السلام عليكم
اليوم حابة انزل موضوع جديد و يتكلم عن الكثير من الاشياء المؤلمة
فشاركوني الاحداث و ابقوا معي
*الخاطرة بعنوان*
*و انكشفت الاقنعة*
و بين طيات روايتي
جاء ذالك اليوم حاملا معه رياح الغدر الباردة و رائحة الخيانة الخانقة
لكي تقتات هذا اليوم على ضحية اخرى من ضحاياها الكثر
و كنت انتضرعلى الاريكة الشاهدة على قصة الاخوة التي عشناها معا
يحضنني معطفي الرقيق اخبيئ وراء ضهري هدية عيد مولدها الحادي و العشرين
اتسائل و بكل برائة عن نوع الهدية التي ستقدملي اياها لانني اعلم و بكل ثقة بذوق قرينتي
ازداد الجو سوءا و بدا الجو ينذرني بكارثة عاطفية و عاصفة من الصدمات و امطار غزيرة من عيني
بكل فرح حضنت هديتها و وضعتها على صدري و انزلت راسي عليها لكي احمي هدية غاليتي
تبلل كل جسدي بفعل امطار الشتاء القاسي الذي اثلج صدور كل احبابي
انتضرت و انتضرت و نفذ صبر انتضاري ليتركني و حيدة و لكنني كنت التمس لغاليتي عذرا
و بعد قليل و في وسط الحديقة رايت من بعيد صديقتي هممت لكي احضنها
و لكن و لكن وجدتها مع
ابي كان يحتفل معها بعيد مولدها كان ياكلها من ايديه التي لطالما كانتا تضربانني
لقد كان يحضنها بحضنه الذي وهبه لابناء زوجته الاخرى
لقد مسد شعرها باصابعه التي لطالما تمنيت لو انهما ترميان الوم على غيري
لقد وعدها بالزواج وانا اسمع
لقد قال لها احبكي و انا اسمع
كانت هذه هدية صديقتي التي كانت المنفذ الوحيد من العالم المضلم الذي كنت اقبع فيه مع
زوجة ابي
لقد كان ذوقكي راق يا عزيزتي
فلقد سرقتي اخر شيء يذكرني بعطر
غاليتي المرحومة
( بقلمي و هي محظ خيال)
اليوم حابة انزل موضوع جديد و يتكلم عن الكثير من الاشياء المؤلمة
فشاركوني الاحداث و ابقوا معي
*الخاطرة بعنوان*
*و انكشفت الاقنعة*
و بين طيات روايتي
جاء ذالك اليوم حاملا معه رياح الغدر الباردة و رائحة الخيانة الخانقة
لكي تقتات هذا اليوم على ضحية اخرى من ضحاياها الكثر
و كنت انتضرعلى الاريكة الشاهدة على قصة الاخوة التي عشناها معا
يحضنني معطفي الرقيق اخبيئ وراء ضهري هدية عيد مولدها الحادي و العشرين
اتسائل و بكل برائة عن نوع الهدية التي ستقدملي اياها لانني اعلم و بكل ثقة بذوق قرينتي
ازداد الجو سوءا و بدا الجو ينذرني بكارثة عاطفية و عاصفة من الصدمات و امطار غزيرة من عيني
بكل فرح حضنت هديتها و وضعتها على صدري و انزلت راسي عليها لكي احمي هدية غاليتي
تبلل كل جسدي بفعل امطار الشتاء القاسي الذي اثلج صدور كل احبابي
انتضرت و انتضرت و نفذ صبر انتضاري ليتركني و حيدة و لكنني كنت التمس لغاليتي عذرا
و بعد قليل و في وسط الحديقة رايت من بعيد صديقتي هممت لكي احضنها
و لكن و لكن وجدتها مع
ابي كان يحتفل معها بعيد مولدها كان ياكلها من ايديه التي لطالما كانتا تضربانني
لقد كان يحضنها بحضنه الذي وهبه لابناء زوجته الاخرى
لقد مسد شعرها باصابعه التي لطالما تمنيت لو انهما ترميان الوم على غيري
لقد وعدها بالزواج وانا اسمع
لقد قال لها احبكي و انا اسمع
كانت هذه هدية صديقتي التي كانت المنفذ الوحيد من العالم المضلم الذي كنت اقبع فيه مع
زوجة ابي
لقد كان ذوقكي راق يا عزيزتي
فلقد سرقتي اخر شيء يذكرني بعطر
غاليتي المرحومة
( بقلمي و هي محظ خيال)
تعليق