بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من المفترض ان تتغير توجهات كل انسان في شهر رمضان المبارك لاستثمار ساعات اليوم من الليل والنهار
بالعبادة والطاعة وتتعزز مفاهيم تنظيم الوقت واستثماره اكثر وخصوصا عندما نقترب من الليالي التي هي اكثر
بركة وهي ليالي القدر قال تعالى
{ إنا أنزلناهُ في ليلةِ القدر *وما أدراكَ ما ليلةُ القدر * ليلةُ القدرِ خيرٌ من ألفِ شهر * تَنَزلُ الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كلِ أمر *سلامٌ هي حتى مطلع الفجر }
وقال تعالى في سورة الدخان :{ إنا أنزلناهُ في ليلةٍ مباركةٍ إنا كنا مُنذٍرين * فيها يُفرَقُ كلُ أمرٍ حكيم }
وكأن الانسان لايريد ان يفقد شيئا عزيزا عليه ويريد ان يتمسك به بكل الوسائل والطرق ....
والمراة الواعية هي من تشمر عن ساعدي الجد والتاهب لها ولكل من حولها باستثمار هذة الليالي ....
ببركة وتنظيم وعطاء منقطع النظيرسواء اكان بالتمهيد المسبق لشهر رمضان
او بالدعاء والتضرع في هذا الشهر
ولو تاملنا في قوله تعالى
﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ﴾ … [العنكبوت:69]،
لعلمنا وتيقنا ان ذلك الجهد والكد والنصب لن يذهب هباءا ابدا
بل سينعكس قريبا بتايدات وتوفيقات لها على مستوى حياتها العملية والعلمية
خاصة وان هذة الليالي هي ليالي تقدير الاعمال وامضاءها للعام كله والفيض الالهي فيه ...
اذن نستشهد بحديث الامام حيث يقول :" ما أيسَر ليلتين فيما تطلبُ "
ولنجدد الدعاء في كل وقت ومكان
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من المفترض ان تتغير توجهات كل انسان في شهر رمضان المبارك لاستثمار ساعات اليوم من الليل والنهار
بالعبادة والطاعة وتتعزز مفاهيم تنظيم الوقت واستثماره اكثر وخصوصا عندما نقترب من الليالي التي هي اكثر
بركة وهي ليالي القدر قال تعالى
{ إنا أنزلناهُ في ليلةِ القدر *وما أدراكَ ما ليلةُ القدر * ليلةُ القدرِ خيرٌ من ألفِ شهر * تَنَزلُ الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كلِ أمر *سلامٌ هي حتى مطلع الفجر }
وقال تعالى في سورة الدخان :{ إنا أنزلناهُ في ليلةٍ مباركةٍ إنا كنا مُنذٍرين * فيها يُفرَقُ كلُ أمرٍ حكيم }
وكأن الانسان لايريد ان يفقد شيئا عزيزا عليه ويريد ان يتمسك به بكل الوسائل والطرق ....
والمراة الواعية هي من تشمر عن ساعدي الجد والتاهب لها ولكل من حولها باستثمار هذة الليالي ....
ببركة وتنظيم وعطاء منقطع النظيرسواء اكان بالتمهيد المسبق لشهر رمضان
او بالدعاء والتضرع في هذا الشهر
ولو تاملنا في قوله تعالى
﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ﴾ … [العنكبوت:69]،
لعلمنا وتيقنا ان ذلك الجهد والكد والنصب لن يذهب هباءا ابدا
بل سينعكس قريبا بتايدات وتوفيقات لها على مستوى حياتها العملية والعلمية
خاصة وان هذة الليالي هي ليالي تقدير الاعمال وامضاءها للعام كله والفيض الالهي فيه ...
اذن نستشهد بحديث الامام حيث يقول :" ما أيسَر ليلتين فيما تطلبُ "
ولنجدد الدعاء في كل وقت ومكان
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
تعليق