إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل 22......

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    المشاركة الأصلية بواسطة الشاب المؤمن مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    في بداية الكلام أحب ان اتقدم بجزيل الشكر والثناء الى الكادر الذي قام بأختيار موضوعي المتواضع والشكر الخاص الى مقدمة البرنامج المبدعة وفقها الله تعالى لكل خير انه سميع مجيب الدعاء .
    وبعد.........
    أن المشكلة التي تقع فيها اغلب النساء العربيات المؤمنات هي أنها تدعي بانها لا تستطيع ان تقوم بكل ما يكون تحت مسؤوليتها وتصرفها فتجدها محبطة ولكن عندما تكون على أرض الواقع تراها هي قمة في الإبداع والتقدم في كل مجالات الحياة الإنسانية
    تجدها تقدم للزوج والأبن والإسرة والمجتمع والعمل ولنفسها وللثقافة والعلم والدين وتكون هي بحد ذاتها رسالة خالصة تسير على الأرض ينهل من مناهلها المستفيد ....
    فخير دليل على ذلك
    سيدة نساء العالمين الزهراء عليها السلام القدوة الحسنة لهن والمثال الاعلى في التعامل والتقدم بكل مجالات الحياة.....
    وزينب الكبرى سلام الله عليها الروح المثالية والنجمة الاعلامية الخالدة على مر التأريخ وصاحبة الدور الرسالي العظيم.....
    ام البنين الاربعة صاحبة اعظم موقف رسالي خالد في تربية الأولاد وفي التعامل مع أولاد الشريكة وكيف خطت لنا منهجا رساليا في ذلك.....
    فكل أمراة تستطيع ان تنظر الى قدوتها ممن ذكرت وتسير وتعمل على ذلك....
    لكن الذي أحب أن اوجه الى الاخوات المؤمنات هو ......

    من كان مع الله كان الله معه
    فاالعمل مع الله عز وجل يسهل كثير من الأمور التي تقوم بها المراة
    أخلصن مع الله تكن رساليات خالدات ...

    وشكرا لكم على كل شيء
    اعتذر عن الإطالة
    اخوكم
    الشاب المؤمن

    اللهم صل على محمد وال محمد

    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...

    نور المحور بنور كاتبه ومبدعه الاخ الفاضل (الشاب المؤمن )

    ولك اخي جزيل شكرنا على موضوعكم الواعي وكذلك على ردكم الذي فتح لنا ابوابا من المعرفة

    ومن ذكركم لام البنين (عليها الاف التحية والسلام )بودي ان ادخل بعنوان

    ((ايثار المراة ))

    الكل يتفق ان المراة كيان يمتلئ بالعاطفة التي وضعها الباري فيها لتكون اكثر احتواءا للزوج

    واكثر تحملا واغداقا بامومتها على الاطفال ....

    ومن الجميل جدا ان تستثمر العاطفة بالايثار للاخرين والاحسان اليهم سواء اكانوا زوجا او ابا او اخا او ابنا

    لانها المحور وان زرعت حنانا حصدت تألفا ومحبة .....

    وان زرعت حقدا حصدت بغضا وكرها .....

    فما اجمل ان تكون نساءنا ممن يلتفتن لما انيط بهن من دور عظيم جدا لتكون المربية الصالحة

    والزوجة المحبة ....كما كانت ام البطل عباس تنازلت عن اعز ماتملك المراة وهو اسمها ومكانتها ...

    فحصدت فخر الدنيا والاخرة وبطلا هو اسطورة التاريخ بالوفاء والفداء .....


    بوركت اخي المحترم وسعدنا بختارنا لموضوعكم الراقي .....












    تعليق


    • #12
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته واشكر الشاب المؤمن على المحور واشكر كافة الردود التي عندما قرأتها وجدت مدى وعى الاعضاء في هذا الصرح الرائع صرح منتدى الكفيل واسمحوا لي بالرد على الموضوع

