تلوث الذهن!..
إن زجاجة صغيرة من الحبر الأسود، بإمكانها أن تلوث حوض سباحة كبير،
والتنقية بعد ذلك تصبح صعبة جداً، بعد أن تكدر بكل أجزائه..
وكذلك الذهن إذا تلوث بالصور المحرمة، فإنها تغيّر التركيبة الفسيولوجية
والسيكولوجية لهذا الإنسان؛ ورب العالمين له عقوبات في هذا المجال..
🌿ففي روايات أهل البيت (ع) هنالك تشبيه جميل للدنيا؛ عن الإمام الكاظم (ع):
(مثل الدنيا مثل ماء البحر، كلما شرب منه العطشان؛ ازداد عطشا حتى يقتله)..
فالذين يدمنون النظر إلى الحرام، ينتقلون من حرامٍ إلى حرام،
ويصلون إلى مرحلة لا يجدون لذة في الحرام أبداً
منقول للفائدة .....
إن زجاجة صغيرة من الحبر الأسود، بإمكانها أن تلوث حوض سباحة كبير،
والتنقية بعد ذلك تصبح صعبة جداً، بعد أن تكدر بكل أجزائه..
وكذلك الذهن إذا تلوث بالصور المحرمة، فإنها تغيّر التركيبة الفسيولوجية
والسيكولوجية لهذا الإنسان؛ ورب العالمين له عقوبات في هذا المجال..
🌿ففي روايات أهل البيت (ع) هنالك تشبيه جميل للدنيا؛ عن الإمام الكاظم (ع):
(مثل الدنيا مثل ماء البحر، كلما شرب منه العطشان؛ ازداد عطشا حتى يقتله)..
فالذين يدمنون النظر إلى الحرام، ينتقلون من حرامٍ إلى حرام،
ويصلون إلى مرحلة لا يجدون لذة في الحرام أبداً
منقول للفائدة .....
تعليق