إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من كنوز الدعاء ....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من كنوز الدعاء ....



    بسم الله الرحمن الرحيم

    جاءنا شهر القران والدعاء ليغمرنا بفيض فضل الله وبكرامة جوده ومنه وعطاياه

    ونجد تلك السعادة الغامرة التي تملا قلوبنا حزنا وفرحا معا ...والما وسعادة معا

    وهي معادلة نادرا ماتحصل الا اذا انفتحنا على الله بفقرات دعاءه واستنزال رحماته وفيوضاته

    فالحزن والالم لما فرط القلب وغفل عن ذكر خالقة وبارءه ومفيض النعم عليه ...

    وفرحا وسعادة لانه اتصل بمركز الفيض الالهي الرئيسي في الكون كله

    وانفتح على ذلك المحبوب المسامح المتقبل لمحبه مهما حمل من خطايا ....

    والذي فرح بعودته مهما اجترح من معاصي وذنوب

    وفقرات الدعاء في كل وقت وزمان تجعلنا نعود لصفاء القلب ونقاء السريرة التي قد نفتقدها في اغلب الاوقات لغرقنا بلهو الدنيا

    ومشاغل العيش والحياة فنبقى نامل دائما وابدا في كل وقت ومكان

    ان نكون بكنوز ال البيت (عليهم السلام )ودررهم من المتاملين الذاكرين المتفكرين

    ولاحرمنا الله واياكم من لذة مناجاته وذكره .....












  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم..

    اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد وعجل فرجــــــهم ,,

    الدعاء كنز ثمين وخير معين للمؤمن عند الشدائد وقد حثنا الباري جل وعلا في محكم كتابه على الدعاء لما له من منزله عظيمه

    قال تعالى {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) وكما قال (قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ )

    وكما أكد نبينا الكريم وآله الأطهار على اهمية الدعاءفعن الإمام علي (ع) أنه
    قال:
    من أُعطي الدعاء لم يحرم الإجابة .
    ـ وعنه ( عليه السلام ) : الدعاء مخّ العبادة.

    وعنه ايضاً انه قال :ما كان الله ليفتح باب الدعاء ويغلق عليه باب الاجابة.

    الأخت الفاضله (حسينية الهوى ) بارك الله فــــــــــــيكِ وأسأل الله أن لايرد لكِ دعوه ببركة هذا الشهر الفضيل
    sigpic

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة زهراء الموسوي- مشاهدة المشاركة
      بسم الله الرحمن الرحيم..

      اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد وعجل فرجــــــهم ,,

      الدعاء كنز ثمين وخير معين للمؤمن عند الشدائد وقد حثنا الباري جل وعلا في محكم كتابه على الدعاء لما له من منزله عظيمه

      قال تعالى {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) وكما قال (قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ )

      وكما أكد نبينا الكريم وآله الأطهار على اهمية الدعاءفعن الإمام علي (ع) أنه
      قال:
      من أُعطي الدعاء لم يحرم الإجابة .
      ـ وعنه ( عليه السلام ) : الدعاء مخّ العبادة.

      وعنه ايضاً انه قال :ما كان الله ليفتح باب الدعاء ويغلق عليه باب الاجابة.

      الأخت الفاضله (حسينية الهوى ) بارك الله فــــــــــــيكِ وأسأل الله أن لايرد لكِ دعوه ببركة هذا الشهر الفضيل
      العزيزة (زهراء الموسوي )

      مرور راقي كما عهدناه منك وكلنا نعلم ماللدعاء من كنوز نحتاج كثيرا لكشفها للتزود منها

      وفي كل وقت وخاصة في شهرنا المبارك شهر رمضان

      فهو محطة دعائية وقرانية مطلقة يحتاج الانسان لها كثيرا للملمة شمل النفس من الذنوب والمعاصي

      وارجاعها بكل خضوع وخشوع لبارئها الاول لنجده غفورا رحيما وربا كريما

      لك شكري وتشرفنا ......