      أن بعض النساء المسلمات في هذا العصر تعيش فراغاً في كل شيء.
      فراغاً في القدوة.. فلا تجد من تقتدي بها في أخلاقها ودينها. فراغاً في الإيمان.. فلا نجد من يذكرها بالله تعالى ويطعم روحها من معاني القرآن فراغاً في الوقت.. فتشكو من كثرة الأوقات وقلة الأعمال.. وفي مقابل ذلك تواجه هجمة شرسة لهدم حرمتها، وإبراز عورتها، تضيع كرامتها، بألفاظ براقة، ودعايات خداعة، تنادي بحقوقها ومساواتها بالرجل. تصوروا فتاة لا تجد القدوة الحسنة التي تعلمها وتهذبها وتربيها لا في البيت ولا في المدرسة ولا الكلية، وتعاني ضعفاً في الإيمان، والجهل بأحكام الدين، يصاحب ذلك الفراغ وتوفر المال، ثم يأتيها جند إبليس من كل حدب وصوب يزينون لها الخروج والغزل والتبرج واللهو، يوهمونها أن ذلك من حقوقها وأن فيه سعادتها وراحتها وملء فراغ وقتها وقتل الملل في حياتها. ألا يدعو كل ذلك إلى الانجراف إلى مواطن الخطر، وفساد الخلق، وضياع الحياء والدين؟ نحن في هذه الكلمة العابرة نحاول أن نبرز لأختنا المسلمة القدوة والأسوة التي تبحث عنها فلا تجدها، نجتهد في أن نقدم صورة مشرقة لفتاة مؤمنة صادقة تصلح أن تكون قدوة لكافة الفتيات والزوجات.
      وبهذا الزمان نسأل الله الهداية للجميع

      تعليق


      • #13
        المشاركة الأصلية بواسطة نور الساقي مشاهدة المشاركة
        بسم الله الرحمن الرحيم
        وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين

        يعتقد الكثيرون ان الانسان إذا اراد أن يصل الى درجة التكامل الفكري والنفسي، فأنه يحتاج الى أن يركز اهتمامه على المنهج العبادي والعلمي الذي جاء به الدين الحنيف، ويعزف عن غير ذلك من الانشغالات بشكل عام.

        ولكن الزهراء (عليها السلام) أثبتت عكس هذه النظرية، فإنها (عليها السلام) على ما هي عليه من المكانة الروحية والعلمية لم ترابط في المسجد للعبادة، ولم تقض كل عمرها بين حلقات التعليم والدراسة، بل كانت (سلام الله عليها) على ما هي عليه من منزلة تطحن الحب بيديها حتى تمجل، وتكنس البيت حتى تغبر ملابسها، وتعتني بأولادها اشد العناية، وتداري زوجها بأحسن ما تكون المداراة.

        إذن... الزهراء (عليه السلام) ضربت بسيرتها مثلاً مهماً للنساء مفاده:

        إن تكامل الانسان يرتبط بأداء الدور الخاص به على الوجه الامثل، ودور المرأة الاساسي: لمّ شمل الأسرة وتقوية دعائمها، وإنشاء جيل صالح ينطلق منها، واحاطة البيت بفيض العاطفة الذي لا يستطيع أي انسان غير المرأة أن يجود بمثله.

        نعم... لا يعني ذلك اهمال غيره من الجوانب، فقد ورد أن للزهراء (عليها السلام) حلقات درس كانت تعقدها لتعليم النساء، وتحرص اشد ما يكون الحرص على أداء العبادة في أسمى مراتبها، ولكن تبقى السمة الطاغية على حياتها: انها الزوجة المثالية في البيت المثالي.

        على النساء أن تعلم: ان الاسرة الصالحة هي اللبنة الاساسية التي يقوم عليها بناء مجتمع صالح، وان قوام الاسرة يعتمد على أداء المرأة لدورها المحوري في هذا الكيان الصغير، بذلك نعرف أن بذرة صلاح المجتمع تقع بيد المرأة، وكفى بذلك فخراً لها.

        لذا... حريّ بكل امرأة تدّعي الانتماء الى منهج أهل البيت (عليهم السلام) ان تدرس سيرة الزهراء (عليها السلام) دراسة عميقة، وتقتبس منها الاسس والمناهج الفضلى التي تعود على المجتمع بالصحة والهناء والتطور.

        الاخت القديرة (مقدمة البرنامج) بارك الله فيك في انتقائكِ مواضيع البرنامج
        الاخ القدير (الشاب المؤمن) بارك الله فيك على النشر الواعي

        زادكم الله من فضله ونعمه...
        اللهم صل على محمد وال محمد

        شكرا لردك الواعي اختي الغزيزة والمتواصلة معنا دائما (نور الساقي )

        وعكس الله لك بكل كلمة نورا وسرورا للدنيا والاخرة

        ورد جميل وراقي ولانك ذكرتي ادارة مولاتنا الزهراء (عليها السلام )لوقتها فسارد بطرح عنوانه

        ((المراة الرسالية ))

        من ارقى ما يطمح اليه كل انسان ان يكون رساليا اي بمعنى يحمل هموم الاسلام كرسالة وتبليغا


        في اي مكان يحل فية وعلى كل حال من احواله ....

