مهلاَ سيدي!..
دعني أناجيكَ قليلاً، علني أدخل السرور على قلبك!..
مولاي لا تطل الغياب، فكَ قيودنا المهلكة!.. فالأسر يجزّنا، ينهكنا، احملنا إلى أرضكَ قريباً، ولا تتركنا هنا، نلهث الألم، فنحن عُطاشى، يملأنا الظمأ، يفتّ فينا قِوانا، ويقرّحنا.
سيدي!..
خذنا إليك / خذنا!..
يا سيدي لعلك ترى هذه السطور!..
يا مولاي!.. متى أرى وجهك الشريف؟.. متى أرى البسمة على شفتيك؟.. إلى متى أبقى أبكي عليك؟..
يا سيدي أنر لي دربي لأفوز بلقائك!..
سيدي بالزهراء أتوسل إليك، أصلح أمور كل من يريد السير في هذا الطريق، وأصلح لي أمري بنظرة حنونة من عندك!..
التفت إلي يا مولاي كما أبكي عليك الآن وأنا أكتب رسالتي!..
يا سيدي!.. يا نور عيني!.. أجبني!.. بت لا احتمل فراقك, أنقذني وخذني إليك!..
دعني أناجيكَ قليلاً، علني أدخل السرور على قلبك!..
مولاي لا تطل الغياب، فكَ قيودنا المهلكة!.. فالأسر يجزّنا، ينهكنا، احملنا إلى أرضكَ قريباً، ولا تتركنا هنا، نلهث الألم، فنحن عُطاشى، يملأنا الظمأ، يفتّ فينا قِوانا، ويقرّحنا.
سيدي!..
خذنا إليك / خذنا!..
يا سيدي لعلك ترى هذه السطور!..
يا مولاي!.. متى أرى وجهك الشريف؟.. متى أرى البسمة على شفتيك؟.. إلى متى أبقى أبكي عليك؟..
يا سيدي أنر لي دربي لأفوز بلقائك!..
سيدي بالزهراء أتوسل إليك، أصلح أمور كل من يريد السير في هذا الطريق، وأصلح لي أمري بنظرة حنونة من عندك!..
التفت إلي يا مولاي كما أبكي عليك الآن وأنا أكتب رسالتي!..
يا سيدي!.. يا نور عيني!.. أجبني!.. بت لا احتمل فراقك, أنقذني وخذني إليك!..
تعليق