يحدث كثيرآ أن تسير الأمور عكس مآ رغبنا وأن يجرفنا تيآر الظروف والعتبات بعيدا عن أحلامنا ورغباتنا
يحدث كثيرا أن نقع في الهاوية وتقع على رؤسنا شتى مصاعب الحياة من فراق ووداع وفشل
تتوالى المصائب بشى انواعها على الوقوف في طريقنا فكلما تقدمنا خطوة نحو الأمام ترجعنا خطوتين للخلف
فـ تسود الحياة في أعيننا ونصاب بـ إحباط شديد ونبدأ نردد بصوت خافت: لا حظ لنآ ، لم يكتب لنا لنفرح
ترتجف شفاهنا معلنة على سقوط شيء مالح ، فتهطل دموعنا كـ محاولة للتغير أو محاولة لمواساة أنفسنا
حينما لا نجد أحد بالقرب ليواسينا...
وقد تكون هذه المرحلة هي الأصعب وهي الأطول ، لكن سـ يأتي يوم وتنتهي
ويتغير حالنا من مرحلة الحزن والأسى ، إلى مرحلة الرضى والقناعة بقدرنا
وترجع أنفسنا لتستقر من جديد..
لآ ننكر أن اليأس تمكن منا في العديد من المواقف ولا ننكر أننا فكرنا في وضع حد لحياتنا من شدة اليأس الذي كان يتربع بداخلنا
لكن سرعان ما نستغفر الله لتتلاشى تلك الأفكار ، وبعد ذلك نبكي حتى ننهك أنفسنا ثم نقوم ونتوضأ ونصلي ركعتين
وبعد ذلك نمسك كتاب الله ونقرأ آيآته الكريمة فـ سرعان ما تتغير حالتنا وسرعان مآ نشعر بـ أمل كبير
وبعد ذلك نقاوم الوحدة والعزلة فنقوم ونحادث أي شخص على سبيل التغيير وحتى لا نبقى بمفردنا ونعطي الفرصة للأفكار
البائسة للتمكن منا وترهقنا..
تلك هي محاولتنا في صنع الأمل ، فالأمل لا يأتي بمفرده نحن من نصنعه
يحدث كثيرا أن نقع في الهاوية وتقع على رؤسنا شتى مصاعب الحياة من فراق ووداع وفشل
تتوالى المصائب بشى انواعها على الوقوف في طريقنا فكلما تقدمنا خطوة نحو الأمام ترجعنا خطوتين للخلف
فـ تسود الحياة في أعيننا ونصاب بـ إحباط شديد ونبدأ نردد بصوت خافت: لا حظ لنآ ، لم يكتب لنا لنفرح
ترتجف شفاهنا معلنة على سقوط شيء مالح ، فتهطل دموعنا كـ محاولة للتغير أو محاولة لمواساة أنفسنا
حينما لا نجد أحد بالقرب ليواسينا...
وقد تكون هذه المرحلة هي الأصعب وهي الأطول ، لكن سـ يأتي يوم وتنتهي
ويتغير حالنا من مرحلة الحزن والأسى ، إلى مرحلة الرضى والقناعة بقدرنا
وترجع أنفسنا لتستقر من جديد..
لآ ننكر أن اليأس تمكن منا في العديد من المواقف ولا ننكر أننا فكرنا في وضع حد لحياتنا من شدة اليأس الذي كان يتربع بداخلنا
لكن سرعان ما نستغفر الله لتتلاشى تلك الأفكار ، وبعد ذلك نبكي حتى ننهك أنفسنا ثم نقوم ونتوضأ ونصلي ركعتين
وبعد ذلك نمسك كتاب الله ونقرأ آيآته الكريمة فـ سرعان ما تتغير حالتنا وسرعان مآ نشعر بـ أمل كبير
وبعد ذلك نقاوم الوحدة والعزلة فنقوم ونحادث أي شخص على سبيل التغيير وحتى لا نبقى بمفردنا ونعطي الفرصة للأفكار
البائسة للتمكن منا وترهقنا..
تلك هي محاولتنا في صنع الأمل ، فالأمل لا يأتي بمفرده نحن من نصنعه
تعليق