        وان كان هذا هو المستوى الارقى وراس الهرم لكن ليس معناه ابدا ان ذلك صعب الحصول او معدوم

        خصوصا للمراة وان توجه لنا سؤال

        كيف هو سهل مع كثرة التزامات المراة من بيت طبخ زوج اطفال التزام عائلي وظيفة ان وجدت ؟؟؟؟؟

        نجيب لنقول .....

        اولا ليس معنا ان تكون المراة رسالية هي ان تكون حاضرة دروس حوزوية فقط ....

        فلكل مرحلة متطلباتها ...

        مرة تحتاج ان تكون طالبة تتعلم ماهو نافع


        مرة تحتاج ان تكون زوجة تحتوي زوجها وتحصنه ولا تجعله ينظر بعيدا للحفاظ على اسرتها

        مرة تحتاج ان تكون اما حنونة تسهر وتتعب وتربي ابنائها .....

        وهكذا .......تستمر المسيرة رغم تعدد متطلبات لمرحلة التي تعيشها

        ولاباس وممكن ان تكون رسالية مع كل تلك المتطلبات

        فقط تحتاج استحضار نية القربة لله وحبه وطاعته اكثر واكثر فمهما كان الدور بسيطا كبُر ان ارتبط بالله

        وما كان لله ينمو وقوله تعالى ((والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سُبلنا ))

        ومن تقدم الي شبرا تقدمت اليه ذراعا ...في الحديث القدسي

        ولهذا كانت الزهراء (عليها السلام )تحمل هموم الامة ورغم سنوات عمرها القليلة قدمت تواصلا مع الله خلدها

        وجعلها تحوز على مرتبة سيدة نساء العالمين وبكل جدارة ....


        بوركتي اختي نور الساقي وجعلك الله من النسوة الرساليات .....














        تعليق


        • #14
          المشاركة الأصلية بواسطة نور الساقي مشاهدة المشاركة
          بسم الله الرحمن الرحيم
          اللهم صل على محمد وآل محمد


          لفت انتباهي النقطة التي أشرتِ إليها حول (المرأة الجامعية)

          فتبدل المفاهيم الاخلاقية اليوم حال بين نساء المسلمين وبين السيرة العملية الاحسن التي رسمها الاسلام للمرأة، ما جرّ الى مجتمعاتنا النكبات والمصائب الاجتماعية والاخلاقية.

          فأذا علمت رجلاً فإنك تعلم فرداً، وإذا علمت إمرأة فإنك تعلم أمةً، تقع على عاتق المرأة مسؤوليه بناء الجيل، فهي المدرسة الاولى التي سينطلق منها الفرد نحو ميادين الحياة فهي مدرسة بعطائها مدرسة بمسؤولياتها الجسيمة، فهي كالمهندس الذي يبني البيت فإذا كان قوام هيكل البناء صحيحاً ومعتدلاً كان البناء معتدلاً اذا كان العكس كان البناء معوجاً.

          ولكن تجد جامعتنا اليوم ومدارسنا تعاني سوء التعليم والطالبات لا يحسسن بمسؤولياتهن، تجد اهتمامهن بالملبس والمنظر اكثر مما تستفيد من المناهج التعليمية والتربوية والسبب يعود للكوادر التدريسية والطالبات، والطامة الكبرى تتخرج الطالبات وهن فارغات غير قادرات على فهم واستيعاب ابسط مشاكل الحياة، بل ابسط امور دينهن لا يعرفنها، فالتعليم ليس بارتياد الجامعة والمدرسة بل بالسعي والانصات والاستماع لكل ما يرفع من مستواهن، فالأمية ليست امية القراءة والكتابة بل الجهل بمبادىء الحياة.


          الاخت القديرة (مقدمة البرنامج) بارك في جهودك المثمرة

          ،،،تقبلي مروري وأضافتي

          تداخل وراي طيب مع ردنا المتواضع اختي العزيزة (نور الساقي )

          والمشكلة عند النساء ككل والمراة الجامعية جزء منهن -طبعا قصدي غير الملتزمات منهن -

          ان الخلل يعود لعدة جهات اولها

          الاسرة فيجب على الام ان لاتعود ابنتها كثيرا على الزينة وتنشئها بالحلية كما ورد بالقران وقال بعدها وهو بالخصام غير مبين


          يعني هي تجيد التجمل لكن عند البيان والفصاحة تعجز .

