السلام عليكم...
الجـــزء الثامن و الأخيـــر
وأخيرا لاحت لنا بغداد ابنة العراق العريق بالقدم مهد سيدنا ابرهيم الخليل عليه السلام وذاالنون يونس عليه السلام ومهبط سفينة نوح عليه السلام الناجية بالمؤمنين وهاهي الكاظمية التي تقول لك اطلب تعطى فأنت ضيف الجوادين وياله من جود وعطاء ...هل لك حاجة ؟؟هل لديك معضلة وليس لها حل سوى التدخل الرباني هذا بابه بالجود والرحمة ...
مدت المآذن اذرعها لتعانق السماء حمدا وشكرا لتلبية الرجاء وحضنت القبة الذهبية
مثال الصبر وعنوان تحمل البلاء سيدي ومولاي باب قضاء الحاجات الامام موسى بن جعفر عليهما السلام
كاظم الاغلال وقيود والقهر والحرمان قائد الصابرين على مر الأزمان ..وسيدي ومولاي حجة الله الملقى في لبه من علم الله
أصغر الأئمة الأطهار سنا فهو آية الرحمن جواد الآل الأطهار الامام محمد بن علي الرضا عليهم السلام ...
انه فيض من السماء والجائزة الكبرى لمن زار أربعين الحسين عليه السلام بأن يجلس بين يدي الجوادين ويقدمهم بين يدي حاجاته فإنهم الوجيهين عند الله سادتي اشفعوا لنا عند الله وليقضي حاجاتنا فهذه رسائلنا أصبحت فوق مرقدكم الشريف وأنا اجلس على باب المرقد و أمسك يد قبضة باب الجواد ع وفي اليد الاخرى قبضة الكاظم ع أفتراك ياربي تعيدنا خائبين حاشى وأنت أكرم الأكرمين ..................
نعم لقضاء الحوائج ساعات وأماكن
والحمد لله أسجد عند الجوادين وأناجيك ربي لقد مننت علي بزيارة الأربعة عشر معصوم فأسئلك ياربي يامن أكرمنتي بزيارتهم في الدنيا أن ترزقني شفاعتهم في الآخرة واحشرني معهم وتحت لوائهم أنا ووالدي وزوجتي وولدي وأخوتي وأخواتي
وأحبتي وأجدادي إلى سيدنا آدم وأحفادي إلى يوم القيامة ولكل من سار على الإيمان ولكل من اجتهد وخدم في إحياء هذهِ الذكرى الأليمة إلى يومنا هذا وكل الأيام الآتية ..والذين أوصوني بالدعاء
والذين لم يوصوني ولكل من قرأ عن زيارتي بأربعين الإمام الحسين عليه السلام...
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
أخوتي وأحبتي أعتذر منكم على الإطالة ولكن كل ماذكرته في موضوعي هذا جزء من المشاعر والأحاسيس التي عشتها في ذلك الأسبوع ...عدت لدمشق السيدة زينب ع لأقبل قدمي والدي الذين أرضعوني ولاية الآل الأطهار وأنا طفل رضيع لآرى ثماره تتفتح في عقلي وقلبي ياسمين دمشقي ينير لي دربي بعد أن اطّلعت على كثير من الأديان والمذاهب لأجد عقلي ومشاعري تلوذ نحو النجاة والخلاص لتلتحق بالسفينة الأسرع والآمَن
أيا صرخة ملأت كل زمان ومكان ....
ياحســـــــــــــــــــــــــين
دمتــ بخير ــم
مع تحياتي
مصطفى..
الجـــزء الثامن و الأخيـــر
وأخيرا لاحت لنا بغداد ابنة العراق العريق بالقدم مهد سيدنا ابرهيم الخليل عليه السلام وذاالنون يونس عليه السلام ومهبط سفينة نوح عليه السلام الناجية بالمؤمنين وهاهي الكاظمية التي تقول لك اطلب تعطى فأنت ضيف الجوادين وياله من جود وعطاء ...هل لك حاجة ؟؟هل لديك معضلة وليس لها حل سوى التدخل الرباني هذا بابه بالجود والرحمة ...
مدت المآذن اذرعها لتعانق السماء حمدا وشكرا لتلبية الرجاء وحضنت القبة الذهبية
مثال الصبر وعنوان تحمل البلاء سيدي ومولاي باب قضاء الحاجات الامام موسى بن جعفر عليهما السلام
كاظم الاغلال وقيود والقهر والحرمان قائد الصابرين على مر الأزمان ..وسيدي ومولاي حجة الله الملقى في لبه من علم الله
أصغر الأئمة الأطهار سنا فهو آية الرحمن جواد الآل الأطهار الامام محمد بن علي الرضا عليهم السلام ...
انه فيض من السماء والجائزة الكبرى لمن زار أربعين الحسين عليه السلام بأن يجلس بين يدي الجوادين ويقدمهم بين يدي حاجاته فإنهم الوجيهين عند الله سادتي اشفعوا لنا عند الله وليقضي حاجاتنا فهذه رسائلنا أصبحت فوق مرقدكم الشريف وأنا اجلس على باب المرقد و أمسك يد قبضة باب الجواد ع وفي اليد الاخرى قبضة الكاظم ع أفتراك ياربي تعيدنا خائبين حاشى وأنت أكرم الأكرمين ..................
نعم لقضاء الحوائج ساعات وأماكن
والحمد لله أسجد عند الجوادين وأناجيك ربي لقد مننت علي بزيارة الأربعة عشر معصوم فأسئلك ياربي يامن أكرمنتي بزيارتهم في الدنيا أن ترزقني شفاعتهم في الآخرة واحشرني معهم وتحت لوائهم أنا ووالدي وزوجتي وولدي وأخوتي وأخواتي
وأحبتي وأجدادي إلى سيدنا آدم وأحفادي إلى يوم القيامة ولكل من سار على الإيمان ولكل من اجتهد وخدم في إحياء هذهِ الذكرى الأليمة إلى يومنا هذا وكل الأيام الآتية ..والذين أوصوني بالدعاء
والذين لم يوصوني ولكل من قرأ عن زيارتي بأربعين الإمام الحسين عليه السلام...
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
أخوتي وأحبتي أعتذر منكم على الإطالة ولكن كل ماذكرته في موضوعي هذا جزء من المشاعر والأحاسيس التي عشتها في ذلك الأسبوع ...عدت لدمشق السيدة زينب ع لأقبل قدمي والدي الذين أرضعوني ولاية الآل الأطهار وأنا طفل رضيع لآرى ثماره تتفتح في عقلي وقلبي ياسمين دمشقي ينير لي دربي بعد أن اطّلعت على كثير من الأديان والمذاهب لأجد عقلي ومشاعري تلوذ نحو النجاة والخلاص لتلتحق بالسفينة الأسرع والآمَن
أيا صرخة ملأت كل زمان ومكان ....
ياحســـــــــــــــــــــــــين
دمتــ بخير ــم
مع تحياتي
مصطفى..
تعليق