الحارصة :
الشجة التي تشق الجلد قليلا و لا تجري الدم
المجمع
وهي التي تقشر الجلد شبه الخدش من غير إدماء دية الشجاج من التحرير
حاشية المرء :
راجع "أصول المرء
وحاشية الثوب جانبه المصباح ومثله في اللسان
وحاشية الكتاب ما يعلق ويكتب علي جوانب صفحاته
الحائر :
اسم لقبر الحسين عليه السلام- سمي بذلك لحور الماء حول القبر الشريف لما أمر المتوكل بإطلاقه علي قبر الحسين ع- وقيل هو اسم لما أحاطت به جدران الصحن سفينة البحار ج 1 ص 356 وحاشية اللمعة ج 1 ص 155
الحائط :
وهو البستان المصباح والمكاسب ص 7
الحب :
- بالضم- الجرة الضخمة المجمع
الحبوة :
العطاء للولد الأكبر من تركة أبيه دون غيره تشمل : ثيابه وخاتمه وسيفه ومصحفه فقط راجع التحرير : ص 381 ج 2
الحبالة :
جمعها حبائل وهي المصيدة أقرب الموارد ومثله في اللسان
حبال الرجل : هي في حبال فلان أي مرتبطة بنكاحه كالمربوط في الحبال المجمع
الحبرة :
ثوب يصنع باليمن من قطن أو كتان مخطط وعن الأزهري : ليس حبرة موضعا أو شيئا معلوما إنما هو وشيء صبغ معلوم أضيف الثوب إليه ويستحب أن تكون بردا أحمر راجع المجمع
الحباري :
طائر معروف وهو علي شكل الإوزة برأسه وبطنه غبرة ولون ظهره وجناحيه كلون السماني غالبا المصباح
الحج الأكبر والأصغر :
راجع لفظ «يوم الحج الأكبر
حج التسكع :
أي متكلفا له بغير زاد ولا راحلة شرح اللمعة الحجرية : ج 1 باب الحج ص 207
حج الصرورة :
هو حجة الإسلام في أول مرة الصرورة ألذي لم يحج
المصباح واللمعة ج 1 ص 213
حجر الرحي :
نوع من حجر المرمر دائري الشكل يستعمل في الطحن وغيره
الرحي : الطاحون المصباح
حجم العورة :
قال اليزدي : واللازم ستر لون البشرة دون الحجم وإن ?ان الأحوط ستره أيضا العروة- أحكام التخلي فالمراد من الحجم ما يحكيه الثوب من شكل العورة و تجسمها
راجع كلمة "شبح
الحد : من العقوبات الشرعية التي جعل الشارع لها مقدارا محددا
ومنه الحدود المقدرة في الشريعة ويسمي الحاجب
المصباح
والحداد مقيم الحد ?ما في التحرير ج 2 ص 492
الحدر في الإقامة :
الإسراع مع تخفيف الوقف مراعيا لترك الاعراب
المسالك ج 1 ص 27
الحداد :
ترك الزوجة ?ل ما يعد زينة تتزين به للزوج، وفي الأوقات المناسبة له في العادة كالأعياد عدة الوفاة التحرير
الحدأة :
طائر خبيث المجمع و موافق لحاشية كلانتر علي المكاسب ج 2 ص 133
الحديث القدسي :
ما يحكي كلامه تعالي غير متحد بشيء منه وجيزة البهائي ?ما يحكي المحدث قول المعصوم و قول الحاكي غير قول المحكي
الحداء :
صوت يرجع فيه للسير بالإبل
وهو الشعر ألذي يحث الإبل علي الإسراع في السير
المكاسب ص 40
وهو يوقظ النوام وينشط الإبل للسير ويحرك القوم
المسالك ج 2 في عدالة الشاهد
حديبية :
بئر بقرب مكة علي طريق جدة دون مرحلة ثم أطلق علي الموضع، ويقال بعضه في الحل وبعضه في الحرم
