زائر كريم .....

[خادمة ام الخدر]

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على خير الانام والمرسلين الحبيب المصطفى محمد واله لغرر الميامين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


شهر الانطلاقة الى الله من اسرنا المؤمنة

كل انسان عندما يريد وينتظر لحبيب غائب وسيحضر اليه مرة بالعام

سيهيء نفسة بكل اشكال الاستعداد لاستقبال ذلك الضيف الكريم العزيز الذي طال غيابه ......

وهاقد اقبل علينا شهر الله الاعظم بموائدة الالهية ونفحاته النورانية وهو بنص قول رسول الله

محمد (صلى الله عليه واله وسلم )


« أيّها الناسُ قد أقبلَ اليكم شهرُ اللهِ بالبركةِ والرّحمةِ والمغفرةِ، شهرٌ هو عندَ اللهِ أفضلُ الشّهورِ،

وأيامُهُ أفضلُ الأيامِ، ولياليهِ أفضلُ اللّيالي، وساعاتُه أفضلُ الساعاتِ، وهو شهرٌ دعيتُم فيه الى ضيافةِ اللهِ، وجعلتُم فيهِ من أهلِ كرامةِ اللهِ،

أنفاسُكُم فيهِ تسبيحٌ، ونومُكم فيهِ عبادةٌ، وعملكُم فيه مقبولٌ، ودعاؤُكم فيه مستجابٌ.... »

الى اخر خطبته المباركة


ونحن نرى مايروج الغرب الكافر باعلامه من اعلانات فاسقة لمسلسلات وبرامج رخيصة ...


فنذكر انفسنا اولا واسرنا الكريمة وعوائلنا المؤمنة


*لايكن اجتماعنا بافطارنا على مسلسل هابط فتذهب بركته وقوته للطاعة .....


*لايكن لقاءنا الاسري واواصر تواصلنا على برنامج مبتذل فيحبط اجرنا ......


*لاتكن ساعات سحرنا على متابعة فوازير راقصة فتُحرق ساعات الاستغفار والدعوة المستجابة التي لاتعود ......


*لاتذهب لذة الطاعة من ارواحنا وتحل عنها احلام الشهوة والغريزة واللقطات الفاضحة .....


فربما لن يعود علينا هذا الشهر مرة اخرى.....


فمن الضامن لاعمارنا وليكن ختام اعمالناختام مسك وخير


ولنكن افضل قدوة لاسرنا واولادنا بسلوكنا بدل ان نهون المعصية في اعينهم ....


ونجراهم عليها ...لانهم امتداد اعمالنا وبقاء ذكرنا .....

.
لنخرج من شهرنا بذنب مغفور ...وعمل مقبول ....وارواح تزودت من ذلك الزائر الكريم .....

[استشارية اسرية]

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جميل ماتفضلتم به اختنا الفاضلة (خادمة ام الخدر) من تذكير بحرمة وعظمة هذا الشهرالفضيل يجب علينا اغتنام الوقت وأن نعرج سوياً على أمر مهم وهو الإخلاص.. فكم من صائم ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش؟! وكم من قائم ليس له من قيامه إلا السهر والتعب ؟!
نسأل الله لنا ولكم الإخلاص في القول والعمل وفي السر والعلن .
اللهم وفقنا لصيام رمضان وقيامه واجعلنا فيه من المقبولين واجعلنا فيه من عتقائك من النار آمين .

[الكاتبة زهراء حكمت]

اختنا ومشرفتنا العزيزة (خادمة ام الخدر )

تالقتي ومازلتي مبدعة كما عهدناك بالطرح

وشهر خير وبركات وعطايا وهبات للجميع

وجميل جدا ما ذكرتي من اهمية توعية انفسنا واسرنا ومن هم حولنا ايضا من عوائل كريمة او اقارب

لان الانسان قد تستغفله خطوات الشيطان ويقع في حبائله بنظرة محرمة او مسلسل

وبعدها تكبر الامور وتتطور بان تميل نفسه للباطل والانحراف واتباع اهله والعياذ بالله

رزق الله الجميع حسن العاقبة ......