      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم
        ولله الحمد والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين محمد وآله الطاهرين

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


        نعم أختنا القديرة فهناك أوقات وأماكن يحبّ الله سبحانه وتعالى أن ندعوه بها، وهي أوقات وأماكن لا يردّ فيها الدعاء إذا ما توجّه العبد المؤمن لبارئه، وهيهات أن يردّ الكريم وهو أكرم الكرماء وبعد أن أوجب على نفسه الاجابة لكلّ من يسأله، وما التأخير بالاجابة إلاّ لمصلحة للعبد، وهذا ما كشفه لنا الامام عليه السلام من خلال دعاء الافتتاح بقوله عليه السلام ((ولعلّ الذي أبطأ عنّي هو خير لي لعلمك بعاقبة الأمور))..
        وعلى كلّ حال فانّ للدعاء فرصة حقيقية لتصفية القلب والنفس ورفدها بالأنوار والقبسات الالهية التي سيفيضها الخالق على المؤمن إذا ما رأى توجّهاً حقيقياً اليه، وسيعرف المؤمن ذلك بنفسه عندما يجد تلك اللّذة من خلال مناجاته تعالى وتجده لا يريد أن ينقضي ذلك الدعاء لما فيه من وصال حقيقي، بل انّه سيعيش بعالم لا يمكن وصفه إلاّ لمن تعايش وفق تلك الحالة الروحانية وكلّ بحسبه..
        وهذه الحالة لا تنقضي عند الانتهاء من تلك المناجاة بل ستلقي ظلالها حتى بعد الانتهاء فتكون حصناً للمؤمن بحيث تحيط نفسه بهالة كأنّها مجال مغناطيسي يبعد عنه كلّ معصية قد يحببها اليه الشيطان الرجيم الذي يغيضه ما وصل اليه ذلك العبد فيتحيّن له الفرص ليوقعه ويبعده عمّا وصل اليه..
        وما هذا الشهر الفضيل إلاّ فرصة عظيمة من تلك الفرص التي يهيؤها لنا الخالق جلّ وعلا لنختلي وأنفسنا مع خالقنا لنقرّ له بذنوبنا التي تطوّق أعناقنا ونطلب منه المغفرة بقلب صاف خال من كلّ ما يشغله من أمور الدنيا، وخير ما يمكن أن نتواصل مع الله تعالى في هذا الشهر المبارك هو من خلال الأدعية الرائعة والمتميّزة التي جاءت على ألسن أوليائه المعصومين عليهم السلام لتكون حبلاً متيناً يمكن التمسّك به ليكون منجاة من الوقوع في حفر الدنيا والآخرة..

        الأخت القديرة حسينية الهوى..
        جعلنا الله تعالى وإيّاكم من الناهلين من منهل أهل البيت عليهم السلام لتكون حصناً لنا من غرور الدنيا وشرورها لنصل الى مرضاة الباري عزّ وجلّ...



        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
          اللهم جعلنا واياكم نستغيث
          بالله تعالى في كل امورنا
          أحسنت ع طرحك المبارك

          تحياتي

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة المفيد مشاهدة المشاركة
            بسم الله الرحمن الرحيم
            ولله الحمد والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين محمد وآله الطاهرين

