيديكِ الطاهرة على الموضوع القيم والذي اجتاح مجتمعنا...
زادكم الله من فضله ونعمه
نقول للذين يدّعون أنه لا حاجة لديهم للزواج كأن تحب البنت أن تتبتل،
ويحب الرجل أن يتخلص من تبعات الحياة الزوجية وتشكيل الأسرة،
ادعُ الله عز وجل بأن يجمع شملكم في حياة زوجية سعيدة!.. لأنه كل البركات الأخرى، لا يمكن أن تعوض بفقدان الذرية.
هب أنك تفرغت لخدمة الدين، وأنت أيتها المؤمنة تفرغت للانقطاع إلى الله عز وجل، ولكن سيأتي ذلك اليوم الذي تعيشين الوحدة في ذلك العالم.
طبعاً، هذا إذا كان التقصير من الإنسان، أما إذا كان قضاءً وقدراً فهذا أمر آخر.. فهذا ليس بالأمر المرغوب فيه، أن يتعمد الإنسان ويرغب ويتمنى هذه الحالة!.
ومن المعلوم أن هذه من سنة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، ولو كان التبتل بهذا المعنى أمراً حسناً، لقامت به فاطمة الزهراء(عليها السلام) وليس هذه من شعار الإسلام أبداً!.. كما تفضلتي بذكره..
هنيئاً لمن كان سعيداً في حياته الزوجية، بمباركة الله عزوجل!.. ومن كان سعيداً بعد وفاته، بتلك الذرية الصالحة التي تمده بالعطاء والأجر العظيم، في مرحلةٍ أحوج ما يكون فيها إلى حسنة واحدة ترجح من كفة حسناته!..
مشرفتنا القديرة (خادمة الساقي)
،،،
وفقكم الله لصالح الاعمال
ونترقب فيض ابداعكِ القادم..
تقبلي مروري وأضافتي...
وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
بورك بكِ وبيديكِ الطاهرة على الموضوع القيم والذي اجتاح مجتمعنا...
زادكم الله من فضله ونعمه
نقول للذين يدّعون أنه لا حاجة لديهم للزواج كأن تحب البنت أن تتبتل،
ويحب الرجل أن يتخلص من تبعات الحياة الزوجية وتشكيل الأسرة،
ادعُ الله عز وجل بأن يجمع شملكم في حياة زوجية سعيدة!.. لأنه كل البركات الأخرى، لا يمكن أن تعوض بفقدان الذرية.
هب أنك تفرغت لخدمة الدين، وأنت أيتها المؤمنة تفرغت للانقطاع إلى الله عز وجل، ولكن سيأتي ذلك اليوم الذي تعيشين الوحدة في ذلك العالم.
طبعاً، هذا إذا كان التقصير من الإنسان، أما إذا كان قضاءً وقدراً فهذا أمر آخر.. فهذا ليس بالأمر المرغوب فيه، أن يتعمد الإنسان ويرغب ويتمنى هذه الحالة!.
ومن المعلوم أن هذه من سنة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، ولو كان التبتل بهذا المعنى أمراً حسناً، لقامت به فاطمة الزهراء(عليها السلام) وليس هذه من شعار الإسلام أبداً!.. كما تفضلتي بذكره..
هنيئاً لمن كان سعيداً في حياته الزوجية، بمباركة الله عزوجل!.. ومن كان سعيداً بعد وفاته، بتلك الذرية الصالحة التي تمده بالعطاء والأجر العظيم، في مرحلةٍ أحوج ما يكون فيها إلى حسنة واحدة ترجح من كفة حسناته!..
مشرفتنا القديرة (خادمة الساقي)
،،،
وفقكم الله لصالح الاعمال
ونترقب فيض ابداعكِ القادم..
تقبلي مروري وأضافتي...
تعليق