(( أستغفروا الله ))
إحبائي هلموا بنا أن نغسل بطوننا من الذنوب والمعاصي بماء الحسرة والاعتراف بجناياتنا على أنفسنا أولاً وعلى الاخرين ثانياً ، وأعتقاد الندم على ما مضى والخوف على ماتبقى من العمرولا تستصغروا أي ذنباً أذنبتموه وأن تديموا على البكاء والاسف على مافاتكم من طاعة الله وأن تحبسوا أنفسكم عن الشهوات وأن تستغيثوا الى الله با لأستغفار........
أستغفروا الله احبائي يرحمكم الله ..... عن سيدي ومولاي أمير المؤمنين عليّ عليه السلام لقائل أستغفر الله .. ثكلتك أمك أتدري ما الاستغفار ؟
أن الاستغفار درجة العليين هو أسم واقع على ستة معانِ : أولها الندم على مامضى والثاني العزم على ترك العود اليه أبداً والثالث أن تؤدي الى المخلوقين حقوقهم حتى تلقي الله أملس ليس عليك تبعة والرابع أن تعمد الى كل فريضة ضيعتها تؤدي حقها والخامس أن تعمد الى اللحم الذي نُبت على السحت فتذيبه بالاحزان حتى يلصق الجلد بالعظم وينشأ بينهما لحم جديد والسادس أن تذيق الجسم ألم الطاعة كما أذقته حلاوة المعصية فعند ذلك ... تقول أستغفر الله .
إحبائي ردوا المظالم وأعتزلوا قرناء السوء وتفكروا دائماً بالعاقبة ولا تفوتوا الفرائض وأستعينوا بالله بالاستقامة وعند البلاء والمحن لكي لاتسقطوا عن درجة التوابين فأن ذلك طهارة لذنوبنا وزيادة في أعمالنا ورفعة في درجاتنا قال الله عز وجل (( وليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين )) .
أسألكم الدعاء
إحبائي هلموا بنا أن نغسل بطوننا من الذنوب والمعاصي بماء الحسرة والاعتراف بجناياتنا على أنفسنا أولاً وعلى الاخرين ثانياً ، وأعتقاد الندم على ما مضى والخوف على ماتبقى من العمرولا تستصغروا أي ذنباً أذنبتموه وأن تديموا على البكاء والاسف على مافاتكم من طاعة الله وأن تحبسوا أنفسكم عن الشهوات وأن تستغيثوا الى الله با لأستغفار........
أستغفروا الله احبائي يرحمكم الله ..... عن سيدي ومولاي أمير المؤمنين عليّ عليه السلام لقائل أستغفر الله .. ثكلتك أمك أتدري ما الاستغفار ؟
أن الاستغفار درجة العليين هو أسم واقع على ستة معانِ : أولها الندم على مامضى والثاني العزم على ترك العود اليه أبداً والثالث أن تؤدي الى المخلوقين حقوقهم حتى تلقي الله أملس ليس عليك تبعة والرابع أن تعمد الى كل فريضة ضيعتها تؤدي حقها والخامس أن تعمد الى اللحم الذي نُبت على السحت فتذيبه بالاحزان حتى يلصق الجلد بالعظم وينشأ بينهما لحم جديد والسادس أن تذيق الجسم ألم الطاعة كما أذقته حلاوة المعصية فعند ذلك ... تقول أستغفر الله .
إحبائي ردوا المظالم وأعتزلوا قرناء السوء وتفكروا دائماً بالعاقبة ولا تفوتوا الفرائض وأستعينوا بالله بالاستقامة وعند البلاء والمحن لكي لاتسقطوا عن درجة التوابين فأن ذلك طهارة لذنوبنا وزيادة في أعمالنا ورفعة في درجاتنا قال الله عز وجل (( وليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين )) .
أسألكم الدعاء
تعليق