رجال هذا الزمن هم من يدعون ان كل شيء تحت اقدامهم وسيطرتهم لكنهم بجهلهم لا يفكروا ان غضب الجبار اقوى واعظم وانهم اللاشيء ان غضبوا بلا عذر ولا سبب ...
يصرخون,فتعلوا الاصوات متوهمين ان هذا الصوت التقيل والقاسي قد يخرق اذاننا التي ان لم تكن طاهره ستصبح كذلك فقط لتحملها وصبرها على اذى ذاك الصوت الفظيع.اني لا اشكوا لنفسي بل لأحب الناس على قلبي التي لطالما ظهرت امامي بصورة ملاك يعيش في عالم بشع ميؤوس من عدله , وتنتظر رحمه الخالق ليظامر بنقل ذاك الجائر من عالمنا الى حيث رحمته وعدله.
جميعكم انتظرتم من تلك ومن هو؟!...
هي تلك الصابرة المواليه المؤمنه والصالحه وهو ذاك المتمرد المختبىء تحت عنوان التشيع واه لهذا التزييف.
هذه المرأه القويه صبرت حتى على اهانه نفسها وأهلها وقاتلت بشراسه الام التي يواجه أولادها الخطر والظلم ,واستطاعت برباطه جأشها وصبرها على الاهانه والتعذيب النفسي أن تحمي صغارها من مكائد هذا الزمن ومن جبروت وظلم ذاك الرجل الذسي لطالما ادعى أنه سيد الموقف وسيد البلد , ولولا خوفه من خالق جبار لقال وعذرا:" انني سيد الكون".(استغفر الله)
عذرا منك ايها الرجل لكن قلبي ما عاد يتحمل كل هذه القساوة ورغم أنني اعلم بطيب قلبك وحبك لكن دمعه من دموع تلك المراه تساوي عندي الدنيا وما تحويه...
عذرا منك أيها السيد كما تدعي , فرغم الحنان الذي يتدفق أحيانا من عينيك ليرق قلبي عليك الا انه يجفو لمجرد رؤيه تلك الحنونه تنحني امام قدميك لا لانها تحب الظلم واعتادت عليه بل لأنها تحمي منزلها من التدمير , والذي لطالما احتضنته ولن يصعب عليها اليوم صبر قليل بل كثير كثير عليك.
اسمع أيها الرجل الذي ما عدت اعرفه سوى كانسان عابر يظلم ويكبّل بلسانه السليط على كل محب له قريب كان او غريب..
اسمع ايها الرجل نحن في زمن تحكمه الرجال نعم ولكن,نحن في زمن تلعب المراه دورها فيه بلباقه وقوه وهي لا تخاف الا ممن خلقها ولكن بلطفها هذا وانكسارها من اجل عائلتها في بعض الاحيان لا لضعف بها وقوه منك فالدنيا ام ,ولا بد لك ان تنصاع بيوم لهذه الرحمه وتعاملها بلطف ولين ليرضى الله وبذلك يرضى قلبها والجميع.
اسمع يا هذا دعها تعيش لايام قليله بسلام وامان واحترام فقد وهبتك مالها ونفسها وروحها كائنا من كنت لتعيش بسعاده وهناء ,واحذر هي ان ارادت باراده الله ورضاه قادرة ان تكسر السلاسل التي سجنتها بها ,ولكنها كما قلت ريحانه وليست كهرمانه وخاصه الام هي لا ترمي بأولادها كما تفعل باي لحظه بعيدا عن حضنها الدافىء ولو قدمت لها كنوز العالم لا تساوي عندها نظرة شوق من اولادها تروي بها قلبها الذي حطمته وللان هلا حاولت اصلاحه فالجنه تحت اقدامها هي كما قال ربي فصنها صانك الله والسلام...
يصرخون,فتعلوا الاصوات متوهمين ان هذا الصوت التقيل والقاسي قد يخرق اذاننا التي ان لم تكن طاهره ستصبح كذلك فقط لتحملها وصبرها على اذى ذاك الصوت الفظيع.اني لا اشكوا لنفسي بل لأحب الناس على قلبي التي لطالما ظهرت امامي بصورة ملاك يعيش في عالم بشع ميؤوس من عدله , وتنتظر رحمه الخالق ليظامر بنقل ذاك الجائر من عالمنا الى حيث رحمته وعدله.
جميعكم انتظرتم من تلك ومن هو؟!...
هي تلك الصابرة المواليه المؤمنه والصالحه وهو ذاك المتمرد المختبىء تحت عنوان التشيع واه لهذا التزييف.
هذه المرأه القويه صبرت حتى على اهانه نفسها وأهلها وقاتلت بشراسه الام التي يواجه أولادها الخطر والظلم ,واستطاعت برباطه جأشها وصبرها على الاهانه والتعذيب النفسي أن تحمي صغارها من مكائد هذا الزمن ومن جبروت وظلم ذاك الرجل الذسي لطالما ادعى أنه سيد الموقف وسيد البلد , ولولا خوفه من خالق جبار لقال وعذرا:" انني سيد الكون".(استغفر الله)
عذرا منك ايها الرجل لكن قلبي ما عاد يتحمل كل هذه القساوة ورغم أنني اعلم بطيب قلبك وحبك لكن دمعه من دموع تلك المراه تساوي عندي الدنيا وما تحويه...
عذرا منك أيها السيد كما تدعي , فرغم الحنان الذي يتدفق أحيانا من عينيك ليرق قلبي عليك الا انه يجفو لمجرد رؤيه تلك الحنونه تنحني امام قدميك لا لانها تحب الظلم واعتادت عليه بل لأنها تحمي منزلها من التدمير , والذي لطالما احتضنته ولن يصعب عليها اليوم صبر قليل بل كثير كثير عليك.
اسمع أيها الرجل الذي ما عدت اعرفه سوى كانسان عابر يظلم ويكبّل بلسانه السليط على كل محب له قريب كان او غريب..
اسمع ايها الرجل نحن في زمن تحكمه الرجال نعم ولكن,نحن في زمن تلعب المراه دورها فيه بلباقه وقوه وهي لا تخاف الا ممن خلقها ولكن بلطفها هذا وانكسارها من اجل عائلتها في بعض الاحيان لا لضعف بها وقوه منك فالدنيا ام ,ولا بد لك ان تنصاع بيوم لهذه الرحمه وتعاملها بلطف ولين ليرضى الله وبذلك يرضى قلبها والجميع.
اسمع يا هذا دعها تعيش لايام قليله بسلام وامان واحترام فقد وهبتك مالها ونفسها وروحها كائنا من كنت لتعيش بسعاده وهناء ,واحذر هي ان ارادت باراده الله ورضاه قادرة ان تكسر السلاسل التي سجنتها بها ,ولكنها كما قلت ريحانه وليست كهرمانه وخاصه الام هي لا ترمي بأولادها كما تفعل باي لحظه بعيدا عن حضنها الدافىء ولو قدمت لها كنوز العالم لا تساوي عندها نظرة شوق من اولادها تروي بها قلبها الذي حطمته وللان هلا حاولت اصلاحه فالجنه تحت اقدامها هي كما قال ربي فصنها صانك الله والسلام...
تعليق