          المدرسة ومناهجنا التعليمية وكل الكادر التربوي المسؤول عن مراقبة الطالبة لانها بعهدتهم ومتابعة الاهل ان عُرف منها اي انحراف

          المجتمع كلة من خلال صداقاتها او تجمعاتنا مع الفتيات ،او قضاء ساعات فراغها ،موبايلها ،قراءاتها ،الانترنت ووووو

          وبعدها نصل للجامعة والخلل باعتقادي القاصر !!!

          ان المراة تريد ان تظهر للمجتمع كانثى بكل معاني الانوثة من جسد جذاب وكلمات متموعة وحرية مطلقة لكل انحراف

          والاسلام يريد المراة ان تخرج للمجتمع كانسانه بكامل معاني الانسانية يجمعها مع الرجل تفكيرها وعقلها وعلمها

          لا جسدها وحبها وعاطفتها فذلك مباح لها فقط مع زوجها ...

          فان صححنا هذا الخلل بالتفكير لدى المراة ارتاحت هي واراحت الاخرين ايضا واستفادت وافادت من قدراتها ومهاراتها

          التي تذوب وتضمحل ان صبت كل تفكيرها على جذب الرجل وقلبه وحبه واعجابه من خلال جسدها ...

          اسعدتني مداخلتك الجميلة والواعية اختي ....










          تعليق


          • #15
            المشاركة الأصلية بواسطة ~ أين صاحب يوم الفتح ~ مشاهدة المشاركة


            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

            اود في بادئ الامـــــر أن أشكر ومن خلالكم الأخ المؤمن
            (الشاب المؤمن) لبحوثه وإطروحاته التي أغلبها يخص المرأة ودورها ،،وفقه الله لكل خيــــــــــر وأيده وسدده


            والشكـــــــر موصول لفراشتنا التي ما فتئت تدور بين أزهـــــــار المنتدى لتنتقي منها كل جميل ورائع كي تحط

            عنده وهي الاروع طبعا
            (مقدمتنا الغالية)



            وأقول فيما يخص الموضوع والطرح المهم لهذي الحلقة بأن كثيرا منا نحن العنصر الاساسي لرقي المجتمعات قد أغفلت عن أهمية ذلك الدور وتناست انه يجب عليــــــــــها أن تنهض بدورها على أتم وجه

            أخواتي الفاضلات علينا أن نعرف نحن من ومن أتباع أي مدرسة ومن قدواتنا لكي نستطيع تأدية مهمتنا الكبيرة وتأدية المهام تحتاج إلى تنظيم ودقة وإحترام للوقت والاهتمام بكل جوانب الحياة ومعرفة ما ينبغي معرفته عنها وإنما يجب على المرأة أن لا تنسى كذلك كونها إمرأة مهما إنغمست وتعمقت في المجتمع ومهما كبرت مسؤوليتها فالعفة والحياء والالتزام الديني يجب أن يكون أمام ناظريها ،،،يجب أن تحافظ على حجابها وتحمي نفسها من ذئاب كثرت ،،

            فما التبذل ثقافة ولا السفور حداثة ولا التبرج أناقة ، إعرفي أختاه حقائق المصطلحات وحقائق الدين

            واسلكي طريقا يرتفع بك وتؤدين من خلاله دورك بأكمل وجه دون أن ترتكبي ما يغضب مولاك وخالقك ،،


            ونســـــــــــــأل الله الهداية لنا جميعـــــــــــــا وأن يمن علينا بنعمة الستر والعفاف وتأدية هدف خلقنا بعبادته

            تعالى شأنه حق العبادة

            (( أسأل منكم جميـــــــــعا أن تدعو لي بالثبات والهداية ))


            اللهم صل على محمد وال محمد

            اهلا بالعزيزة اختي (اين صاحب يوم الفتح )وشكرا لكلماتك الجميلة ....

            ورد طيب جدا وواعي ويستحق التامل كثيرا في اهمية دور المراة وما هو مناط عليها من امور ومسؤوليات كبيرة

            ولهذا سادخل معك برد يحمل عنوان

            ((المراة الايجابية ))

            كل انسان يعاني من كونه هو يحبط نفسه او هو محاط بالمحبطين لقدراته وطاقاته

            والمراة بشكل خاص تعاني كثيرا من كونها تجهل كم القدرات والطاقات التي اودعها الله لديها

            وقد تهدر الكثير من هذة الطاقات وهي ومن يحيط بها بامس الحاجة اليها

            او قد تكون محاطة بالمحبطين لها بكلماتهم (لاتستطيع ،لاتقدر ،لايوجد وقت ،الدراسة والتعلم لغيركِ )

            وهذا شي سيء جدا لان الانسان مادام موجودا فهو ممكن ان يعطي ويقدم

            وارجع للمراة الايجابية هي التي تتحلى بعدة صفات منها :

            *التفاؤل والنظر الى الجانب المملوء من الاناء

            * طاقات الابداع لديها مستثمرة وتبحث دائما عن الاكثر

            * تنشر ايجابياتها بكل مكان بيت ،عمل ،مجتمع وعلى كل الاصعدة


            * عدم الاحساس بالفشل والوقوف عند اول عقبة (منع الزوج واهله ،مشاكل اسرية ،التزامات منزلية وووو...)

