خاس :
تغير و فسد أقرب الموارد
وخاس الطعام والبيع خيسا : كسد حتي فسد
اللسان
الخان :
ما ينزله المسافرون، والجمع خانات المصباح
ويسمي الفندق "فارسية" المنجد فرهنگ نوين عربي فارسي
الخبث :
هو النجس بفتح الجيم اللمعة ج 1 ص 13
والمراد به أعيان النجاسات
الخبر : أنواع :
الصحيح : هو الخبر الواحد ألذي اتصل سنده بالمعصوم ع بنقل الإمامي العدل الثقة عن مثله وهكذا في ?ل السند
الموثق : هو الخبر الواحد ألذي دخل في طريقه من نص الأصحاب علي توثيقه مع فساد عقيدته الحسن : هو الخبر الواحد ألذي دخل في طريقه و سنده إمامي ممدوح من غير نص علي وثاقته
الضعيف : هو الخبر الواحد ألذي دخل في طريقه و سنده مقدوح فيه و مجروح
المرسل : هو الخبر الواحد ألذي حذفت بعض وسائطه كأن يقال عن فلان أو عن بعض
الخبر المتواتر : عبارة عن اجتماع طرق متعددة للخبر الواحد يقطع من خلالها بصدور الخبر
الخبر المستفيض : ما روي بطرق لم تصل إلي درجة التواتر وهو يفيد الاطمئنان ?ما عن بعض الأساتذة
راجع كلمة "الحديث القدسي" يعرف ذل? بمراجعة الدراية والوجيزة
الخدش :
جرح ظاهر الجلد
تفرق اتصال في الجلد أو الظفر أو نحو ذل? وإن لم يخرج الدم المجمع
الخذف :
إن تضع الحصاة علي بطن إبهام يدك اليمني وتدفعها بظفر السبابة الينابيع كتاب الحج ص 800
الخراطات التسعة : أن يمسح بقوة ما بين المقعدة وأصل الذكر ثلاثا ثم يضع سبابته مثلا تحت الذكر وإبهامه فوقه ويمسح بقوة إلي رأسه ثلاثا ثم يعصر رأسه ثلاثا التحرير- الاستبراء
الخرص :
التقدير الظني
خرصت النخل خرصا حزرت تمره المصباح
الخراج : قال :
ما يأخذه السلطان من الضرائب المجعولة علي الأراضي والأشجار بلا فرق بين الخراج- وهو ضريبة النقد- والمقاسمة وهي ضريبة السهم من النصف والعشر ونحوهما منهاج السيد الحكيم- المكاسب المحرمة
الخزف :
كل ما عمل من طين وشوي بالنار حتي صار فخارا فهو خزف المجمع ومثله في اللسان
الخزامة : ما يعمل من الشعر كالحلقة تجعل في أحد جانبي منخري البعير المجمع
وهذه العادة معروفة عند بعض الأقوام ويجعلون بدل الشعر الذهب
الخزامي : - كحباري- نبت من نبات البادية أطيب الأزهار نفحة لها نور كنور البنفسج المجمع لا يتخذ للطيبالمسالك ج 1 ص 109 هو نبت زهره من أطيب الأزهار علي ما قيل التحرير : تروك الإحرام
الخز :
وهو دابة ذات أربع تصاد من الماء وذكاتها كذكاة السمك
اللمعة الحجرية ج 2 ص 90
كأنه اليوم مجهولة أو مغيرة الاسم أو موهومة وقد كانت في مبدأ الإسلام إلي وسطه كثيرة جدا الحاشية علي اللمعة من نفس المصدر
الخشاف :
ويقال له الخفاش والوطواط اللمعة ج 2 ص 273
الخص :
البيت من القصب المصباح
الخصاء :
وهو سل الخصيتين أو رضهما التحرير : النكاح
والخصي من يولج ولم ينزل الجواهر ج 33 ص 305
الخطمي :
زهر من فصيلة بالخبازيات له ساق طويلة مستقيمة تحمل أزهارا جميلة حمراء وبيضاء المنجد
يسمي في لبنان بورد الحصان- عن أحد العارفين بذلك- قال في لسان العرب : ضرب من النبات يغسل به، وفي الصحاح يغسل به الرأس
الخطاف :
وهو الصنونو اللمعة الحجرية : ج 2 باب الأطعمة ص 273
وهو ألذي يأوي البيوت وآنس الطيور بالناس التحرير : الأطعمة ج2 ص156 م6
خطبة النساء :
يقال خطب المرأة من القوم إذا تكلم أن يتزوج منهم فهو خاطب المجمع - و بالضم- تطلق علي خطبة صلاة الجمعة قال الجوهري : خطبت علي المنبر خطبة- بالضم- وخطبت المرأة خطبة بالكسر اللسان