[خادمة ام الخدر]

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جميل ماتفضلتم به اختنا الفاضلة (خادمة ام الخدر) من تذكير بحرمة وعظمة هذا الشهرالفضيل يجب علينا اغتنام الوقت وأن نعرج سوياً على أمر مهم وهو الإخلاص.. فكم من صائم ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش؟! وكم من قائم ليس له من قيامه إلا السهر والتعب ؟!
نسأل الله لنا ولكم الإخلاص في القول والعمل وفي السر والعلن .
اللهم وفقنا لصيام رمضان وقيامه واجعلنا فيه من المقبولين واجعلنا فيه من عتقائك من النار آمين .

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا لمرورك الطيب اختي الفاضلة ومستشارتنا الاسرية

وجميل ما اضفتي من صفة مهمة وهي الاخلاص لله وهو جوهر واساس كل عمل للوصول الى معدن

الطاعة والتفكر في تحقيق الهدف الرئيسي من الصيام ....

وبعد خطبة الرسول الاعظم (صلى لله عليه واله )


قال أميرالمؤمنين عليه السّلام: قمت فقلت: يا رسول الله!

ما أفضل الأعمال في هذا الشهر؟ فقال: يا أبا الحسن أفضل الأعمال في هذا الشهر الورع عن محارم الله عزَّ و جلَّ.


شكرا لردك المبارك ....وشهر خير عليكم ....

[أبو منتظر]

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بوركتي استاذتنا المشرفة المبجلة على هذه النصائح الاغلى من الذهب والماس
من الواضح اننا نسعد حينما نرى رب اسرتنا او مديرنا او صاحب العمل الذي نعمل عنده عندما يغدق علينا ويتلطف الينا
ويحبب نفسه الينا بشتى الطرق، فمثل هكذا شخص بالتاكيد نلبي له كل مايطلبه منا حتى لو افتديناه باعمارنا لانه يستحق منا ذلك
هذا اذا كان عبدا من عبيد الله تبارك وتعالى فكيف اذا كان مثل هذه الصفات التي تتكامل عنده وهو رب الارباب وخالق الخلق اجمعين
الا يجدر بنا ان نكون اكثر طاعة وذلا، مع ان العبد قد يطمع في حب الناس من حوله او ان يزيد انتاجه او قد يكون حبا لله اي بعبارة اخرى
فهو يسعى لهدف يريد ان يحققه ويصل اليه، ولكن لايكون ذلك عند الله فهو الغني عن عباده ولايحتاج اليهم ابدا بل هم المحتاجون اليه
ابعد كل ذلك نسعى للفداء من اجل شخص مثلنا وله مطمع دنيوي او اخروي اي امر خاص به ونترك من يريد لنا الخير كل الخير من غير مقابل
ومن غير مطمع...............

سلمت ايمانكم واسعدنا نشركم
فدمتم متالقين راجين منكم قبول مرورنا المتواضع..................

[خادمة ام الخدر]

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بوركتي استاذتنا المشرفة المبجلة على هذه النصائح الاغلى من الذهب والماس
من الواضح اننا نسعد حينما نرى رب اسرتنا او مديرنا او صاحب العمل الذي نعمل عنده عندما يغدق علينا ويتلطف الينا
ويحبب نفسه الينا بشتى الطرق، فمثل هكذا شخص بالتاكيد نلبي له كل مايطلبه منا حتى لو افتديناه باعمارنا لانه يستحق منا ذلك
هذا اذا كان عبدا من عبيد الله تبارك وتعالى فكيف اذا كان مثل هذه الصفات التي تتكامل عنده وهو رب الارباب وخالق الخلق اجمعين
الا يجدر بنا ان نكون اكثر طاعة وذلا، مع ان العبد قد يطمع في حب الناس من حوله او ان يزيد انتاجه او قد يكون حبا لله اي بعبارة اخرى
فهو يسعى لهدف يريد ان يحققه ويصل اليه، ولكن لايكون ذلك عند الله فهو الغني عن عباده ولايحتاج اليهم ابدا بل هم المحتاجون اليه
ابعد كل ذلك نسعى للفداء من اجل شخص مثلنا وله مطمع دنيوي او اخروي اي امر خاص به ونترك من يريد لنا الخير كل الخير من غير مقابل
ومن غير مطمع...............