            فمن اكثر طرق الباب فتح له ...

            * احاطة نفسها بالناجحات والمتفاءلات

            كذلك تتجاوز الاحباطات بطاقة التوجة لله باحب الخلق اليه


            (محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين )عليهم الاف التحية والسلام

            وبسلاح الدعاء ....

            (( لا ياس مع الحياة ولاحياة مع الياس هو شعارها .....))



            بوركتي عزيزتي وثبتك الباري على حب محمد واله في الدنيا والاخرة














            تعليق


            • #16
              المشاركة الأصلية بواسطة مخرجة برنامج المنتدى مشاهدة المشاركة
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته واشكر الشاب المؤمن على المحور واشكر كافة الردود التي عندما قرأتها وجدت مدى وعى الاعضاء في هذا الصرح الرائع صرح منتدى الكفيل واسمحوا لي بالرد على الموضوع

              أن بعض النساء المسلمات في هذا العصر تعيش فراغاً في كل شيء.
              فراغاً في القدوة.. فلا تجد من تقتدي بها في أخلاقها ودينها. فراغاً في الإيمان.. فلا نجد من يذكرها بالله تعالى ويطعم روحها من معاني القرآن فراغاً في الوقت.. فتشكو من كثرة الأوقات وقلة الأعمال.. وفي مقابل ذلك تواجه هجمة شرسة لهدم حرمتها، وإبراز عورتها، تضيع كرامتها، بألفاظ براقة، ودعايات خداعة، تنادي بحقوقها ومساواتها بالرجل. تصوروا فتاة لا تجد القدوة الحسنة التي تعلمها وتهذبها وتربيها لا في البيت ولا في المدرسة ولا الكلية، وتعاني ضعفاً في الإيمان، والجهل بأحكام الدين، يصاحب ذلك الفراغ وتوفر المال، ثم يأتيها جند إبليس من كل حدب وصوب يزينون لها الخروج والغزل والتبرج واللهو، يوهمونها أن ذلك من حقوقها وأن فيه سعادتها وراحتها وملء فراغ وقتها وقتل الملل في حياتها. ألا يدعو كل ذلك إلى الانجراف إلى مواطن الخطر، وفساد الخلق، وضياع الحياء والدين؟ نحن في هذه الكلمة العابرة نحاول أن نبرز لأختنا المسلمة القدوة والأسوة التي تبحث عنها فلا تجدها، نجتهد في أن نقدم صورة مشرقة لفتاة مؤمنة صادقة تصلح أن تكون قدوة لكافة الفتيات والزوجات.
              وبهذا الزمان نسأل الله الهداية للجميع


              اللهم صل على محمد وال محمد

              عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

              اهلا وسهلا بمخرجتي التي طال غيابها عن محورها المبارك

              وعودة ميمونة ورد جميل وراقي شخصتي فيه جانب مهم جدا قد يكون موجودا لدى الكثير من النساء

              لكن بدون ان تشعر به وهو الفراغ

              ورغم انها ظاهرا مشغولة بامور كثيرة لكن باطنا هي فارغة بتفكيرها

              وسابسط الشرح بعنوان

              ((المراة وتنظيم الوقت ))

              الوقت وهو العنصر الاهم في حياتنا نساءا ورجالا

              وكبارا وصغارا والذي سوف نُسال عنه بكل خطوة نخطوها وقدم نرفعها يوم القيامة

              وانما الانسان ايام ان مضى يوم مضى بعضه

              دقات قلب المرء قائلة له .......ان الحياة دقائق وثواني


              ومن هنا نعلم اهمية الوقت وكم نستطيع ان نحصل من استثمارنا له من ثمار تنفعنا بالدنيا والاخرة كذلك

              وكلما كانت المراة منظمة لوقتها وجدول اعمالها اليومي والاسبوعي

              وان لاتترك الامر للصدفة ابدا بل تحاول ان تضع منهجية لحياتها ولو بسيطة جدا

              لان ذلك سينظم وقتها وتجد متسعا من الوقت اكثر

              مثال بسيط اضربه لتوضيح الفكرة

              لو دخلنا لمخزن فيه اغراض متراكمة وكثيرة لشعرنا بالتعب لمجرد رؤية ذلك

              وبدا لنا ظاهرا انه ممتلئ ومن الاستحالة ان يتحمل او يستوعب متاعا اكثر

              لكن بمجرد ان ننظم الاغراض فيه سنجد مجالا يفاجئنا كثيرا ...