الخطاب :
- دليل الخطاب : مفهوم المخالفة كمفهوم الشرط نحو : إذا أتي زيد فأكرمه مفهومه : إذا لم يأت فلا تكرمه
فحوي الخطاب : مفهوم الموافقة نحو : لا تقل لهما أف فمفهومه عدم جواز الضرب أيضا من طريق أولي و يسمي بالأولوية العقلية - لحن الخطاب : هو دلالة الاقتضاء نحو : سل القرية والتقدير سل أهل القرية وهو أن تدل قرينة عقلية علي حذف لفظ راجع أصول المظفر : ج 3 ص 123 باب الدليل العقلي
الخطر :
وهو العوض اللمعة الحجرية : ج 2 ص 23 هذا إذا شرط في السبق
الخف :
الخف للبعير كالحافر للفرس لسان العرب بنقل الجوهري قال : ولبس الخفين للرجل وما يستر ظهر القدم مع تسميته لبسا والظاهر أن بعض الظهر كالجميع إلا ما يتوقف عليه لبس النعلين اللمعة الحجرية : ج 1 ص 225
وقال : ويستحب الصلاة في النعل العربية والخف
اللمعة : ج 1 ص 90
وقال : السابع لبس ما يستر جميع ظهر القدم كالخف والجورب تروك الإحرام من التحرير
إطلاق الخف علي ما يستر ظهر القدمين سواء ?ان له ساق أو لم يكن المجمع
والخف في الأرض أغلظ من النعل لسان العرب
يظهر مما تقدم : أن الخف قسم من النعال يستر جميع ظهر القدم له ساق و بلا ساق أرضه أغلظ من أرض النعال تجوز فيه الصلاة فلا ينافي وضع الإبهام علي الأرض في الصلاة
الخفض للجواري :
مثل ختن الغلام و لكنه للجواري خاصة
خفضت الخافضة الجارية ختنتها، ولا يطلق الخفض إلا علي الجارية المصباح
الخفقة :
قال اليزدي : النوم مطلقا وإن ?ان في حال المشي إذا غلب علي القلب والسمع والبصر فلا تنقض الخفقة إذا لم تصل إلي الحد المذكور العروة موجبات الوضوء
الخفش :
صغر العينين وضعف في البصر وي?ون خلقة وهو علة لازمة، وصاحبه يبصر بالليل أكثر من النهار، ويبصر في يوم الغيم دون الصحو المصباح
الخفاش :
راجع "الخشاف
الخلاف :
الصفصاف بلغة أهل الشام المجمع
شجر غير مثمر مورق دائما ينبت في المناطق المائية
الخلفة :
أي الحامل تحرير الوسيلة : ج 2 في مقادير الديات
الخلخال :
حلية تعلق في الرجل كالسوار في اليد ?ما في تفسير التبيان للآية 31 من سورة النور
حلية من فضة تلبسها نساء العرب في أرجلهن
أقرب الموارد
الخلية :
التي لا زوج لها
خلت المرأة من النكاح فهي خلية و من كنايات الطلاق عندهم المجمع
الخلوة بالزوجة :
الانفراد بها ?ما لو غلق الباب أو أرخي الستر بحيث لا يوجد المانع من وطئها راجع الجواهر ج 31 ص 76
خلوق الكعبة :
طيب مركب يتخذ من الزعفران وغيره من أنواع الطيب والغالب علي الصفرة أو الحمرة المجمع
تتطيب به جدران الكعبة وأستارها حاشية كلانتر علي اللمعة
وهو مجهول عندنا التحرير : الحج
الخلال :
ما يتخلل به الأسنان المجمع
راجع "التخلل
الخمار :
وهي المقنعة المجمع
ثوب تغطي به المرأة رأسها المصباح
راجع كلمة "الجيب
الخنثي :
من ملك الفرجين ومن ليس له فرج الرجل ولا الامرأة ألحق في ذيل أحكام الخنثي ?ما في ميراث الخنثي في الكتب الفقهية
الخوص :
ورق النخل الواحدة خوصة المصباح
وهو ورق المقل والنخل و النار جيل وما شاكلها واحدته خوصة اللسان
الخوان :
ألذي يؤكل عليه ?ما في المجمع
الخوف : هو الظن لنزول ضرر به أو فوات نفع عنه في المستقبل
الحدود و الحقائق
الخيشوم :
أقصي الأنف المصباح
الخير : هو الإسلام في العبارة الآتية «اللهم لا نعلم منه إلا خيرا» عن بعض المحققين
