جينات وراء التوتر والإجهاد من العمل
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من "جامعة نوتردام" عن معلومات جديدة ومثيرة بشأن التوتّر والضغوط والشعور بالإجهاد الذى قد نعانى منه خلال العمل، وألقت الضوء على أحد العوامل الجديدة التى قد تساهم فى تحفيز تلك الأحاسيس غير المرغوبة.وأشارت الدراسة إلى أن العوامل الجينية وامتلاك بعض الجينات قد يكون هو السبب فى الشعور بالتوتّر والضغوط خلال أداء الوظائف المختلفة، وأن مدير العمل قد يكون بريئًا تمامًا من ذلك، وكما أن شعور أحد الأشخاص بالضيق من وظيفته بشكل يفوق أحد أصدقائه، فلا يعنى بالضرورة أن هذا الشخص يعانى من ضغوطات أكبر أو مكلّف بمهام أصعب داخل وظيفته.
تعليق