              وانه سيتسع لكثير من الحاجات ...

              وكذلك حياتنا بشئ بسيط من التنظيم نجد متسعا كبيرا لكثير من الالتزامات الجديدة والمهمة لنا ولمن حولنا

              وسنشعر بكم الفراغ الذي كنا نهدره بدون نفع ...

              مخرجتي المتالقة اسعدتني مداخلتك الطيبة واريد

              رايك بان كيف تشغل المراة وقت فراغها لكن في ختام البرنامج









              تعليق


              • #17
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                القديرة والعزيزة مقدمة البرنامج يسرني ان ألبي طلبك، ان ذلك من دواعي سروري ، سأعيد نشر القصيدة هنا:

                المشاركة الأصلية بواسطة رحيق الزكية مشاهدة المشاركة

                العَباء ة ُ والفستانْ

                سِترٌ ولكِنَّهُ للحُسْنِ ما سَتَرا
                يَسْتَعْرِضُ الجِسْمَ يُغْرِي الصخرَ والحَجَرا

                أسموهُ سِتْراً وكالوا فيهِ تَكْلِفَة ً
                في مشغلٍ وَسْطَهُ الشيطانُ قد حَضَرا

                قد جَسَّمَ الجِسْمَ في تمثالِ ماجِنَة ٍ
                كأنَّ إبليسَ مَنْ سَوَّاهُ وابتكرا

                تمشيْ بهِ في خفيفِ العقلِ إمرأة ٌ
                أهواؤها جَمَّة ٌ والفِكْرُ قد صَغُرا

                قد قَمَّطَتْ فيهِ ما تخفيهِ مِنْ جَسَدٍ
                في مشهدٍ فاضِحٍ للفتنة ِ اخْتَصَرا

                فالصدرُ والخصرُ والأردافُ بارِزَة ٌ
                فانظرْ إذا شئتَ غذِّ الجوعَ والوَطَرا

                قد أصبحَ السترُ إنْ تنويْ معاكسة ً
                عذراً لمنْ فوقَ ذاكَ الضِّيْقِ قد نَظَرا

                وحسبُ ذاكَ الحجابِ الاسمُ إذْ فَضَحَتْ
                أجزاؤهُ للعِيَانِ الغُصْنَ والثَّمَرا

                إنَّ الحياء َ الذي قد كانَ مَكْرُمَة ً
                ما عاد في عصرِنا المشؤومِ مُعْتَبَرا

                هذيْ الفساتينُ أسْمَوْهَا الحِجَابَ وَهَلْ
                حُسْنٌ بحُسْنٍ يَصُدُّ العينَ والبَصَرا

                أنثى ً تمشَّتْ بلونِ الليلِ ما اسْتَتَرَتْ
                حتى مَضَتْ في اشتباهٍ تلبَسُ القَمَرا

                أسمَتْهُ في أتْفَهِ الأزمانِ وا أَسَفاً
                سِتْراً ويا حسرتا كم للعُرَى ْ شَهَرا

                لكنَّها في المسَمَّى ْ ها هنا اشْتَبَهَتْ
                إذْ إنَّهُ كانَ كالفُسْتَانِ إذْ سَحَرا

                جِلبابُها ألفُ خَنَّاسٍ يمرُّبِهِ
                تمشي ومِنْ خلفها إبليسُ قد حَفَرا

                لم تَتَّبِعْ ما يقولُ اللهُ بلْ تَبِعَتْ
                رَبَّ الهوى إذ أطاعَتْ كُلَّ ما أمَرا

                يا ليتها في خِمَارٍ لَفَّهَا عَلِمَتْ
                من أنَّهُ للذيْ قد خَمَّرَتْ عَصَرا

                هيتاً لمنْ غازَلُوا قالتْ جوارِحُها
                وللذي اغترَّ قَصَّتْ جِسْمَها ليَرَى

                ذاكَ الشبابُ الذيْ أوصالُهُ اتقذَتْ
                في شهوة ٍ شَبَّ فيها الجمرُ واستعرا

