لا يخفى علينا فضل يوم الغدير نحن الشيعه ،لكن كيف يكون هذا اليوم المبارك عند ائمتنا (ع)
فعن الرضا (ع) قال :في يوم الغدير عرض الله الولايه على اهل السماوات السبع فسبق إليها اهل السماء السابعة فزينها بالعرش ،ثم سبق إليها اهل السماء الرابعة فزينها بالبيت المعمور ثم سبق إليها اهل السماء الدنيا فزينها بالكواكب ثم عرضها على الأرضين فسبقت مكة فزينها بالكعبة ثم سبقت إليها المدينة فزينها بالمصطفى محمد (صلى الله عليه وآله وسلم ) ثم سبقت إليهاالكوفه فزينها بأمير المؤمنين (ع)
وعرضها على الجبال فأول جبل أقرّ بها ثلاثة جبال العقيق وجبل فيروزج. وجبل الياقوت فصارت هذه الجبال جبالهنّ وافضل الجواهر ثم سبقت إليها جبالأ. اٌخر فصارت معادن الذهب والفضه وما لم يقر بذلك ولم يقبل صارت لا تنبت شيئاً
وعرضت في ذلك اليوم(يوم الغدير ) على المياه فما قبل منها صار عذبا وما انكر صار ملحاً اُجاجا
وعرضها في ذلك اليوم.على النبات فما قبل صار حلواً طيباً وما لم يقبل صار مرّاً
ثم عرضها في ذلك اليوم على الطير فما قبلها صار فصيحاً مصوتاً وما أنكرها صار اخرس مثل اللكن
ومثل المؤمنين في قبولهم ولاء أمير المؤمنين في يوم الغدير خم كمثل الملائكة في سجودهم لآدم ومثل من أبى ولاية أمير المؤمنين في يوم الغدير مثل أبليس )
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،فسارع وكن اول الموالين لامام الموحدين لتنال فضل الله سبحانه وتعالى في يوم الغدير
فعن الرضا (ع) قال :في يوم الغدير عرض الله الولايه على اهل السماوات السبع فسبق إليها اهل السماء السابعة فزينها بالعرش ،ثم سبق إليها اهل السماء الرابعة فزينها بالبيت المعمور ثم سبق إليها اهل السماء الدنيا فزينها بالكواكب ثم عرضها على الأرضين فسبقت مكة فزينها بالكعبة ثم سبقت إليها المدينة فزينها بالمصطفى محمد (صلى الله عليه وآله وسلم ) ثم سبقت إليهاالكوفه فزينها بأمير المؤمنين (ع)
وعرضها على الجبال فأول جبل أقرّ بها ثلاثة جبال العقيق وجبل فيروزج. وجبل الياقوت فصارت هذه الجبال جبالهنّ وافضل الجواهر ثم سبقت إليها جبالأ. اٌخر فصارت معادن الذهب والفضه وما لم يقر بذلك ولم يقبل صارت لا تنبت شيئاً
وعرضت في ذلك اليوم(يوم الغدير ) على المياه فما قبل منها صار عذبا وما انكر صار ملحاً اُجاجا
وعرضها في ذلك اليوم.على النبات فما قبل صار حلواً طيباً وما لم يقبل صار مرّاً
ثم عرضها في ذلك اليوم على الطير فما قبلها صار فصيحاً مصوتاً وما أنكرها صار اخرس مثل اللكن
ومثل المؤمنين في قبولهم ولاء أمير المؤمنين في يوم الغدير خم كمثل الملائكة في سجودهم لآدم ومثل من أبى ولاية أمير المؤمنين في يوم الغدير مثل أبليس )
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،فسارع وكن اول الموالين لامام الموحدين لتنال فضل الله سبحانه وتعالى في يوم الغدير
تعليق