تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين الذي وفقنا لأن نعيش في هذه المناسبات الكريمة ونحن نستشعر عظمتها يوم فاليوم الأول يوم أقتران النورين وهو يوم نعتبره نحن الشيعة {يوم الأسرة النموذجيه القدوة}
نــعــــــــــــــــــم :ولم لا ! بيت امير المؤمنين والزهراء{عليهما السلام} قد تأسس في هذا اليوم
فلننظر الى الجوانب الأجتماعية لهذه الأسرة .......
تقدم الأمير خاطبا للنبي الأكرم{صلى الله عليه وآله الطاهرين} والنبي يعرف المتقدم بكل مميزاته ... ماذا كان جواب نبي الرحمة{صلى الله عليه وآله الطاهرين} ....؟؟
لأسأل فاطمة{عليها السلام} وأرد لك الجواب ! عجبا الا يكفي تزكية الوالد للخاطب ؟؟ الظاهر انه لايكفي وينبغي ان يؤخذ رأي البنت... وأجابتها مهمة لبناء البذرة الصحيحة لللآسرة الصحيحة......
ماكان جواب الأبنة الباره ؟؟ بعدما وضح لها الوالد من هذا الخاطب ومواقفه وألتزامه وتقواه....
لماذا قبلت البنت الخاطب قبل ان تسأل اباها مالذي يملكه من الدنانير والذهب وغيرها ؟؟؟ أعتقد أنكم عرفتم الجواب ...فلماذا نحن نسير عكس منهج أهل البيت {عليهم السلام}؟؟؟ لقد قبل النبي بصداق بسيط لأبنته والتي هي سيدة نساء الكون ...عجبا !! ترى هل ذلك كان تقليلا لشأنها ؟؟أم ماذا ؟؟؟
يعلم النبي{صلى الله عليه وآله}أن المال لم يكن يوما سببا للسعادة (والا)فالوالد هو أحرص على سعادة أبنته من غيره!!
يعني ان الوالد لم يكلف الخاطب فوق طاقته ... فلماذا نحن نرهق الخطاب مما يؤدي الى عزوف شبابنا عن الزواج ؟؟؟
فهل نحن سرنا على نهج أهل البيت ؟؟ أم ماذا ؟!
ماكان جهاز البنت التي هي ابنة الملك بعرفنا الآن؟؟؟ الم تكن جل آنيتهم من الخزف والبيت مفروش من الرمل الناعم وجلد كبش وآنية للماء؟؟ وأمور هي من أساسيات المنزل ...فلماذا نبحث دائما عن الأمور المستحبة في المنزل مما تؤدي الى أرهاق الزوج ؟؟؟ لآتقولوا ان الزمان الذي عاشت به الصدّيقة الكبرى ...كانت هذه هي أدواتهم وفراشهم ! (لا) لقد كان في وقتهم من ينام على الحرير ويشرب في آنية من المعادن النفيسة .....أين نحن من هذا الكلام (ففي بعض الأحيان تغضب المرأة وتترك دارها وزوجها لأمور تافه وهي من مستحبات وربما (من المكروهات) وهي لاتعلم) !!
سوألنا الأخر: كم فستان للعرس لبست الزهراء{عليها السلام}؟؟وكم كان عندها من فساتين أخرى ؟؟؟ وما أعطت في يوم زفافها ؟؟؟
كم فستانا نمتلك نحن النساء ؟؟ وكم نعطي؟ ومالذي نعطيه كنوعية ؟؟
فهل نحن نسير مع؟؟ او عكس النهج المحمدي الأصيل ؟؟
هذه الأسرة الصغيرة الطاهرة هي من أسست لنا كواكبا ونجوما وأعلاما يفيضون على الدنيا بجودهم وأنوارهم وفيض عطائهم ..........فهنيئا لمن أقتدى بهذه الأسرة النموذجية
واتخذهم مسلكا للنهج القويم
والحمد لله رب العالمين الذي وفقنا لأن نعيش في هذه المناسبات الكريمة ونحن نستشعر عظمتها يوم فاليوم الأول يوم أقتران النورين وهو يوم نعتبره نحن الشيعة {يوم الأسرة النموذجيه القدوة}
نــعــــــــــــــــــم :ولم لا ! بيت امير المؤمنين والزهراء{عليهما السلام} قد تأسس في هذا اليوم
فلننظر الى الجوانب الأجتماعية لهذه الأسرة .......