                يا ليتها لم تكنْ للسترِ لابِسَة ً
                كي تُسْكِتَ الأهلَ أو كيْ ترضيَ البشرا

                يا ليتها في سبيلِ الدينِ قد لَبِسَت
                ثوبَ التقى فيهِ تُرْضِيْ الرَّبَّ إذ أَمَرا

                يا ليتها لم تنافقْ في تَسَتُّرِها
                في خرقة ٍ حاكَها إبليسُ فانتصرا

                تمشي وتُبْدِيْ إلى الرائينَ فاكِهَة ً
                موبوء َة ً إذ ذبابٌ حولها كَثُرا

                قد جُلْبِبَتْ في قُماشٍ فيهِ قد ضُغِطَتْ
                كُلُّ التفاصيلِ حتى جِسْمُها انفجرا

                تُفْشِي تفاصِيلَها للناسِ قدْ نَسِيَتْ
                ما حَدَّدَ اللهُ لمَّا أنزلَ الخَبَرا

                ضاقتْ عليها ثِيَابٌ ليتَها خَجِلَتْ
                إذْ أنًّ ذاكَ الحياء َ الشامِخَ انكسرا

                مرسومة ٌ أنتِ في ذاكَ الحجابِ وهَلْ
                أيُّ إمرئٍ عاقلٍ لا يَشْتهِيْ النظرا

                تُبْدِيْنَ جِسماً ، جمالاً كيفَ يحصرُهُ
                هذا القماشُ الذي للجسمِ قد عَصَرا

                أسميتِهِ السِّتْرَ والأزياء ُ فاضِحَة ٌ
                والسِّتْرُ مِنْ سِتْرِكِ المفْضُوْحِ قد سَخِرا

                لم تستريْ غيرَ لونِ الجلدِ في جَسَدٍ
                فيهِ العباء اتُ أوحَتْ كُلَّ ما سُتِرا

                إنْ كنتِ للسِّتْرِ يا أختاهُ طالبة ً
                لا تلبسيْ ما يقرُّ العينَ والبَصَرا

                لا تلبسيْ ما به تُمْسِيْنَ فاتنة
                من حيثُ لم تشعري كم يجذِبُ الذَّكَرا

                أم هَلْ تقولينَ عن عينٍ إذا نظَرَتْ
                للحُسْنِ لا تنظريْ فالجِسْمُ قد سُتِرا

                إنَّ الذي كنتِ قد أخفيتِ مِنْ جَسَدٍ
                قد بانَ وازدادَ في إغوائهِ أثَرا

                ذاكَ الحِجَابُ الذي بالغتِ زِيْنَتَهُ
                من وَحْيِ إبليسَ فيهِ الذنْبُ قد كَبُرا

                وأنتِ إذ تحسبينَ السِّتْرَ في بَذَخٍ
                فناً ففي النارِ لو تدرينَ قد سُعِرا

                فلتلبسيْ ما به تبدينَ عالية ً
                فوقَ السماواتِ يُرْضِيْ اللهَ إنْ حَشَرا

                ما شئتُ أنْ تَنْسُجِيْنَ العَقْلَ من عُقَدٍ
                جهلاء َ في وعيها كَمْ تشبهُ البقرا

                أوْ أنْ تُرَدِّيْنَ في دنيا أبي حَكَمٍ
                ذاكَ الذيْ استعْبَدَ النِّسْوَانَ وافتخرا

                لكنْ إلى كُلِّ حُكْمٍ جاء َ حِكْمَتُهُ
                والسترُ لا يُجْتَنَى ْ إلا إذا سَتَرا

                يا مَنْ إلى خِذْرِها الجذَّابِ قد رَكَنَتْ
                لُفِّي بتقواكِ سِتراً يَتَّقِي سَقَرا

                لُفِّيْ بتقواكِ ثوباً فيهِ قد نَسَجَتْ
                منهُ الرسالاتُ طُهرا يَغْزِلُ السُّوَرَا

                كوني على دربِ بنتِ المصطفى إمْرَأة ً
                معصومة ً خدرُها المكنونُ قد بَهَرا

                فهيَ التي طهِّرَ الرَّحْمَنُ سِيرَتُها
                إنْ نُوْدِيَتْ قدوة ُ الأنثى بها افتخرا

                ~~~
                كاتب هذهِ الابيات
                أحسن واجاد وصف حال حجاب بعض فتيات اليوم
                و رفع معنويات المحجبة حقاً