المصباح
حد الترخص :
المراد به المكان ألذي يخفي عليه الأذان أو يتواري عنه الجدران وإشكالها لا أشباحها هذا في السفر من الوطن الفتاوي الواضحة ص 420 و التحرير ج 1 ص 255
الحداد :
راجع "ألحد
الحدث :
هو الأثر الحاصل للمكلف وشبهه كأطفال المسلمين ومجانينهم عند عروض أحد أسباب الوضوء والغسل المانع من الصلاة المتوقف دفعه علي النية اللمعة ج 1 ص 13
الحراب :
جمع حربة التي هي كالرمح المصباح
الحربة آلة للحرب من الحديد قصيرة محددة الرأس
أقرب الموارد
الحركة :
هي الانتقال بين العدم والوجود
والحركة هي حصول الجسم في مكان بعد مكان آخر
الباب الحادي عشر الصفة الثبوتية الأولي ص 18
وهي خروج الشيء من القوة إلي الفعل تدريجا وإن شئت فقل هي تغير الشيء تدريجا بداية الحكمة ص 116
الحرج : من حالات النفس وهو الضيق كتحمل المنة والتكليف الحرجي ما فيه عسر ومشقة علي المكلفين القواعد الفقهية ج 1 ص 209
حرج صدره حرجا من باب تعب ضاق المصباح
الحرف :
أي القراءة في قوله ع نزل القرآن علي سبعة أحرف
الجواهر ج 31 ص 31
الحرض : الأشنان سمي به لأنه يهلك الوسخ المسالك ج 1 ص 13
الحرم :
مصدر ما لا يحل انتهاكه وإذا أطلق الحرم أريد به حرم مكة أقرب الموارد
ومني والمشعر من الحرم وعرفات مشكوكة عن بعض أساتذة الحوزة
ويحده من الشمال التنعيم ومن الجنوب أضاءة لبن ومن الشرق الجعرانة ومن الغرب الشميسي الينابيع : كتاب الحج ص 847 هذا في حرم مكة
وأن حرم المدينة وحده ما بين لابتيها وهي من ظل عائر إلي ظل وعير نفس المصدر السابق
الحريم :
وتوضيح ذل? أن من أحيا مواتا لإحداث شيء من دار أو بستان
تبع ذل? الشيء ألذي أحدثه مقدار من الأرض الموات القريبة من ذل? الشيء الحادث
و يسمي ذل? المقدار التابع حريما لذلك المتبوع
التحرير كتاب احياء الموات و المشتركات ص 198
حسر عن ذراعه :
كشف المصباح
الحسبة :
الأجر المجمع
يقال : صام احتسابا أي طلبا لوجه الله وثوابه راجع المجمع
والأمور الحسبية هي الأمور الكفائية التي لا بد أن تقام وتحتاج إلي إذن الحاكم الشرعي إلا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عن بعض أساتذة الحوزة
الحسد :
تمني نعمة الغير لنفس الحاسد مع طلب زوالها عن المحسود و هذا من أمراض النفس العظيمة راجع كتاب الأخلاق للسيد شبر
حسدته علي النعمة حسدا إذا كرهتها عنده و تمنيت زوالها عنه المصباح
الحشمة :
الحياء والانقباض أقرب الموارد
والحشم خدم الرجل وفسرها بعضهم بالعيال والقرابة ومن يغضب له إذا أصابه أمر المصباح قال الخميني : العروض كالحلي والاحتشام وغيرهما
التحرير ج 2 ص 501 م 13
الحصير :
ما اتخذ من سعف النخل المجمع
الحصير من العلف حاشية اللمعة : ج 1 باب الطهارة ص 25
الحصور :
ألذي لا يشتهي النساء المسالك ج 1 ص 430
