اقوال الامام الحسين عليه السلام
قال ع صانع المنافق بلسانك و أخلص مودتك للمؤمن و إن جالسك يهودي فأحسن مجالسته
و قال ع ما شيب شيء بشيء أحسن من حلم بعلم
و قال ع الكمال كل الكمال التفقه في الدين و الصبر على النائبة و تقدير المعيشة
و قال ع و الله المتكبر ينازع الله رداءه
و قال ع يوما لمن حضره ما المروة فتكلموا فقال ع المروة أن لا تطمع فتذل و تسأل فتقل و لا تبخل فتشتم و لا تجهل فتخصم فقيل و من يقدر على ذلك فقال ع من أحب أن يكون كالناظر في الحدقة و المسك في الطيب و كالخليفة في يومكم هذا في القدر
و قال يوما رجل عنده اللهم أغننا عن جميع خلقك فقال أبو جعفر ع لا تقل هكذا و لكن قل اللهم أغننا عن شرار خلقك فإن المؤمن لا يستغني عن أخيه
و قال ع قم بالحق و اعتزل ما لا يعنيك و تجنب عدوك و احذر صديقك من الأقوام إلا الأمين من خشي الله و لا تصحب الفاجر و لا تطلعه على سرك و استشر في أمرك الذين يخشون الله
و قال ع صحبة عشرين سنة قرابة
و قال ع إن استطعت أن لا تعامل أحدا إلا و لك الفضل عليه فافعل
و قال ع ثلاثة من مكارم الدنيا و الآخرة أن تعفو عمن ظلمك و تصل من قطعك و تحلم إذا جهل عليك
و قال ع الظلم ثلاثة ظلم لا يغفره الله و ظلم يغفره الله و ظلم لا يدعه الله فأما الظلم الذي لا يغفره الله فالشرك بالله و أما الظلم الذي يغفره الله فظلم الرجل نفسه فيما بينه و بين الله و أما الظلم الذي لا يدعه الله فالمداينة بين العباد
و قال ع ما من عبد يمتنع من معونة أخيه المسلم و السعي له في حاجته قضيت أو لم تقض إلا ابتلي بالسعي في حاجة من يأثم عليه و لا يؤجر و ما من عبد يبخل بنفقة ينفقها فيما يرضي الله إلا ابتلي بأن ينفق أضعافها فيما أسخط الله
قال ع صانع المنافق بلسانك و أخلص مودتك للمؤمن و إن جالسك يهودي فأحسن مجالسته
و قال ع ما شيب شيء بشيء أحسن من حلم بعلم
و قال ع الكمال كل الكمال التفقه في الدين و الصبر على النائبة و تقدير المعيشة
و قال ع و الله المتكبر ينازع الله رداءه
و قال ع يوما لمن حضره ما المروة فتكلموا فقال ع المروة أن لا تطمع فتذل و تسأل فتقل و لا تبخل فتشتم و لا تجهل فتخصم فقيل و من يقدر على ذلك فقال ع من أحب أن يكون كالناظر في الحدقة و المسك في الطيب و كالخليفة في يومكم هذا في القدر
و قال يوما رجل عنده اللهم أغننا عن جميع خلقك فقال أبو جعفر ع لا تقل هكذا و لكن قل اللهم أغننا عن شرار خلقك فإن المؤمن لا يستغني عن أخيه
و قال ع قم بالحق و اعتزل ما لا يعنيك و تجنب عدوك و احذر صديقك من الأقوام إلا الأمين من خشي الله و لا تصحب الفاجر و لا تطلعه على سرك و استشر في أمرك الذين يخشون الله
و قال ع صحبة عشرين سنة قرابة
و قال ع إن استطعت أن لا تعامل أحدا إلا و لك الفضل عليه فافعل
و قال ع ثلاثة من مكارم الدنيا و الآخرة أن تعفو عمن ظلمك و تصل من قطعك و تحلم إذا جهل عليك
و قال ع الظلم ثلاثة ظلم لا يغفره الله و ظلم يغفره الله و ظلم لا يدعه الله فأما الظلم الذي لا يغفره الله فالشرك بالله و أما الظلم الذي يغفره الله فظلم الرجل نفسه فيما بينه و بين الله و أما الظلم الذي لا يدعه الله فالمداينة بين العباد
و قال ع ما من عبد يمتنع من معونة أخيه المسلم و السعي له في حاجته قضيت أو لم تقض إلا ابتلي بالسعي في حاجة من يأثم عليه و لا يؤجر و ما من عبد يبخل بنفقة ينفقها فيما يرضي الله إلا ابتلي بأن ينفق أضعافها فيما أسخط الله