تقدم الأمير خاطبا للنبي الأكرم{صلى الله عليه وآله الطاهرين} والنبي يعرف المتقدم بكل مميزاته ... ماذا كان جواب نبي الرحمة{صلى الله عليه وآله الطاهرين} ....؟؟
لأسأل فاطمة{عليها السلام} وأرد لك الجواب ! عجبا الا يكفي تزكية الوالد للخاطب ؟؟ الظاهر انه لايكفي وينبغي ان يؤخذ رأي البنت... وأجابتها مهمة لبناء البذرة الصحيحة لللآسرة الصحيحة......
ماكان جواب الأبنة الباره ؟؟ بعدما وضح لها الوالد من هذا الخاطب ومواقفه وألتزامه وتقواه....
لماذا قبلت البنت الخاطب قبل ان تسأل اباها مالذي يملكه من الدنانير والذهب وغيرها ؟؟؟ أعتقد أنكم عرفتم الجواب ...فلماذا نحن نسير عكس منهج أهل البيت {عليهم السلام}؟؟؟ لقد قبل النبي بصداق بسيط لأبنته والتي هي سيدة نساء الكون ...عجبا !! ترى هل ذلك كان تقليلا لشأنها ؟؟أم ماذا ؟؟؟
يعلم النبي{صلى الله عليه وآله}أن المال لم يكن يوما سببا للسعادة (والا)فالوالد هو أحرص على سعادة أبنته من غيره!!
يعني ان الوالد لم يكلف الخاطب فوق طاقته ... فلماذا نحن نرهق الخطاب مما يؤدي الى عزوف شبابنا عن الزواج ؟؟؟
فهل نحن سرنا على نهج أهل البيت ؟؟ أم ماذا ؟!
ماكان جهاز البنت التي هي ابنة الملك بعرفنا الآن؟؟؟ الم تكن جل آنيتهم من الخزف والبيت مفروش من الرمل الناعم وجلد كبش وآنية للماء؟؟ وأمور هي من أساسيات المنزل ...فلماذا نبحث دائما عن الأمور المستحبة في المنزل مما تؤدي الى أرهاق الزوج ؟؟؟ لآتقولوا ان الزمان الذي عاشت به الصدّيقة الكبرى ...كانت هذه هي أدواتهم وفراشهم ! (لا) لقد كان في وقتهم من ينام على الحرير ويشرب في آنية من المعادن النفيسة .....أين نحن من هذا الكلام (ففي بعض الأحيان تغضب المرأة وتترك دارها وزوجها لأمور تافه وهي من مستحبات وربما (من المكروهات) وهي لاتعلم) !!
سوألنا الأخر: كم فستان للعرس لبست الزهراء{عليها السلام}؟؟وكم كان عندها من فساتين أخرى ؟؟؟ وما أعطت في يوم زفافها ؟؟؟
كم فستانا نمتلك نحن النساء ؟؟ وكم نعطي؟ ومالذي نعطيه كنوعية ؟؟
فهل نحن نسير مع؟؟ او عكس النهج المحمدي الأصيل ؟؟
هذه الأسرة الصغيرة الطاهرة هي من أسست لنا كواكبا ونجوما وأعلاما يفيضون على الدنيا بجودهم وأنوارهم وفيض عطائهم ..........فهنيئا لمن أقتدى بهذه الأسرة النموذجية
واتخذهم مسلكا للنهج القويم
تعليق