يقظة من نوم الغافلين
استقبلني أحدهم فرحا بقدومي إلى منزلي . ثم أستأذن وخرج وأغلق الباب خلفه . ملأ الصمت المكان أرتبت من وحشت المكان وأخذت ألتفت حولي ....
تحسست المكان عندها صرخت بأعلى صوتي أخرجوني أرجوكم كي أعمل صالحا !!!! لم يجبني أحد عندها استيقنت لا سبيل للعودة . أنها دار القرار .
تعليق