(كذبة وهابية) العثيمين في القرن العشرين : الرافضة لا يُقِيمون الجماعات في المسجِد (أبداً)؛ لأنهم يقولون: لا تَصِحُّ الصَّلاة إلا خلفَ إمامٍ معصوم، والإمامُ المعصومُ لم يَأتِ بَعْدُ! فلا يُقيمون الجَماعات ولا الجُمَع!!!
الوثيقة
أقول : مع أنَّ العثيمين كان يعيش في القرن العشرين، حيث تطورت وسائل الاتصال والمعرفة، وصار من السهل جداً الاطلاع على أحوال الشيعة المنتشرين في بقاع الأرض، وهم كثيرون جداً في البلاد العربية ومنها دول الخليج كالسعودية والبحرين والكويت وغيرها، لكننا نجد العثيمين يتفوَّه بهذا الكذب الواضح بل الفاضح، فهذه مساجد الشيعة منتشرة في مختلف البلدان، تُقام فيها صلوات الجماعة، وهذه مصادرهم الحديثية مملؤة بالروايات في فضل صلاة الجماعة والحث عليها، وهذه كتب فقهائهم التي تضمنت الإفتاء باستحباب صلاة الجماعة وذكر شروطها وشروط إمامها، وليس فيها أن من شرائط إمام الجماعة أن يكون معصوماً، وقد ذكروا حرمة المساجد وعدم جواز تنجيسها وأنه إذا تنجست بقعة من المسجد فيجب تطهيرها على الفور، وأن الجُنب لا يجوز له المكوث فيها ووو...الخ.
فمن أين جاء العثيمين بهذا الهذيان؟!!!
الوثيقة
أقول : مع أنَّ العثيمين كان يعيش في القرن العشرين، حيث تطورت وسائل الاتصال والمعرفة، وصار من السهل جداً الاطلاع على أحوال الشيعة المنتشرين في بقاع الأرض، وهم كثيرون جداً في البلاد العربية ومنها دول الخليج كالسعودية والبحرين والكويت وغيرها، لكننا نجد العثيمين يتفوَّه بهذا الكذب الواضح بل الفاضح، فهذه مساجد الشيعة منتشرة في مختلف البلدان، تُقام فيها صلوات الجماعة، وهذه مصادرهم الحديثية مملؤة بالروايات في فضل صلاة الجماعة والحث عليها، وهذه كتب فقهائهم التي تضمنت الإفتاء باستحباب صلاة الجماعة وذكر شروطها وشروط إمامها، وليس فيها أن من شرائط إمام الجماعة أن يكون معصوماً، وقد ذكروا حرمة المساجد وعدم جواز تنجيسها وأنه إذا تنجست بقعة من المسجد فيجب تطهيرها على الفور، وأن الجُنب لا يجوز له المكوث فيها ووو...الخ.
فمن أين جاء العثيمين بهذا الهذيان؟!!!
تعليق