الحضيرة :
موضع التمر- وجماعة القوم أقرب الموارد
حضيرة التمر : الجرين "راجعه بلفظه"
المصباح
الحضن :
حضن الطائر بيضه ضمه تحت جناحه
والحضن ما دون الإبط إلي الكشح المصباح
وقيل هو الصدر والعضدان والحضن الجنب
اللسان
الحطيم :
ما بين الركن ألذي فيه الحجر الأسود وبين الباب
المجمع اللمعة ج 1 ص 243
الحطم :
- من الفرس- : وهو ألذي ينكس من الهزال اللمعة الحجرية : ج 1 ص261
الحظيرة :
الموضع ألذي يحاط عليه لتأوي إليه الغنم و الإبل و سائر المواشي يقيها البرد و الريح أقرب الموارد
حف الشعر :
إزالته بنتف ?ما في المكاسب ص 21
وحفت المرأة وجهها زينته بأخذ شعره
وحف شاربه إذا أخفاه المصباح
وأحفوا الشوارب : بالغوا في جزها حتي يلزق الجز بالشفة وفي معناه انهكوا الشوارب
ومثله نحن نجز الشوارب ونعفي اللحي المجمع
حفيظة المسلوس :
حفظت الشيء حفظا أي حرسته- وقال : الحفيظ المحافظ لسان العرب
فهي التي تحفظ البول حتي لا يسري إلي الأمكنة الأخري ذكرها التحرير في لباس المصلي
حق الاختصاص :
عبارة عن حق وضع اليد علي أشياء بنحو يخصه ولا يتعدي إلي غيره ?ما في وضع اليد علي ما لا مالية له كلحم اشتراه للأكل ففسد، فهذا اللحم لا يملكه لعدم المالية له إلا إن له حق الاختصاص به فلا يحق للغير وضع اليد عليه إلا بإذنه راجع المكاسب ص 14
الحقة :
وعاء من خشب أقرب الموارد
وهي أنواع : حقة كربلاء والنجف : وهي عبارة عن تسعمائة وثلاثة وثلاثين مثقالا وثلث مثقال وحقة اسلامبول : وهي مائتان وثمانون مثقالا طهارة التحرير بحث الكر
الحقة :
ما ?ان من الإبل إبن ثلاث سنين ودخل في الرابعة والأنثي حقة المجمع
الحقو :
موضع شد الإزار وهو الخاصرة المجمع
وسموا الإزار ألذي يشد علي العورة حقوا
المصباح
الحق : قد اختلف في تعريفه، وبشكل عام هو قسمان : - حق الله ألذي يسقط في بعض الحالات بإسقاط الحاكم له أو بالتوبة والاستغفار - وحق الناس كالذي هو ملك للمجني عليه كالمقذوف وهذا لا يسقط إلا بإذن صاحبه
والحق بلحاظ الإسقاط والانتقال ثلاثة : - حق يقبل الإسقاط والانتقال كحق التحجير والاختصاص - حق يقبل الإسقاط لا الانتقال كحق الشفعة والقذف - حق لا يقبل الإسقاط ولا الانتقال كحق الحضانة والولاية بعض الأساتذة في الحوزة راجع المكاسب أول البيع والتحرير ج 2 ص 446
الحكم :
إنشاء قول في حكم شرعي يتعلق بواقعة شخصية- راجع "فتوي"- منقول عن المسالك في حاشية شرح اللمعة الحجرية : ج 1، ص 256
وبلحاظ القانون : الحكم الشرعي هو التشريع الصادر من الله تعالي لتنظيم حياة الإنسان ?ما عن الحلقة الثانية في الأصول للشهيد الصدر قال : إن ذل? من الأحكام الشرعية لا من الحقوق ولذا لا تورث ولا تسقط بالإسقاط المكاسب- الخيارات
