بسم الله الرحمن الرحيم
إن الإمام عليه السلام لا يريد منا المستحيل، بل يريد منا ما ينسجم مع فطرتنا التوحيدية، والمحافظة عليها نقية، حتى نجتاز دار الدنيا، وهي سجن المؤمن وجنة الكافر، فهل نطلب راحة في سجن؟!.. بل لابد من العناء وتربيه الروحية الحقيقية، المنسجمة مع عوالم الوجود، والتي تبحث عن طريق السالكين.. وعندها ننال النفحات الإلهية عن طريق اليد المهدوية، ويا له من شرف!..
فبمجرد الالتزام بالقرآن والعترة الطاهرة محمد وآله (ص)، يكون ذلك بإذن الله هو السرور الحقيقي لصاحب العصر وزمان، أروحنا له الفداء.
إن الإمام عليه السلام لا يريد منا المستحيل، بل يريد منا ما ينسجم مع فطرتنا التوحيدية، والمحافظة عليها نقية، حتى نجتاز دار الدنيا، وهي سجن المؤمن وجنة الكافر، فهل نطلب راحة في سجن؟!.. بل لابد من العناء وتربيه الروحية الحقيقية، المنسجمة مع عوالم الوجود، والتي تبحث عن طريق السالكين.. وعندها ننال النفحات الإلهية عن طريق اليد المهدوية، ويا له من شرف!..
فبمجرد الالتزام بالقرآن والعترة الطاهرة محمد وآله (ص)، يكون ذلك بإذن الله هو السرور الحقيقي لصاحب العصر وزمان، أروحنا له الفداء.
تعليق