هناك الكثير من المشاعر التي تختلج في داخل اﻻنسان فتظهر احيانا عليه مثل الفرح الحزن الخجل والغضب وغيرها
واحيانا ﻻتظهر هذه المشاعر وتبقى كأحساس في داخل النفس فمثﻻ :
إن اﻻنسان عندما يعتذر لشخص ما عن خطأ فعله بأسلوب وطريقة باردة جدا ، فإن ذلك يقبل سيكولوجيا كإهانة ثانيه تعادل في مفعولها السلبي الخطأ نفسه ،
حيث وبحسب علم النفس فإن طريقة اﻻعتذار لها أثر كبير في إحياء العﻻقة من جديد أو إنهائها تماما.
وكذلك إن في حياة كل شخص يوجد أناس من المستحيل ان يرتاح لهم أو يتقبلهم حتى وإن كانوا محبوبين لدى الجميع،
حيث تكون بينه وبين هؤﻻء اﻻشخاص نوع من الفوبيا تجعله يرى جميع تصرفاتهم مزعجه وغير مقبولة على الرغم من كونها عاديه في اغلب اﻻحيان .
واحيانا ﻻتظهر هذه المشاعر وتبقى كأحساس في داخل النفس فمثﻻ :
إن اﻻنسان عندما يعتذر لشخص ما عن خطأ فعله بأسلوب وطريقة باردة جدا ، فإن ذلك يقبل سيكولوجيا كإهانة ثانيه تعادل في مفعولها السلبي الخطأ نفسه ،
حيث وبحسب علم النفس فإن طريقة اﻻعتذار لها أثر كبير في إحياء العﻻقة من جديد أو إنهائها تماما.
وكذلك إن في حياة كل شخص يوجد أناس من المستحيل ان يرتاح لهم أو يتقبلهم حتى وإن كانوا محبوبين لدى الجميع،
حيث تكون بينه وبين هؤﻻء اﻻشخاص نوع من الفوبيا تجعله يرى جميع تصرفاتهم مزعجه وغير مقبولة على الرغم من كونها عاديه في اغلب اﻻحيان .
تعليق