الحكومة : قال اعلم أن ?ل ما لا تقدير فيه شرعا ففيه الأرش المسمي بالحكومة فيفرض الحر عبدا قابلا للتقويم ويقوم صحيحه ومعيبه ويؤخذ الأرش التحرير- جنابة الأطراف ج 2 ص 570
الحكم الفلكي :
راجع "الوضع الفلكي
الحلق : ما جاوز الحرم المجمع
وله حدود معروفة هناك، ومني والمشعر الحرام من الحرم وعرفات مشكوكة عن بعض الأساتذة في الحوزة
الحلق : ومبدؤه مخرج الخاء المعجمة حاشية اللمعة الحجرية : ج 1 ص 186
الحلقوم :
راجع "الأوداج
الحلي : يقع علي الخاتم واللؤلؤ فضلا عن السوار والخلخال وغيرهما الجواهر ج 35 ص 334
الحلة :
جمعها حلل
إزار أو رداء بردا وغيره، ولا ي?ون حلة إلا من ثوبين أو ثوب له بطانة المجمع
ولا تكون إلا ثوبين من جنس واحد المصباح
وهي ثوبان والأحوط إن تكون من برود اليمن التحرير ج 2 ص 555 باب مقادير الديات
الحلبلاب : اسم بيض السمك الأملس منهاج السيد الحكمي : ج 2 باب الأطعمة
وهذا في العرف العراقي
الحليلة :
الزوجة المصباح والمفردات
الحلولية :
فرقة من المتصوفة تقول إن الله حال في كل شيء وفي كل جزء منه متحدا به حتي تجوز أن يطلق علي كل شيء أنه الله أقرب الموارد و?ما في باب الحادي عشر- الصفة الثانية ص 34 و المسألة 13 من صفاته تعالي من شرح التجريد
الحوصلة :
ما يجتمع فيه الحب وغيره من المأكول تحت الحلق
التحرير : ج 2 باب الأطعمة
الحواصل :
جمع حوصل وهو طير كبير له حوصلة عظيمة يتخذ منها الفرو وهو صنفان أبيض وأسود، وقليل البقاء
المجمع
الشجة التي تشق الجلد قليلا و لا تجري الدم
المجمع
وهي التي تقشر الجلد شبه الخدش من غير إدماء دية الشجاج من التحرير
حاشية المرء :
راجع "أصول المرء
وحاشية الثوب جانبه المصباح ومثله في اللسان
وحاشية الكتاب ما يعلق ويكتب علي جوانب صفحاته
الحائر :
اسم لقبر الحسين عليه السلام- سمي بذلك لحور الماء حول القبر الشريف لما أمر المتوكل بإطلاقه علي قبر الحسين ع- وقيل هو اسم لما أحاطت به جدران الصحن سفينة البحار ج 1 ص 356 وحاشية اللمعة ج 1 ص 155
الحائط :
وهو البستان المصباح والمكاسب ص 7
الحب :
- بالضم- الجرة الضخمة المجمع
الحبوة :
العطاء للولد الأكبر من تركة أبيه دون غيره تشمل : ثيابه وخاتمه وسيفه ومصحفه فقط راجع التحرير : ص 381 ج 2
الحبالة :
جمعها حبائل وهي المصيدة أقرب الموارد ومثله في اللسان
حبال الرجل : هي في حبال فلان أي مرتبطة بنكاحه كالمربوط في الحبال المجمع
الحبرة :
ثوب يصنع باليمن من قطن أو كتان مخطط وعن الأزهري : ليس حبرة موضعا أو شيئا معلوما إنما هو وشيء صبغ معلوم أضيف الثوب إليه ويستحب أن تكون بردا أحمر راجع المجمع
الحباري :
طائر معروف وهو علي شكل الإوزة برأسه وبطنه غبرة ولون ظهره وجناحيه كلون السماني غالبا المصباح
الحج الأكبر والأصغر :
راجع لفظ «يوم الحج الأكبر
حج التسكع :
أي متكلفا له بغير زاد ولا راحلة شرح اللمعة الحجرية : ج 1 باب الحج ص 207
