ان كانت بعض المدارس لا تحبذ تواصل الاهل معها لكي يبقى الابن يأخذ توجيهه من جهة واحدة فقط
فماذا تردون على هكذا حالة
-------------------------------------------------------
بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العملية التربوية و التعليمية يجب ان لا تبنى على الرغبات و الآراء الشخصية ، و انما تحتاج الى نقاشات موسعة و تبادل للأفكار و الرؤى من أجل و ضع منهجية تطويرية في بناء ذات الطالب اخلاقياً و علمياً.
فالتعاون الممنهج بين ادارة المدرسة و الاهل يعتبر من ارقى السبل للتغير نـحو اجواء دراسية مثالية ،لأنها سوف توفر لنا امكانية السيطرة و الاطلاع المتبادل على حال الطالب.
و من خلال اطلاعنا على حال المدارس في العراق يمكن تقسيم المشكلة الى عدة اقسام:
1. اهمال من قبل الاهل و عدم متابعة الطالب.
2. اهمال المدرسة و الاهل للطالب.
3. عدم تجاوب الاهل مع الاصلاحات التي تقوم بها المدرسة في الجانب التربوي و التعليمي.
4. عدم متابعة المدرسة للطالب من خلال التعاون المشترك مع الاهل.
من خلال هذه المشكلات تتضح لنا ان المشكلة في القطاع التربوي معقدة لأنها متعددة الاطراف و غير متعلقة بطرف واحد ،فالحل الامثل ان تتظافر الجهود في وضع خطة لمعالجة المشكلات وامكانية حلها و ايجاد الطرق الكفيلة بتهيئة اجواء مثالية للتربية و التعلم.
النتيجة التي يجب ان نصل اليها ، ان التعاون لا مفر منه وضروري في العلمية التربوية و لا يمكن التنصل من هذه المسؤولية لأنها من المسؤوليات المشتركة التي لا يمكن حصرها بجهة ، فالكل مسؤول عن عملية التغيير الجذري للواقع المأساوي الذي يعكسه لنا الواقع التربوي و التعليمي في العراق.
فماذا تردون على هكذا حالة
-------------------------------------------------------
بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العملية التربوية و التعليمية يجب ان لا تبنى على الرغبات و الآراء الشخصية ، و انما تحتاج الى نقاشات موسعة و تبادل للأفكار و الرؤى من أجل و ضع منهجية تطويرية في بناء ذات الطالب اخلاقياً و علمياً.
فالتعاون الممنهج بين ادارة المدرسة و الاهل يعتبر من ارقى السبل للتغير نـحو اجواء دراسية مثالية ،لأنها سوف توفر لنا امكانية السيطرة و الاطلاع المتبادل على حال الطالب.
و من خلال اطلاعنا على حال المدارس في العراق يمكن تقسيم المشكلة الى عدة اقسام:
1. اهمال من قبل الاهل و عدم متابعة الطالب.
2. اهمال المدرسة و الاهل للطالب.
3. عدم تجاوب الاهل مع الاصلاحات التي تقوم بها المدرسة في الجانب التربوي و التعليمي.
4. عدم متابعة المدرسة للطالب من خلال التعاون المشترك مع الاهل.
من خلال هذه المشكلات تتضح لنا ان المشكلة في القطاع التربوي معقدة لأنها متعددة الاطراف و غير متعلقة بطرف واحد ،فالحل الامثل ان تتظافر الجهود في وضع خطة لمعالجة المشكلات وامكانية حلها و ايجاد الطرق الكفيلة بتهيئة اجواء مثالية للتربية و التعلم.
النتيجة التي يجب ان نصل اليها ، ان التعاون لا مفر منه وضروري في العلمية التربوية و لا يمكن التنصل من هذه المسؤولية لأنها من المسؤوليات المشتركة التي لا يمكن حصرها بجهة ، فالكل مسؤول عن عملية التغيير الجذري للواقع المأساوي الذي يعكسه لنا الواقع التربوي و التعليمي في العراق.
تعليق