أولاً: رائحة النفس الصباحية:
كل شخص تقريباً لديه رائحة فم كريهة في الصباح فخلال النهار يزيح اللسان والخدان فضلات الطعام والخلايا الميتة وهذه تنظف باللعاب. أما عندما نكون نائمين تنعدم حركة اللسان والخدين ويقل تدفق اللعاب وتحلل البكتيريا الفموية بقايا الطعام الراكدة في الفم بسرعة فينتج من ذلك رائحة فاسدة كريهة وغير مستحبة.
ولعلاج هذا النوع اتبع الخطوات الآتية:
• نظف أسنانك قبل النوم.
• عند الاستيقاظ تناول وجبة فطور.
• إشرب كأس ماء مع الليمون.
ثانياً: رائحة الفم المؤقتة:
تنتج عن التأثير البطيء للتدخين، الذي يقلل من تدفق اللعاب. وتنتج الرائحة أيضا من شيء تم تناوله خلال الـ 24 إلى 48 ساعة الماضية مثل، الثوم والبصل والكاري والطعام المحتوي على كثير من التوابل. كما تنتج الرائحة أيضاً من عدم الأكل لذا عندما لا يتوافر اي طعام يبدأ الجسم بتفكيك الدهون والطاقة الناتجة من تفكيك الدهون، ونتيجة ذلك تخرج عن طريق التنفس رائحة كريهة أشبه برائحة التفاح الفاسد.
وعلاج هذه المشكلة يكون بـ:
• تناول البقدونس.
• نظف أسنانك بمعجون الأسنان.
• اغسل فمك بماء دافئ.
ثالثاً: رائحة الفم الدائمة:
أسبابها رائحة الفم الدائمة:
• أمراض اللثة: الناتجة عن البلاك، وهي الطبقة اللزجة من البكتيريا التي تتكون عند كل شخص في كل يوم، حيث تستقر هذه البكتيريا بين الأسنان وفي مكان التقاء اللثة بالأسنان، وكذلك بسبب سوء الاعتناء بالفم حيث ينتج فائض من البكتيريا، مما يؤدي إلى أمراض في اللثة وخروج رائحة فم كريهة.
• إلتهاب الجيوب الأنفية المزمن: فإذا كان السائل المخاطي الموبوء يتقطر منحدراً من الجزء الخلفي للأنف إلى البلعوم، فإنه سيؤدي إلى السعال التحسسي، وخصوصاً عند الإستلقاء على الظهر، مما يؤدي إلى خروج رائحة كريهة.
• المشاكل المعوية: قد تكون في بعض الأحيان هي المشكلة، ولكن ليس بشكل مباشر، لأن المعدة مغلقة عن البلعوم بحلقة ضيقة من العضلات وفي الحالات الطبيعية لا يمكن أن تتسرب أية رائحة من المعدة إلا في حالة التجشؤ (خروج غازات من الفم) أو التقيؤ أو في حالة وجود مشكلة معوية.
• جفاف الفم: أي مسبب لجفاف الفم يجعل رائحة الفم كريهة، وكذلك الغسول الفموي الذي يحوي في تركيبه على الكحول، والتمارين الرياضية السريعة والصعبة.
• الأدوية: هناك نحو 400 دواء يمكن أن تسبب جفافاً في الحلق، وبالتالي رائحة كريهة في الفم وخصوصاً ادوية الاكتئاب مثل (أميتريبتيلين) وادوية النوبات القلبية، مثل الايزوسوربيد دينيتريت.
وهناك أسباب أخرى لرائحة الفم مثل مرض السكري وقرحة المعدة.
العلاج الشامل لرائحة الفم:
• مضغ العلكة الخالية من السكر: لأنها تحفز على تدفق اللعاب وتنشط حركة الفك والخدين. وهذا يؤدي إلى إزالة بقايا الطعام وتشطيف الفم.
• تنظيف الأسنان: وهناك طرق وأساسيات للتنظيف وهي:
1. إستخدام فراشاة ناعمة ذات رأس دائري.
2. عدم إستخدام كمية كبيرة من معجون الأسنان، ومراعاة أن لا يزيد حجم المعجون عن حبة الحمص، لأنه مادة مخرشة ويحدث ضرراً للأسنان.
3. تنظيف كل الأسنان باستخدام حركات دائرية من الأمام إلى الخلف (وليس إلى الأعلى والأسفل) ولمدة ست ثوان لكل زوج من الاسنان فقط.
4. توجيه الفرشاة نحو اللثة.
5. المسواك والخيط: يستخدم بعد الوجبات لإزالة بقايا للطعام.
• المضمضة ببعض أنواع الغسولات الفموية لأن أغلب أنواع الغسولات تحوي مواد حمضية قد تسبب ضرراً لمينا الأسنان.
• أسنان الأطفال: يمكن تنظيف اللثة للأطفال بإستعمال قطعة من القماش الناعم.