حج الصرورة :
هو حجة الإسلام في أول مرة الصرورة ألذي لم يحج
المصباح واللمعة ج 1 ص 213
حجر الرحي :
نوع من حجر المرمر دائري الشكل يستعمل في الطحن وغيره
الرحي : الطاحون المصباح
حجم العورة :
قال اليزدي : واللازم ستر لون البشرة دون الحجم وإن ?ان الأحوط ستره أيضا العروة- أحكام التخلي فالمراد من الحجم ما يحكيه الثوب من شكل العورة و تجسمها
راجع كلمة "شبح
الحد : من العقوبات الشرعية التي جعل الشارع لها مقدارا محددا
ومنه الحدود المقدرة في الشريعة ويسمي الحاجب
المصباح
والحداد مقيم الحد ?ما في التحرير ج 2 ص 492
الحدر في الإقامة :
الإسراع مع تخفيف الوقف مراعيا لترك الاعراب
المسالك ج 1 ص 27
الحداد :
ترك الزوجة ?ل ما يعد زينة تتزين به للزوج، وفي الأوقات المناسبة له في العادة كالأعياد عدة الوفاة التحرير
الحدأة :
طائر خبيث المجمع و موافق لحاشية كلانتر علي المكاسب ج 2 ص 133
الحديث القدسي :
ما يحكي كلامه تعالي غير متحد بشيء منه وجيزة البهائي ?ما يحكي المحدث قول المعصوم و قول الحاكي غير قول المحكي
الحداء :
صوت يرجع فيه للسير بالإبل
وهو الشعر ألذي يحث الإبل علي الإسراع في السير
المكاسب ص 40
وهو يوقظ النوام وينشط الإبل للسير ويحرك القوم
المسالك ج 2 في عدالة الشاهد
حديبية :
بئر بقرب مكة علي طريق جدة دون مرحلة ثم أطلق علي الموضع، ويقال بعضه في الحل وبعضه في الحرم
المصباح
حد الترخص :
المراد به المكان ألذي يخفي عليه الأذان أو يتواري عنه الجدران وإشكالها لا أشباحها هذا في السفر من الوطن الفتاوي الواضحة ص 420 و التحرير ج 1 ص 255
الحداد :
راجع "ألحد
الحدث :
هو الأثر الحاصل للمكلف وشبهه كأطفال المسلمين ومجانينهم عند عروض أحد أسباب الوضوء والغسل المانع من الصلاة المتوقف دفعه علي النية اللمعة ج 1 ص 13
الحراب :
جمع حربة التي هي كالرمح المصباح
الحربة آلة للحرب من الحديد قصيرة محددة الرأس
أقرب الموارد
الحركة :
هي الانتقال بين العدم والوجود
والحركة هي حصول الجسم في مكان بعد مكان آخر
الباب الحادي عشر الصفة الثبوتية الأولي ص 18
وهي خروج الشيء من القوة إلي الفعل تدريجا وإن شئت فقل هي تغير الشيء تدريجا بداية الحكمة ص 116
الحرج : من حالات النفس وهو الضيق كتحمل المنة والتكليف الحرجي ما فيه عسر ومشقة علي المكلفين القواعد الفقهية ج 1 ص 209
حرج صدره حرجا من باب تعب ضاق المصباح
الحرف :
أي القراءة في قوله ع نزل القرآن علي سبعة أحرف
الجواهر ج 31 ص 31
الحرض : الأشنان سمي به لأنه يهلك الوسخ المسالك ج 1 ص 13
الحرم :
مصدر ما لا يحل انتهاكه وإذا أطلق الحرم أريد به حرم مكة أقرب الموارد
ومني والمشعر من الحرم وعرفات مشكوكة عن بعض أساتذة الحوزة
ويحده من الشمال التنعيم ومن الجنوب أضاءة لبن ومن الشرق الجعرانة ومن الغرب الشميسي الينابيع : كتاب الحج ص 847 هذا في حرم مكة
