بسم الله الرحمن الرحيم
(أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة)
النساء آية78
هذة الآية جاءت في سياق الحديث عن جبن البعض عن القتال,فلماذا هذة الهزيمة
النفسية؟ولماذا هذا التقاعس حين المواجهة؟ ترى كم مرة يموت الإنسان!؟
أليســـــــــــــــــــــ هي ميتة واحدة آتية لا مفر منها
ولا يحول دونها التحصن في الحصون أو الهروب الى الأفاق
تــــــــــــرى أي الموت ينبغي أن نختاره؟
إن الموت لا بد منه ولكن شتان بين موتة وآخرى, ثم إن أختيار الموت المناسب في نفس الوقت
أختيار للحياة المناسبة
فالموت باب الى الحياة
والقرآن الكريم يرسم لنا صورة لهذا المفهوم على لسان النبي يعقوب
على نبينا وآله وعلية الصلاة والسلام
(ولا تموتنّ الا وأنتم مسلمون)
آل عمران آية 102
وهناك آية أخرى تفسر هذة الآية
(وأعبد ربك حتى يإتيك اليقين)
الحجر آية 99
وعلى هذا فإن طريق النهاية الحقيقية والخاتمة الحميدة هو
طريق البداية السليمة
فعندما تسلك الطريق الصائب واضعاً الموت في حسبانك
وتكون في كل لحظة مستعداً لأستقباله غير خائف ولا وجل منه
فإنـــــــــــــك ستعيــــــــــــــــــــش حياة سعيدة
بكل ما في السعادة من معنى
فالذي يرى نفسه على حق ويعمل من أجل الحق فإنه لا يخشى الموت
وخيــــــــــر مثال للرجل الذي لم يرى الموت الا سعادة
هــــــــــــو مولانا وسيدنا
الإمام أبا عبد الله الحسين
الشهيد بإبي هو وأمي
علية الصلاة والسلام
من كتــــــــــــاب::على أبواب الآخرة
للسيد محمد تقي المدرسي
(أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة)
النساء آية78
هذة الآية جاءت في سياق الحديث عن جبن البعض عن القتال,فلماذا هذة الهزيمة
النفسية؟ولماذا هذا التقاعس حين المواجهة؟ ترى كم مرة يموت الإنسان!؟
أليســـــــــــــــــــــ هي ميتة واحدة آتية لا مفر منها
ولا يحول دونها التحصن في الحصون أو الهروب الى الأفاق
تــــــــــــرى أي الموت ينبغي أن نختاره؟
إن الموت لا بد منه ولكن شتان بين موتة وآخرى, ثم إن أختيار الموت المناسب في نفس الوقت
أختيار للحياة المناسبة
فالموت باب الى الحياة
والقرآن الكريم يرسم لنا صورة لهذا المفهوم على لسان النبي يعقوب
على نبينا وآله وعلية الصلاة والسلام
(ولا تموتنّ الا وأنتم مسلمون)
آل عمران آية 102
وهناك آية أخرى تفسر هذة الآية
(وأعبد ربك حتى يإتيك اليقين)
الحجر آية 99
وعلى هذا فإن طريق النهاية الحقيقية والخاتمة الحميدة هو
طريق البداية السليمة
فعندما تسلك الطريق الصائب واضعاً الموت في حسبانك
وتكون في كل لحظة مستعداً لأستقباله غير خائف ولا وجل منه
فإنـــــــــــــك ستعيــــــــــــــــــــش حياة سعيدة
بكل ما في السعادة من معنى
فالذي يرى نفسه على حق ويعمل من أجل الحق فإنه لا يخشى الموت
وخيــــــــــر مثال للرجل الذي لم يرى الموت الا سعادة
هــــــــــــو مولانا وسيدنا
الإمام أبا عبد الله الحسين
الشهيد بإبي هو وأمي
علية الصلاة والسلام
من كتــــــــــــاب::على أبواب الآخرة
للسيد محمد تقي المدرسي
تعليق