تغير و فسد أقرب الموارد
وخاس الطعام والبيع خيسا : كسد حتي فسد
اللسان
الخان :
ما ينزله المسافرون، والجمع خانات المصباح
ويسمي الفندق "فارسية" المنجد فرهنگ نوين عربي فارسي
الخبث :
هو النجس بفتح الجيم اللمعة ج 1 ص 13
والمراد به أعيان النجاسات
الخبر : أنواع :
الصحيح : هو الخبر الواحد ألذي اتصل سنده بالمعصوم ع بنقل الإمامي العدل الثقة عن مثله وهكذا في ?ل السند
الموثق : هو الخبر الواحد ألذي دخل في طريقه من نص الأصحاب علي توثيقه مع فساد عقيدته الحسن : هو الخبر الواحد ألذي دخل في طريقه و سنده إمامي ممدوح من غير نص علي وثاقته
الضعيف : هو الخبر الواحد ألذي دخل في طريقه و سنده مقدوح فيه و مجروح
المرسل : هو الخبر الواحد ألذي حذفت بعض وسائطه كأن يقال عن فلان أو عن بعض
الخبر المتواتر : عبارة عن اجتماع طرق متعددة للخبر الواحد يقطع من خلالها بصدور الخبر
الخبر المستفيض : ما روي بطرق لم تصل إلي درجة التواتر وهو يفيد الاطمئنان ?ما عن بعض الأساتذة
راجع كلمة "الحديث القدسي" يعرف ذل? بمراجعة الدراية والوجيزة
الخدش :
جرح ظاهر الجلد
تفرق اتصال في الجلد أو الظفر أو نحو ذل? وإن لم يخرج الدم المجمع
الخذف :
إن تضع الحصاة علي بطن إبهام يدك اليمني وتدفعها بظفر السبابة الينابيع كتاب الحج ص 800
الخراطات التسعة : أن يمسح بقوة ما بين المقعدة وأصل الذكر ثلاثا ثم يضع سبابته مثلا تحت الذكر وإبهامه فوقه ويمسح بقوة إلي رأسه ثلاثا ثم يعصر رأسه ثلاثا التحرير- الاستبراء
الخرص :
التقدير الظني
خرصت النخل خرصا حزرت تمره المصباح
الخراج : قال :
ما يأخذه السلطان من الضرائب المجعولة علي الأراضي والأشجار بلا فرق بين الخراج- وهو ضريبة النقد- والمقاسمة وهي ضريبة السهم من النصف والعشر ونحوهما منهاج السيد الحكيم- المكاسب المحرمة
الخزف :
كل ما عمل من طين وشوي بالنار حتي صار فخارا فهو خزف المجمع ومثله في اللسان
الخزامة : ما يعمل من الشعر كالحلقة تجعل في أحد جانبي منخري البعير المجمع
وهذه العادة معروفة عند بعض الأقوام ويجعلون بدل الشعر الذهب
الخزامي : - كحباري- نبت من نبات البادية أطيب الأزهار نفحة لها نور كنور البنفسج المجمع لا يتخذ للطيبالمسالك ج 1 ص 109 هو نبت زهره من أطيب الأزهار علي ما قيل التحرير : تروك الإحرام
الخز :
وهو دابة ذات أربع تصاد من الماء وذكاتها كذكاة السمك
اللمعة الحجرية ج 2 ص 90
كأنه اليوم مجهولة أو مغيرة الاسم أو موهومة وقد كانت في مبدأ الإسلام إلي وسطه كثيرة جدا الحاشية علي اللمعة من نفس المصدر
الخشاف :
ويقال له الخفاش والوطواط اللمعة ج 2 ص 273
الخص :
البيت من القصب المصباح
الخصاء :
وهو سل الخصيتين أو رضهما التحرير : النكاح
والخصي من يولج ولم ينزل الجواهر ج 33 ص 305
الخطمي :
زهر من فصيلة بالخبازيات له ساق طويلة مستقيمة تحمل أزهارا جميلة حمراء وبيضاء المنجد
يسمي في لبنان بورد الحصان- عن أحد العارفين بذلك- قال في لسان العرب : ضرب من النبات يغسل به، وفي الصحاح يغسل به الرأس
الخطاف :
وهو الصنونو اللمعة الحجرية : ج 2 باب الأطعمة ص 273
وهو ألذي يأوي البيوت وآنس الطيور بالناس التحرير : الأطعمة ج2 ص156 م6
خطبة النساء :
يقال خطب المرأة من القوم إذا تكلم أن يتزوج منهم فهو خاطب المجمع - و بالضم- تطلق علي خطبة صلاة الجمعة قال الجوهري : خطبت علي المنبر خطبة- بالضم- وخطبت المرأة خطبة بالكسر اللسان