وأن حرم المدينة وحده ما بين لابتيها وهي من ظل عائر إلي ظل وعير نفس المصدر السابق
الحريم :
وتوضيح ذل? أن من أحيا مواتا لإحداث شيء من دار أو بستان
تبع ذل? الشيء ألذي أحدثه مقدار من الأرض الموات القريبة من ذل? الشيء الحادث
و يسمي ذل? المقدار التابع حريما لذلك المتبوع
التحرير كتاب احياء الموات و المشتركات ص 198
حسر عن ذراعه :
كشف المصباح
الحسبة :
الأجر المجمع
يقال : صام احتسابا أي طلبا لوجه الله وثوابه راجع المجمع
والأمور الحسبية هي الأمور الكفائية التي لا بد أن تقام وتحتاج إلي إذن الحاكم الشرعي إلا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عن بعض أساتذة الحوزة
الحسد :
تمني نعمة الغير لنفس الحاسد مع طلب زوالها عن المحسود و هذا من أمراض النفس العظيمة راجع كتاب الأخلاق للسيد شبر
حسدته علي النعمة حسدا إذا كرهتها عنده و تمنيت زوالها عنه المصباح
الحشمة :
الحياء والانقباض أقرب الموارد
والحشم خدم الرجل وفسرها بعضهم بالعيال والقرابة ومن يغضب له إذا أصابه أمر المصباح قال الخميني : العروض كالحلي والاحتشام وغيرهما
التحرير ج 2 ص 501 م 13
الحصير :
ما اتخذ من سعف النخل المجمع
الحصير من العلف حاشية اللمعة : ج 1 باب الطهارة ص 25
الحصور :
ألذي لا يشتهي النساء المسالك ج 1 ص 430
الحضيرة :
موضع التمر- وجماعة القوم أقرب الموارد
حضيرة التمر : الجرين "راجعه بلفظه"
المصباح
الحضن :
حضن الطائر بيضه ضمه تحت جناحه
والحضن ما دون الإبط إلي الكشح المصباح
وقيل هو الصدر والعضدان والحضن الجنب
اللسان
الحطيم :
ما بين الركن ألذي فيه الحجر الأسود وبين الباب
المجمع اللمعة ج 1 ص 243
الحطم :
- من الفرس- : وهو ألذي ينكس من الهزال اللمعة الحجرية : ج 1 ص261
الحظيرة :
الموضع ألذي يحاط عليه لتأوي إليه الغنم و الإبل و سائر المواشي يقيها البرد و الريح أقرب الموارد
حف الشعر :
إزالته بنتف ?ما في المكاسب ص 21
وحفت المرأة وجهها زينته بأخذ شعره
وحف شاربه إذا أخفاه المصباح
وأحفوا الشوارب : بالغوا في جزها حتي يلزق الجز بالشفة وفي معناه انهكوا الشوارب
ومثله نحن نجز الشوارب ونعفي اللحي المجمع
حفيظة المسلوس :
حفظت الشيء حفظا أي حرسته- وقال : الحفيظ المحافظ لسان العرب
فهي التي تحفظ البول حتي لا يسري إلي الأمكنة الأخري ذكرها التحرير في لباس المصلي
حق الاختصاص :
عبارة عن حق وضع اليد علي أشياء بنحو يخصه ولا يتعدي إلي غيره ?ما في وضع اليد علي ما لا مالية له كلحم اشتراه للأكل ففسد، فهذا اللحم لا يملكه لعدم المالية له إلا إن له حق الاختصاص به فلا يحق للغير وضع اليد عليه إلا بإذنه راجع المكاسب ص 14
الحقة :
وعاء من خشب أقرب الموارد