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


            نعم أختنا القديرة فهناك أوقات وأماكن يحبّ الله سبحانه وتعالى أن ندعوه بها، وهي أوقات وأماكن لا يردّ فيها الدعاء إذا ما توجّه العبد المؤمن لبارئه، وهيهات أن يردّ الكريم وهو أكرم الكرماء وبعد أن أوجب على نفسه الاجابة لكلّ من يسأله، وما التأخير بالاجابة إلاّ لمصلحة للعبد، وهذا ما كشفه لنا الامام عليه السلام من خلال دعاء الافتتاح بقوله عليه السلام ((ولعلّ الذي أبطأ عنّي هو خير لي لعلمك بعاقبة الأمور))..
            وعلى كلّ حال فانّ للدعاء فرصة حقيقية لتصفية القلب والنفس ورفدها بالأنوار والقبسات الالهية التي سيفيضها الخالق على المؤمن إذا ما رأى توجّهاً حقيقياً اليه، وسيعرف المؤمن ذلك بنفسه عندما يجد تلك اللّذة من خلال مناجاته تعالى وتجده لا يريد أن ينقضي ذلك الدعاء لما فيه من وصال حقيقي، بل انّه سيعيش بعالم لا يمكن وصفه إلاّ لمن تعايش وفق تلك الحالة الروحانية وكلّ بحسبه..
            وهذه الحالة لا تنقضي عند الانتهاء من تلك المناجاة بل ستلقي ظلالها حتى بعد الانتهاء فتكون حصناً للمؤمن بحيث تحيط نفسه بهالة كأنّها مجال مغناطيسي يبعد عنه كلّ معصية قد يحببها اليه الشيطان الرجيم الذي يغيضه ما وصل اليه ذلك العبد فيتحيّن له الفرص ليوقعه ويبعده عمّا وصل اليه..
            وما هذا الشهر الفضيل إلاّ فرصة عظيمة من تلك الفرص التي يهيؤها لنا الخالق جلّ وعلا لنختلي وأنفسنا مع خالقنا لنقرّ له بذنوبنا التي تطوّق أعناقنا ونطلب منه المغفرة بقلب صاف خال من كلّ ما يشغله من أمور الدنيا، وخير ما يمكن أن نتواصل مع الله تعالى في هذا الشهر المبارك هو من خلال الأدعية الرائعة والمتميّزة التي جاءت على ألسن أوليائه المعصومين عليهم السلام لتكون حبلاً متيناً يمكن التمسّك به ليكون منجاة من الوقوع في حفر الدنيا والآخرة..

            الأخت القديرة حسينية الهوى..
            جعلنا الله تعالى وإيّاكم من الناهلين من منهل أهل البيت عليهم السلام لتكون حصناً لنا من غرور الدنيا وشرورها لنصل الى مرضاة الباري عزّ وجلّ...



            عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

            المشرف المحترم (المفيد )

            بوركتم وتنورت المشاركة بنور اخلاص قلبكم المبارك وانتم تخوضون غمار عالم الملكوت الاعلى بنشركم الطيب

            وفتحكم لتفسير دعاء الافتتاح وايرادكم ادعية الايام

            ومن المؤكد ان للدعاء خصوصيات كثيرة وفؤائد جمة بشهر فتح الله فيه باب مناجاته وضاعفها بالاضعاف الكثيرة

            بارك الله بكم وضاعف لكم بمنه وكرمه ونسالكم الدعاء ....


            تشرفنا .....










            تعليق


            • #7
              نهنئ الامام الحجه المنتظر "عج" والامه الاسلاميه بولاده كريم اهل البيت "ع" الامام الحسن
              المجتبى "ع"
              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	download (1).jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	14.2 كيلوبايت 
الهوية:	834137

              تعليق


              • #8
                اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Emam_alhassan(A).jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	59.3 كيلوبايت 
الهوية:	834138
                السلام عليك يا كريم اهل البيت

                تعليق


                • #9
                  قال الامام الحسن المجتبى "ع" لرسول الله "ص"
                  يا جداه ما جزاء من زارك ؟

                  فاجابه رسول الله "ص":يا بني من زارني حيا او ميتا او زار اباك او اخاك او زارك
                  كان حقا علي ان ازوره يوم القيامه فاخلصه من ذنوبه .


                  تعليق


                  • #10
                    احسنت اختي العزيزه نور رضا وسام
                    بارك الله فيك
                    السلام على عقيله بني هاشم

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X