( أبوذية) لوفاة السيدة الجليلة خديجة الكبرى عن لسان ابنتها الزهراء عليهما السلام

[لواء الطف]

عظم الله لنا ولكم الاجر بذكرى وفاة السيدة خديجة (رضوان الله عليها )

هذين بيتين (أبوذية) كتبتهما لمواساة الزهراء بامها السيدة خديجة عليهما السلام

( وانامت )

ابحضنچ زهرتي شبّت ( ونامت )

وعيني لا غفت عگبچ ( ونامت )

وريته ينگضي عمري (واناميت)

ولا اشوفچ طريحة ابين اديــــــــــه


**** &&&&& ****


( ونوحاي )

عليچ ابچاي ما يفتر ( ونوحاي)

ولا طيفچ يفارگني ( واناحي)

روحي عودها يبّس ( واناحي )

يمّه فرگتچ صعبت عليـــــــــه



تقبل الله تعازيكم ومواساتكم

[ام التقى]

احسنتم اخي الكريم الميزان وجعلها الله تعالى في ميزان حسناتكم واعظم الله تعالى اجورنا واجوركم بوفاة السيده الطاهرة خديجة عليها السلام .....وفقكم الله تعالى لكل خير

[لواء الطف]

احسنتم اخي الكريم الميزان وجعلها الله تعالى في ميزان حسناتكم واعظم الله تعالى اجورنا واجوركم بوفاة السيده الطاهرة خديجة عليها السلام .....وفقكم الله تعالى لكل خير

احسن الله اليكِ اختي الموقرة ام التقى

وزادك الله علما وتقوى

شكري وتقديري لكِ على دعواتك

اعظم الله لكِ الاجر واجزل لكِ الثواب

لا تنسونا من صالح دعائكم

[الرضا]

أخي الفاضل ( الميزان ) أحسنتم وبارك الله فيكم وعظم الله لنا ولكم الاجر بوفاة السيدة الطاهرة ام المؤمنين والمؤمنات خديجة الكبرى التي لم يقوم الإسلام إلا بموالها وسيف علي عليه السلام

وهي أفضل أزواج النبي صلى الله عليه وآله و صديقة هذه الأمة، وأولها إيماناً بالله وتصديقاً بكتابه، ومواساة لنبيه، (وقد أوحي إليه صلى الله عليه وآله ، أن يبشرها ببيت لها في الجنة من قصب)
ونص على تفضيلها، فقال: «أفضل نساء أهل الجنة خديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد، وآسية بنت مزاحم، ومريم بنت عمران» وقال صلى الله عليه وآله .