ابن قيم الجوزية : عمر بن الخطاب المُحَدَّث المُلْهَم الذي ما قال لشيءٍ: "إني لأظنُّه كذا" إلا كان كان كما قال، وكان يقول الشيءَ ويشيرُ به فينزلُ القرآنُ بموافقته، فإذا نزل الأمرُ الدينيُّ بموافقة قوله فكذلك وقوعُ الأمر الكونيِّ القدريِّ موافقاً لقوله.
عمر بن الخطاب ينطق بالشيء من أمور الشرع والدين فيكون هو المأمورَ المشروع، وينطق بالشيء في القضاء والقدر فيكون هو المقضيَّ المقدور!!!!
أي غُلُوٍّ هذا؟!!!
الوثائق
وهذا هو الأثر الذي أشار ابن القيم إلى رواية مالك له
يعني بعبارة أوضح : عمر بن الخطاب يقول وقع كذا، فيجعل الله تعالى ما جرى على لسان عمر قضاءً وقدراً!!!
عمر بن الخطاب ينطق بالشيء من أمور الشرع والدين فيكون هو المأمورَ المشروع، وينطق بالشيء في القضاء والقدر فيكون هو المقضيَّ المقدور!!!!
أي غُلُوٍّ هذا؟!!!
الوثائق
وهذا هو الأثر الذي أشار ابن القيم إلى رواية مالك له
يعني بعبارة أوضح : عمر بن الخطاب يقول وقع كذا، فيجعل الله تعالى ما جرى على لسان عمر قضاءً وقدراً!!!
تعليق