وهي أنواع : حقة كربلاء والنجف : وهي عبارة عن تسعمائة وثلاثة وثلاثين مثقالا وثلث مثقال وحقة اسلامبول : وهي مائتان وثمانون مثقالا طهارة التحرير بحث الكر
الحقة :
ما ?ان من الإبل إبن ثلاث سنين ودخل في الرابعة والأنثي حقة المجمع
الحقو :
موضع شد الإزار وهو الخاصرة المجمع
وسموا الإزار ألذي يشد علي العورة حقوا
المصباح
الحق : قد اختلف في تعريفه، وبشكل عام هو قسمان : - حق الله ألذي يسقط في بعض الحالات بإسقاط الحاكم له أو بالتوبة والاستغفار - وحق الناس كالذي هو ملك للمجني عليه كالمقذوف وهذا لا يسقط إلا بإذن صاحبه
والحق بلحاظ الإسقاط والانتقال ثلاثة : - حق يقبل الإسقاط والانتقال كحق التحجير والاختصاص - حق يقبل الإسقاط لا الانتقال كحق الشفعة والقذف - حق لا يقبل الإسقاط ولا الانتقال كحق الحضانة والولاية بعض الأساتذة في الحوزة راجع المكاسب أول البيع والتحرير ج 2 ص 446
الحكم :
إنشاء قول في حكم شرعي يتعلق بواقعة شخصية- راجع "فتوي"- منقول عن المسالك في حاشية شرح اللمعة الحجرية : ج 1، ص 256
وبلحاظ القانون : الحكم الشرعي هو التشريع الصادر من الله تعالي لتنظيم حياة الإنسان ?ما عن الحلقة الثانية في الأصول للشهيد الصدر قال : إن ذل? من الأحكام الشرعية لا من الحقوق ولذا لا تورث ولا تسقط بالإسقاط المكاسب- الخيارات
الحكومة : قال اعلم أن ?ل ما لا تقدير فيه شرعا ففيه الأرش المسمي بالحكومة فيفرض الحر عبدا قابلا للتقويم ويقوم صحيحه ومعيبه ويؤخذ الأرش التحرير- جنابة الأطراف ج 2 ص 570
الحكم الفلكي :
راجع "الوضع الفلكي
الحلق : ما جاوز الحرم المجمع
وله حدود معروفة هناك، ومني والمشعر الحرام من الحرم وعرفات مشكوكة عن بعض الأساتذة في الحوزة
الحلق : ومبدؤه مخرج الخاء المعجمة حاشية اللمعة الحجرية : ج 1 ص 186
الحلقوم :
راجع "الأوداج
الحلي : يقع علي الخاتم واللؤلؤ فضلا عن السوار والخلخال وغيرهما الجواهر ج 35 ص 334
الحلة :
جمعها حلل
إزار أو رداء بردا وغيره، ولا ي?ون حلة إلا من ثوبين أو ثوب له بطانة المجمع
ولا تكون إلا ثوبين من جنس واحد المصباح
وهي ثوبان والأحوط إن تكون من برود اليمن التحرير ج 2 ص 555 باب مقادير الديات
الحلبلاب : اسم بيض السمك الأملس منهاج السيد الحكمي : ج 2 باب الأطعمة
وهذا في العرف العراقي
الحليلة :
الزوجة المصباح والمفردات
الحلولية :
فرقة من المتصوفة تقول إن الله حال في كل شيء وفي كل جزء منه متحدا به حتي تجوز أن يطلق علي كل شيء أنه الله أقرب الموارد و?ما في باب الحادي عشر- الصفة الثانية ص 34 و المسألة 13 من صفاته تعالي من شرح التجريد
الحوصلة :
ما يجتمع فيه الحب وغيره من المأكول تحت الحلق
التحرير : ج 2 باب الأطعمة
الحواصل :
جمع حوصل وهو طير كبير له حوصلة عظيمة يتخذ منها الفرو وهو صنفان أبيض وأسود، وقليل البقاء
المجمع
تعليق