سلمت ايمانكم واسعدنا نشركم
فدمتم متالقين راجين منكم قبول مرورنا المتواضع..................

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا لردكم الواعي اخي الفاضل (ابو منتظر )

كُل منا قد رسم لحياته هدفا وان كان لايشعر احيانا به ولا يقدره ولا يعمل من اجل الوصول اليه

وقد يطول به المسير ويتعرج للوصول اليه

لكن من نعم ومنن الله على عباده ان جعل لهم اياما واشهرا واماكنا تختصر لهم المسافة للوصول الى الهدف

ومن تلك الايام هي ايام شهر رمضان وموائده الالهية العامرة بكل خير ونور وبركات وهداية

لكل مافي النفس من كدورات وشهوات لكن ان احسن الانسان استخدامها واستثمارها طبعا

والا خرج من الشهر هذا بهتك لحرمته ....وفقدان وخسران لكل بركاته ...

وقد قيل ((اضاعة الفرصة غُصة ))

رزقنا الله واياكم حسن العاقبة والتوفيق للطاعة ....

وفقكم الباري وننتظر المزيد من ابداع قلمكم .....

[كربلاء الحسين]

أنَّه ينبغي للمسلم أنْ يستقبله بالاستعداد لإحياء ليله بالقيام، ونهاره بالصيام ، و تلاوة القرآن ، و الصدقة ، و البرِّ والإحسان ؛ لأنَّ كل دقيقة من هذا الشَّهر فهي موسم عظيم ، و المسلم لا يدري مدى بقائه في هذه الحياة ، و هل يكمل هذا الشهر؟ و إذا أكمله هل يعود عليه سنة أخرى أو لا ؟
فهو غنيمة ساقها الله إليه ؛ فينبغي له أن يفرح بذلك ، و أن يستغرق هذا الشهر أو ما تيسَّر له من أيامه و لياليه بطاعة الله - سبحانه و تعالى - ، و الإكثار من فعل الخيرات و المبررات ؛ لعلَّه أن يكتب له من أجل هذا الشهر ما أعدَّه الله للمسلمين .
فإنَّه شهرٌ أوله رحمة ، و أوسطه مغفرة ، وآخره عتق من النار . و المسلم يتعرض لنفحات ربِّه في هذه الأيام العظيمة . جميل ماتفضلتي له اختي الفاضله مشرفه القسم على طرح الموضوع وتشبيه شهر رمضان بالزائر وشهر رمضان شهر كريم الذي نكون نحن بضيافه جل وعلا شهر فضله الله على بقيه الشهور حرين بنا ان نغتنم هذه الفرصه لاستباق في طلب العفو والمغفره ونستورد من هذا الشهر الفضيل الخير والبركه انشاءلله للجميع

[سهاد]

موضوع مهم جداً يحاكي أكبر كارثة يمر بها المجتمع الإسلامي ، ألفاظ نابية ، شتم وقذف وكلمات سوقيه، مصطلحات قذرة ، مصائب تتوالى والكثير في غفلة تامة عما يقدم في شهر رمضان من كوارث باسم مسلسل اوبرنامج ترفيهي او اي مسمى .

مشرفتنا الفاضلة المحترمة خادمة ام الخدر
بارك الله بك.... في ميزان حسناتك
تقبل الله منا ومنكم الطاعات وكل عام والجميع بخير وعراقنا الغالي بسلام تحياتي

[نور الساقي]

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين

بارك الله بكم على هذا الموضوع القيم
دعاؤنا لكم بالتوفيق والسداد وقبول الاعمال وغفران الذنوب

إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال في استقبال شهر رمضان: (أيّها الناس!.. إنّه قد أقبل إليكم شهر الله؛ بالبركة، والرحمة، والمغفرة)..

تارة الإنسان يقبل على شخص، يزور شخصية من شخصيات البلد سياسة كانت أو اقتصادية، فهذه الشخصية ليست ملزمة بشيء، قد تستجيب له وقد لا تستجيب..