كل شخص تقريباً لديه رائحة فم كريهة في الصباح فخلال النهار يزيح اللسان والخدان فضلات الطعام والخلايا الميتة وهذه تنظف باللعاب. أما عندما نكون نائمين تنعدم حركة اللسان والخدين ويقل تدفق اللعاب وتحلل البكتيريا الفموية بقايا الطعام الراكدة في الفم بسرعة فينتج من ذلك رائحة فاسدة كريهة وغير مستحبة.
ولعلاج هذا النوع اتبع الخطوات الآتية:
• نظف أسنانك قبل النوم.
• عند الاستيقاظ تناول وجبة فطور.
• إشرب كأس ماء مع الليمون.
ثانياً: رائحة الفم المؤقتة:
تنتج عن التأثير البطيء للتدخين، الذي يقلل من تدفق اللعاب. وتنتج الرائحة أيضا من شيء تم تناوله خلال الـ 24 إلى 48 ساعة الماضية مثل، الثوم والبصل والكاري والطعام المحتوي على كثير من التوابل. كما تنتج الرائحة أيضاً من عدم الأكل لذا عندما لا يتوافر اي طعام يبدأ الجسم بتفكيك الدهون والطاقة الناتجة من تفكيك الدهون، ونتيجة ذلك تخرج عن طريق التنفس رائحة كريهة أشبه برائحة التفاح الفاسد.
وعلاج هذه المشكلة يكون بـ:
• تناول البقدونس.
• نظف أسنانك بمعجون الأسنان.
• اغسل فمك بماء دافئ.
ثالثاً: رائحة الفم الدائمة:
أسبابها رائحة الفم الدائمة:
• أمراض اللثة: الناتجة عن البلاك، وهي الطبقة اللزجة من البكتيريا التي تتكون عند كل شخص في كل يوم، حيث تستقر هذه البكتيريا بين الأسنان وفي مكان التقاء اللثة بالأسنان، وكذلك بسبب سوء الاعتناء بالفم حيث ينتج فائض من البكتيريا، مما يؤدي إلى أمراض في اللثة وخروج رائحة فم كريهة.
• إلتهاب الجيوب الأنفية المزمن: فإذا كان السائل المخاطي الموبوء يتقطر منحدراً من الجزء الخلفي للأنف إلى البلعوم، فإنه سيؤدي إلى السعال التحسسي، وخصوصاً عند الإستلقاء على الظهر، مما يؤدي إلى خروج رائحة كريهة.
• المشاكل المعوية: قد تكون في بعض الأحيان هي المشكلة، ولكن ليس بشكل مباشر، لأن المعدة مغلقة عن البلعوم بحلقة ضيقة من العضلات وفي الحالات الطبيعية لا يمكن أن تتسرب أية رائحة من المعدة إلا في حالة التجشؤ (خروج غازات من الفم) أو التقيؤ أو في حالة وجود مشكلة معوية.
• جفاف الفم: أي مسبب لجفاف الفم يجعل رائحة الفم كريهة، وكذلك الغسول الفموي الذي يحوي في تركيبه على الكحول، والتمارين الرياضية السريعة والصعبة.
• الأدوية: هناك نحو 400 دواء يمكن أن تسبب جفافاً في الحلق، وبالتالي رائحة كريهة في الفم وخصوصاً ادوية الاكتئاب مثل (أميتريبتيلين) وادوية النوبات القلبية، مثل الايزوسوربيد دينيتريت.
وهناك أسباب أخرى لرائحة الفم مثل مرض السكري وقرحة المعدة.
العلاج الشامل لرائحة الفم:
• مضغ العلكة الخالية من السكر: لأنها تحفز على تدفق اللعاب وتنشط حركة الفك والخدين. وهذا يؤدي إلى إزالة بقايا الطعام وتشطيف الفم.
• تنظيف الأسنان: وهناك طرق وأساسيات للتنظيف وهي:
1. إستخدام فراشاة ناعمة ذات رأس دائري.
2. عدم إستخدام كمية كبيرة من معجون الأسنان، ومراعاة أن لا يزيد حجم المعجون عن حبة الحمص، لأنه مادة مخرشة ويحدث ضرراً للأسنان.
3. تنظيف كل الأسنان باستخدام حركات دائرية من الأمام إلى الخلف (وليس إلى الأعلى والأسفل) ولمدة ست ثوان لكل زوج من الاسنان فقط.
4. توجيه الفرشاة نحو اللثة.
5. المسواك والخيط: يستخدم بعد الوجبات لإزالة بقايا للطعام.
• المضمضة ببعض أنواع الغسولات الفموية لأن أغلب أنواع الغسولات تحوي مواد حمضية قد تسبب ضرراً لمينا الأسنان.
• أسنان الأطفال: يمكن تنظيف اللثة للأطفال بإستعمال قطعة من القماش الناعم.
تعليق