عندما كان النبي يُوسف عليهِ السلام في السجن، كان الأحسن بشهادة من معهُ : (إنا نراكَ من المُحسنين) لكن الله أخرجَهم قَبلهُ!
وظلّ هو - رغم كُل مميزاتهِ - بعدهم في السجن بضعَ سنين!
لكن الأول عندما خرج أصبح خادماً، والثاني خرجَ ليُقتل، ويُوسف انتظر كثيراً، لكنهُ خرجَ ليُصبح (عزيز مصر).
* إلى كُل المميزين الذين تتأخر أمانيهم عن كُل من يحيط بهم بضع سنين، تأكدوا أن الله لا ينسى، وأن الله لا يُضيعُ أجر المحسنين،
فلنكن منهم، ولنحسن ظننا بالله
وستفرج قريبا ان شاء الله
وتذكر دائما قوله تعالى : ( ان مع العسر يسرا ان مع العسر يسرا)
وحافظ على الامل في داخل قلبك...
منقول بتصرف
تعليق