إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مــاهــي الــكـــبـــائــر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مــاهــي الــكـــبـــائــر

    اللهم صل على محمد وآل محمد

    بسمهِ تعالى :


    الكبائر بالتفصل ..
    الشرك بالله تعالى . واليأس من روح الله تعالى. والامن من مكر الله تعالى. وعقوق الوالدين، وهو الاساءة إليهما. وقتل النفس المحترمة. وقذف المحصنة . وأكل مال اليتيم ظلماً. والفرار من الزحف . وأكل الربا بعد البينة. والزنا. واللواط. والسحر. واليمين الغموس الفاجرة وهي : الحلف بالله تعالى كذباً في مقام فصل النزاع. ومنع الزكاة المفروضة. وشهادة الزور. وكتمان الشهادة. وشرب الخمر.
    ومنها : ترك الصلاة أو غيرها مما فرضه الله متعمداً. ونقض العهد. وقطيعة الرحم بمعنى : ترك الإحسان إليه من كل وجه في مقام يتعارف فيه ذلك . والتعرب بعد الهجرة و قيل إنه الإقامة في البلاد التي ينقص بها الدين. والسرقة. وإنكار ما أنزل الله تعالى. والكذب على الله أو على رسوله صلى الله عليه وآله أو على الأوصياء عليهم السلام بل مطلق الكذب . وأكل الميتة . والدم. ولحم الخنزير. وما أهل به لغير الله. والقمار. وأكل السحت، وقد مثل له : بثمن الخمر، والمسكر، وأجر الزانية، وثمن الكلب الذي لا يصطاد والرشوة على الحكم ولو بالحق، وأجر الكاهن، وما أصيب من أعمال الولاة الظلمة، وثمن الجارية المغنية، وثمن الشطرنج، وثمن الميتة. ولكن في حرمة الأخير فضلا عن كونه من الكبائر إشكال.
    ومما عد من الكبائر ايضا : البخس في المكيال والميزان. ومعونة الظالمين والركون إليهم والولاية لهم . وحبس الحقوق من غير عسر . والكبر . والإسراف والتبذير . والاستخفاف بالحج . والمحاربة لأولياء الله تعالى . والاصرار على الذنوب الصغار. والاشتغال بالملاهي، كضرب الاوتار ونحوها مما يتعاطاه اهل الفسوق . والغناء، والظاهر انه الكلام اللهوي الذي يؤتى به بالالحان المتعارفة عند اهل اللهو واللعب، وفي مقومية الترجيع والمد في صدقه اشكال، والعبرة بالصدق العرفي .
    ومما عد من الكبائر : البهتان على المؤمن، وهو ذكره بما يعيبه وليس هو فيه . وسب المؤمن واهانته واذلاله. والنميمة بين المؤمنين بما يوجب الفرقة بينهم . والقيادة، وهي : السعي بين اثنين لجمعهما على الوطء المحرم . والغش للمسلمين . واستحقار الذنب، فان أشد الذنوب ما استهان به صاحبه. والرياء. والغيبة، وهي : أن يذكر المؤمن بعيب في غيبته، سواء أكان بقصد الانتقاص، أم لم يكن؛ وسواء أكان العيب في بدنه، ام في نسبه، أم في خلقه، أم في فعله، أم في قوله، أم في دينه، أم في دنياه، أم في غير ذلك مما يكون عيبا مستورا عن الناس . كما لا فرق في الذكر بين أن يكون بالقول، أم بالفعل الحاكي عن وجود العيب . والظاهر اختصاصها بصورة وجود سامع يقصد إفهامه وإعلامه او ما هو في حكم ذلك .


  • #2
    احسنت يا شغف اللقاء لذكركم انواع الكبائر وتبيانها ....فالله سبحانه وتعالى قد ذكر في القرآن الكريم انه يغفر الذنوب اﻻ الشرك بالله ﻻنه غفور رحيم ...
    قد يستغفر الانسان لذنوب ارتكبها فيغفر الله له فعلى المؤمن ان ﻻ ييئس من رحمة الله استغفر الله واتوب اليه من الذنوب التي تهتك العصم والتي تحبس الدعاء والتي تنزل النقم ...
    بارك الله فيك ياشغف اللقاء وتقبل عملك .

    تعليق


    • #3
      احسن الله اليكم وبارك الله فيكم على هذا الكلام اللطيف

      تقبل منا ومنكم صالح الاعمال

      تحياتي لكم

      تعليق


      • #4
        أحسنتم وبارك الله فيكم

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ضيف مشاهدة المشاركة
          أحسنتم وبارك الله فيكم
          أحسن الله إليكم . وشرفنا مروركم أخي الضيف الكريم . وفقكم الله لكل خير بحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين .

          تعليق


          • #6
            ربي يحفظك ويبارك بعمرك احسنت النشر

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
            x
            يعمل...
            X