                هدى الله الجميع لرضاه
                بالتوفيق ان شاء الله تعالى
                اللهمّ اجْعَلْني عِنْدَكَ وَجِيهاً بِالحُسَيْنِ عَلَيهِ السَّلأم فِي الدُّنْيا وَالاخِرَةِ


                تعليق


                • #18
                  اللهم صل على محمد وال محمد

                  العزيزة الغالية (رحيق الزكية) شكرا لتلبيتك للطلب لان قصيدتك الرائعة اعجبتني كثيرا

                  ووجدتها تلائم الموضوع الذي نحن بصدده وهو عن المراة وعفتها وحشمتها

                  وبودي ان اطرح معك طرحا اخر بعنوان

                  ((طيبات مُحللة ))

                  نحن ان كنا نؤكد كثيرا على الحشمة بسبب مانراه من انحلال واتباع لنعق الموضة والتبرج في مجتمعنا الاسلامي

                  وذلك يعز علينا ....

                  لكن اكيد ان للمراة ان تتزين ببيتها وامام المحارم وكذلك الجلسات النسوية بما يليق بشانها من ملابس ومستوى اجتماعي

                  قال تعالى ((قلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ ۚ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا

                  خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ))


                  وكذلك ان الله جميل يجب الجمال ويكره البوس والتباؤس

                  ولكن كل ذلك للمراة باطار الدين والشرع المقدسين فلها ان تتعطر وتتزين ببيتها ولزوجها

                  بل كل ذلك له اجر كبير جدا عند الله ويعتبر من ضمن حسن التبعل

                  وحتى مع زميلاتها لكن بدون ان تخرج بعطرها وزينتها للشارع

                  ولكن نرجوا ان لاتجعل ذلك جل اهتمامها ومحور تفكيرها فتكون طلعات التسوق لاتنتهي عندها

                  والصرف للاموال مضاعف عندها لاشياء هي لاتستحق او قد تثقل كاهل الاب او الزوج

                  فتجده يكد ويتعب لكي يلبي كل تلك المستلزمات خاصة ان كان له اكثر من ابنة ....

                  اذن هناك اولويات والاسلام لايدعوا للرهبنة او اعتزال الدنيا وهو دين وسط

                  بين الكبت والاباحية يكفل كل حاجات الفطرة لكن باعتدال منقطع النظير


                  بوركتي ولك كل تحياتي وخالص دعائي















                  تعليق


                  • #19
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    اللهم صل على محمد وال محمد
                    بالبداية اتقدم بالشكر والامتنان لمخرجة البرنامج فضلاً عن مقدمة البرنامج لابداعهم والذي نتج ثمرة طيبة في قمة الروعة
                    حقيقتاً اثني على كلام اختي مخرجة البرنامج
                    واضيف الى ذلك كون ان المراة لاتعطى مساحة اوسع للابداع وهذا نتج عنه انكسار وتزعزع ثقتها بنفسها والا فاننا نرى كثيرا منهنّ عندما حصلن على الفرص والثقة اصبحن في قمة الرقي والابداع وهذا نلحظه في الاطار الجامعي والاجتماعي والوظيفي

                    وفقكم الله لكل خير
                    تحياتي
                    خامكم
                    محمدالفراتي
                    اللهم صل على محمد وال محمد​

                    تعليق


                    • #20
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمدالفراتي مشاهدة المشاركة
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      اللهم صل على محمد وال محمد
                      بالبداية اتقدم بالشكر والامتنان لمخرجة البرنامج فضلاً عن مقدمة البرنامج لابداعهم والذي نتج ثمرة طيبة في قمة الروعة
                      حقيقتاً اثني على كلام اختي مخرجة البرنامج
                      واضيف الى ذلك كون ان المراة لاتعطى مساحة اوسع للابداع وهذا نتج عنه انكسار وتزعزع ثقتها بنفسها والا فاننا نرى كثيرا منهنّ عندما حصلن على الفرص والثقة اصبحن في قمة الرقي والابداع وهذا نلحظه في الاطار الجامعي والاجتماعي والوظيفي

                      وفقكم الله لكل خير
                      تحياتي
                      خامكم
                      محمدالفراتي


                      عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                      اهلا وسهلا بالاخ الفاضل (محمد الفراتي )

                      عودة ميمونة ورجوع مبارك افتقدنا ردودكم الطيبة على محوركم ودعونا لكم ايضا كما طلبتم من كل الاعضاء

                      وكانت حلقة برنامجكم حلقة مميزة ومباركة بتميز ردود اعضاء وعضوات هذا المنتدى الولائي المبارك

                      فلكم جزيل الشكر على الرد ووفقكم الباري لكل خير وصلاح ....






                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X