الخطاب :
- دليل الخطاب : مفهوم المخالفة كمفهوم الشرط نحو : إذا أتي زيد فأكرمه مفهومه : إذا لم يأت فلا تكرمه
فحوي الخطاب : مفهوم الموافقة نحو : لا تقل لهما أف فمفهومه عدم جواز الضرب أيضا من طريق أولي و يسمي بالأولوية العقلية - لحن الخطاب : هو دلالة الاقتضاء نحو : سل القرية والتقدير سل أهل القرية وهو أن تدل قرينة عقلية علي حذف لفظ راجع أصول المظفر : ج 3 ص 123 باب الدليل العقلي
الخطر :
وهو العوض اللمعة الحجرية : ج 2 ص 23 هذا إذا شرط في السبق
الخف :
الخف للبعير كالحافر للفرس لسان العرب بنقل الجوهري قال : ولبس الخفين للرجل وما يستر ظهر القدم مع تسميته لبسا والظاهر أن بعض الظهر كالجميع إلا ما يتوقف عليه لبس النعلين اللمعة الحجرية : ج 1 ص 225
وقال : ويستحب الصلاة في النعل العربية والخف
اللمعة : ج 1 ص 90
وقال : السابع لبس ما يستر جميع ظهر القدم كالخف والجورب تروك الإحرام من التحرير
إطلاق الخف علي ما يستر ظهر القدمين سواء ?ان له ساق أو لم يكن المجمع
والخف في الأرض أغلظ من النعل لسان العرب
يظهر مما تقدم : أن الخف قسم من النعال يستر جميع ظهر القدم له ساق و بلا ساق أرضه أغلظ من أرض النعال تجوز فيه الصلاة فلا ينافي وضع الإبهام علي الأرض في الصلاة
الخفض للجواري :
مثل ختن الغلام و لكنه للجواري خاصة
خفضت الخافضة الجارية ختنتها، ولا يطلق الخفض إلا علي الجارية المصباح
الخفقة :
قال اليزدي : النوم مطلقا وإن ?ان في حال المشي إذا غلب علي القلب والسمع والبصر فلا تنقض الخفقة إذا لم تصل إلي الحد المذكور العروة موجبات الوضوء
الخفش :
صغر العينين وضعف في البصر وي?ون خلقة وهو علة لازمة، وصاحبه يبصر بالليل أكثر من النهار، ويبصر في يوم الغيم دون الصحو المصباح
الخفاش :
راجع "الخشاف
الخلاف :
الصفصاف بلغة أهل الشام المجمع
شجر غير مثمر مورق دائما ينبت في المناطق المائية
الخلفة :
أي الحامل تحرير الوسيلة : ج 2 في مقادير الديات
الخلخال :
حلية تعلق في الرجل كالسوار في اليد ?ما في تفسير التبيان للآية 31 من سورة النور
حلية من فضة تلبسها نساء العرب في أرجلهن
أقرب الموارد
الخلية :
التي لا زوج لها
خلت المرأة من النكاح فهي خلية و من كنايات الطلاق عندهم المجمع
الخلوة بالزوجة :
الانفراد بها ?ما لو غلق الباب أو أرخي الستر بحيث لا يوجد المانع من وطئها راجع الجواهر ج 31 ص 76
خلوق الكعبة :
طيب مركب يتخذ من الزعفران وغيره من أنواع الطيب والغالب علي الصفرة أو الحمرة المجمع
تتطيب به جدران الكعبة وأستارها حاشية كلانتر علي اللمعة
وهو مجهول عندنا التحرير : الحج
الخلال :
ما يتخلل به الأسنان المجمع
راجع "التخلل
الخمار :
وهي المقنعة المجمع
ثوب تغطي به المرأة رأسها المصباح
راجع كلمة "الجيب
الخنثي :
من ملك الفرجين ومن ليس له فرج الرجل ولا الامرأة ألحق في ذيل أحكام الخنثي ?ما في ميراث الخنثي في الكتب الفقهية
الخوص :
ورق النخل الواحدة خوصة المصباح
وهو ورق المقل والنخل و النار جيل وما شاكلها واحدته خوصة اللسان
الخوان :
ألذي يؤكل عليه ?ما في المجمع
الخوف : هو الظن لنزول ضرر به أو فوات نفع عنه في المستقبل
الحدود و الحقائق
الخيشوم :
أقصي الأنف المصباح
الخير : هو الإسلام في العبارة الآتية «اللهم لا نعلم منه إلا خيرا» عن بعض المحققين