تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أن الذكر يقي الإنسان مصارع السوء وبلاء الدهور
كما جاء عن الصادق عليه السلام (إن الصاعقة لا تصيب ذاكراً لله عز وجل )
وعنه عليه السلام (الصاعقة تصيب المؤمن والكافر،ولا تصيب ذاكراً)
وعنه عليه السلام (يموت المؤمن بكل ميتة،يموت غرقاً ، يموت هدماً،ويبتلى بالسبع،ويموت بالصاعقة ، ولا يصيب ذاكر الله
و لايعنى ذلك استثناء في فلسفة الابتلاء(أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ )فالمؤمن والذاكر والمتقى والعارف مبتلون وفق قانون الخالق الذي كان من أجله الثواب والعقاب،الا أن للذاكر كرامة على الله ،وفق مبدأ العندية أو المعية (أنا مع عبدي ما ذكرني وتحركت بي شفتاه)
فالله أكرم أن يعذب الإنسان بموت الفجأة وهو يذكره...أو يفاجأ بصاعقة وهو يذكره ....أويغرق في عرض البحر وهو يذكره أو يسقط عليه السقف وهو يلهج بذكره ....
هيهات لذات الله العلية أن يعذب ويبتلى مريده وذاكره بهذه العقوبات
وهذا لا يعني عدم تعرض الذاكر للمحن والابتلاءات ،ولكننا نقول إن ابتلاء الذاكر واختباره أمر من شأن الله وحده ،كما جاء في الحديث القدسي:
في حديث قدسي شريف : أهل طاعتي في ضيافتي ، وأهل شكري في زيادتي ، وأهل ذكري في نعمتي ، وأهل معصيتي لا أو يسهم من رحمتي ، إن تابوا فأنا حبيبهم ، وإن دعوا فأنا مجيبهم ،وإن مرضوا فأنا طبيبهم .أداويهم بالمحن والمصائب لأطهرهم من الذنوب والمعائب
كما جاء في عن الحبيب المصطفى صل الله عليه واله وسلم (كل أحد يموت عطشاً إلا ذاكر الله)
أم زهراء
تحياتي للأخت المعدة ندى الوتار
أن الذكر يقي الإنسان مصارع السوء وبلاء الدهور
كما جاء عن الصادق عليه السلام (إن الصاعقة لا تصيب ذاكراً لله عز وجل )
وعنه عليه السلام (الصاعقة تصيب المؤمن والكافر،ولا تصيب ذاكراً)
وعنه عليه السلام (يموت المؤمن بكل ميتة،يموت غرقاً ، يموت هدماً،ويبتلى بالسبع،ويموت بالصاعقة ، ولا يصيب ذاكر الله
و لايعنى ذلك استثناء في فلسفة الابتلاء(أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ )فالمؤمن والذاكر والمتقى والعارف مبتلون وفق قانون الخالق الذي كان من أجله الثواب والعقاب،الا أن للذاكر كرامة على الله ،وفق مبدأ العندية أو المعية (أنا مع عبدي ما ذكرني وتحركت بي شفتاه)
فالله أكرم أن يعذب الإنسان بموت الفجأة وهو يذكره...أو يفاجأ بصاعقة وهو يذكره ....أويغرق في عرض البحر وهو يذكره أو يسقط عليه السقف وهو يلهج بذكره ....
هيهات لذات الله العلية أن يعذب ويبتلى مريده وذاكره بهذه العقوبات
وهذا لا يعني عدم تعرض الذاكر للمحن والابتلاءات ،ولكننا نقول إن ابتلاء الذاكر واختباره أمر من شأن الله وحده ،كما جاء في الحديث القدسي:
في حديث قدسي شريف : أهل طاعتي في ضيافتي ، وأهل شكري في زيادتي ، وأهل ذكري في نعمتي ، وأهل معصيتي لا أو يسهم من رحمتي ، إن تابوا فأنا حبيبهم ، وإن دعوا فأنا مجيبهم ،وإن مرضوا فأنا طبيبهم .أداويهم بالمحن والمصائب لأطهرهم من الذنوب والمعائب
كما جاء في عن الحبيب المصطفى صل الله عليه واله وسلم (كل أحد يموت عطشاً إلا ذاكر الله)
أم زهراء
تحياتي للأخت المعدة ندى الوتار