ولكن إذا هذه الشخصية هي التي أتت بنفسها وطرقت باب البيت، فإن ذلك يكون لغرض ولحكمة؛ لذا على الإنسان أن يغتنم الفرصة إن كانت لديه حوائج وطلبات.. فلا يفوت الفرصة، ما دام هو ضيفا عليه فليغتنم الفرصة!.. رب العالمين كأنه حل ضيفاً علينا (جل جلاله) الوجود كله برمته له.

عندما يُقبل علينا الرب (جل علاه) في شهر رمضان، معنى ذلك أن الحسابات تتغير.. الحسابات دقيقة، ورب العالمين لا يغفر إلا ضمن شروط، والتوبة المقبولة هي التوبة النصوح؛

ولكن في شهر رمضان المبارك، الموازين مقلوبة رأساً على عقب.. مثلا: إن الشريعة تذم النوم الزائد، قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (قالت أمّ سليمان بن داوود لسليمان: يا بنيّ!.. وإيّاك وكثرة النوم باللّيل، فإنّ كثرة النوم باللّيل تدع الرجل فقيراً يوم القيامة).. النوم هو الموت الأصغر، وهو الجمود، وقتل الطاقات؛

ولكن في شهر رمضان تقلب الموازين: النائم في شهر رمضان في حال عبادة مستمرة؛ ولهذا لو نام الصائم في شهر رمضان زيادة عن متعارف الأيام نومه فيه عبادة.. وإذا بشهر رمضان يحول هذا النفس الذي لا قيمة له في عالم المادة إلى تسبيح.. أين التسبيح وأين النَفَس؟..

تقبلي مروري وأضافتي...

[خادمة ام الخدر]

أنَّه ينبغي للمسلم أنْ يستقبله بالاستعداد لإحياء ليله بالقيام، ونهاره بالصيام ، و تلاوة القرآن ، و الصدقة ، و البرِّ والإحسان ؛ لأنَّ كل دقيقة من هذا الشَّهر فهي موسم عظيم ، و المسلم لا يدري مدى بقائه في هذه الحياة ، و هل يكمل هذا الشهر؟ و إذا أكمله هل يعود عليه سنة أخرى أو لا ؟
فهو غنيمة ساقها الله إليه ؛ فينبغي له أن يفرح بذلك ، و أن يستغرق هذا الشهر أو ما تيسَّر له من أيامه و لياليه بطاعة الله - سبحانه و تعالى - ، و الإكثار من فعل الخيرات و المبررات ؛ لعلَّه أن يكتب له من أجل هذا الشهر ما أعدَّه الله للمسلمين .
فإنَّه شهرٌ أوله رحمة ، و أوسطه مغفرة ، وآخره عتق من النار . و المسلم يتعرض لنفحات ربِّه في هذه الأيام العظيمة . جميل ماتفضلتي له اختي الفاضله مشرفه القسم على طرح الموضوع وتشبيه شهر رمضان بالزائر وشهر رمضان شهر كريم الذي نكون نحن بضيافه جل وعلا شهر فضله الله على بقيه الشهور حرين بنا ان نغتنم هذه الفرصه لاستباق في طلب العفو والمغفره ونستورد من هذا الشهر الفضيل الخير والبركه انشاءلله للجميع

بسم الله الرحمن الرحيم

بوركتي اختنا العزيزة (كربلاء الحسين )

واضافة طيبة وراقية يجب ان نلتفت اليها وكذلك نوعي اسرنا بها بحرمة هذا الشهر قبل قدومه

بكلمات موجزة ومناسبة مع اعمار اطفالنا وابناءنا

لنكون من المتاهبين به لنيل رضا الله وجوائزة وعطاياه

ولا يكن كالشهور السابقة من عدم الالتفات والتوجه ان وجد ....

قال تعالى: (شهر رمضان الذي انزل فيه القران هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان


فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا او على سفر فعدة من ايام


اخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون)


سورة البقرة - آية 185


وفقك الباري وننتظر المزيد من ابداعك معنا .....