تويت
نشأنــا جميعــــــآعــــــــــــلى موعد ننتظره كمـــــــــــــــــا انتظره أبائنــــــــــــــــاواباء ابائنا واجدادنــــــــــــــــــاواجداد اجدادنا ,وطلــــــــــــــــب منا ان نلتزم بكلمتين وهمــــــــــــــــــــــــا : 1ـالمولات ,2ـ الدعــــــــــــــــــــــــــــــــــاء بتعجيل الفرج . واخبرنــــــــــــــــــــــــــا علـــــــــــى لســــــــــــــــــان الانبيـــــــــــــــــــــــاء ومنهـــــــــــــــــــــــــــم نبينــــــــــــــــــــــــتا محمـــــــــــــــــــــــــــــــــد (ص) واوصــــــــــــيائهم وأئمتنـــــــــــــــــــــــا عليهم السلام بأن هنـــــــــــــــــــــــــــــالك ظواهر وشواهــــــــــــــــــــد تسبـــــــــــــــــــــــق ذلك الفرج ,منهــــــا الطبيعية والكونيــــــــــــــــــــة ومنهـــــــــــــــــــــا البشريـــــــــــه او التــي تكــــــــــــــــون بسبب البشر وبأيديهــــــــــــــــــــــــــم . . تــــــــــــــــــــــــــــــــرى هـــــــــــل التزمــــــــــــــــــــــــــنا بــــــــــــــذلك وهــــــــــــــــــــــل قمــــــــــــــــــــــــــــــــنا بالتهيأالــــــــــــــى ذلك ,نحـــــــــــــــــــن عندمـــــــــــــــــــا نذهب الى موعد اوزيارة ما . مهمــــــــــــــــــــــــة نتحلى بأفخم واغلــــــــــــــى ماعندنـــــــــــــا ونتعطـــــر بأطيب العطور وووووووووووووووووالــــــــــــــــــــى ان نجعـــــــــــــــــــل انفســـــــــــــــــــــــنا بابهـــــــــــــــــــى مظهـــــــــــــــــر . وصورة وذلـــــــــــــــــــــك كله للقـــــــــــــــــــــــاء الموعود اوالمزعــــــــــــــــــــــوم ,ولاكـــــــــــــــــــــــــــــن في موعــــــــــــــــــــــــد ابائنـــــــــــــــــــــــانحن لانحتاج الا الى ان نزكــــــــــــــــــي انفســـــــــــناونلبس ثيـــــــــــاب التقــــــــــــــــــوى ونعطــــــــــــــــــــر انفســـــــــــــــــــــــنا بعطــــــــر الفضيلة ونحلـــــــــــــــي الســــــــــــــــــنتنا بحـــــــــــــــــلاوة الإيمان والصـــــــــــــــــدق ونركــــــــــب سفينة النجـــــــاة وتشخـــــــــــــــــــــــص ابصارنا لمـــــــــــــــــــلاقاة الطلعــــــــــــــــــــــــــــة البهيــــــــــــــــــــــــــة . تــــــــــــــــــــــــــرى هـــــــل هيأنا ذلــــــــــــــــــــــــك لأنفســــــــــــــنا وهـــــــــــــــل سيرنا ابنــــــــــــــــــــائنا عـــــــــــــــــــــــى هذه الخطــــــــــــــــــــى ليكملــــــــــــــــــــوا طريق الانتضار اذا لم ندركـــــــــــــــــــــه نحن وكما كان ابائنـــــــايوصوننـــــــــــــــــــــــــا بذلك وحملوا الوصية عــــــــــــــــن الماضين وزرعـــــــــــــــوا فينــــــــــــــــــــــــا وحملونا هذه الامــــــــــــــــانة من يعدهم , فلنسرع بذلك قبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــل أن يدركنــــــــــــــــــــــا مدرك الاعمــــــــــــــــــــــار ونقدم لأخرتنــــــــــــــــــــا كمـــــــــــــــــــــا قدمنـــــــــــــــــــا لدنيانـــــــــــــــــــا.................. . . . اعمـــــــــــــل لدنيــــــــــــــاك كأنك تعيش ابـــــــــــــــدا, واعـــــــــــــــمل لأخرتـــــــــــــــــــك كأنـــــــــــــــــــك تموت غدا . . . وعجــــــــــــــــــــــــــــــل اللــــــــــــــــــــــــــه فر ج مولا نـــــــــــــــــــــــا صـــــــــــــــــاحب الزمـــــــــــــــــــــــــــــان وجعلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــنا وإياكم من اتباعه . وانصـــــــــــــــــــــــــــــــــاره.......... ..............
تعليق