قال العلامه الأديب علي بن عيسى إلاربلي (رحمه الله )
الجواد (ع)في كل أحواله جواد وفيه يصدق قول اللغوي جواد من الجوده ،من أجواد ،فاق الناس بطهارة العنصر وزكاء الميلاد و افترع قُلة العلاء ،فما فاز به احد ولا كاد
مجده عالي المراتب ،ومكانته الرفيعة تسمو على الكواكب ،ومنصبه يشرُف على المناصب ،إذا آنس الوفد ناراً قالوا ليتها ناره لا نار غالب .
تتارج المكارم من أعطافه ،ويقطر المجد من أطرافه وتًٌروى أخبار السماح عنه وعن آبآئه واسلافه ،فطوبى لمن سعى في ولائه والويل لمن رغب في خلافه
بهم اتضحت سبل الهدى وبهم سُلَم من الردى وبحبهم تُرجى النجاة والفوز غداً وهم أهل المعروف وأولو الندى.
الجواد (ع)في كل أحواله جواد وفيه يصدق قول اللغوي جواد من الجوده ،من أجواد ،فاق الناس بطهارة العنصر وزكاء الميلاد و افترع قُلة العلاء ،فما فاز به احد ولا كاد
مجده عالي المراتب ،ومكانته الرفيعة تسمو على الكواكب ،ومنصبه يشرُف على المناصب ،إذا آنس الوفد ناراً قالوا ليتها ناره لا نار غالب .
تتارج المكارم من أعطافه ،ويقطر المجد من أطرافه وتًٌروى أخبار السماح عنه وعن آبآئه واسلافه ،فطوبى لمن سعى في ولائه والويل لمن رغب في خلافه
بهم اتضحت سبل الهدى وبهم سُلَم من الردى وبحبهم تُرجى النجاة والفوز غداً وهم أهل المعروف وأولو الندى.
تعليق