اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احترسوا عضة الطفل في الثالثة من عمره !
احترسوا عضة الطفل في الثالثة من عمرة
تعادل عضّة طفل في الثالثة من العمر قوة عضّة الكلب وتوصل باحث بريطاني في دراسة هي الأولى من نوعهاإلى هذه النتيجة داعيا مصانع
الألعاب والدمى لجعلها أكثر صلابة ومقاومة للتفتت عند عبث الأطفال
بها ومضغها حفاظا على سلامتهم وقال غاري ماونتنوهو محاضر صحي
ونائب لرئيس مدرسة الرعاية الصحية في جامعة ليدز لصحيفة الدايلي مايل
إنه بعد ما ثبتت قدرة الأطفال في هذا العمر على العضّ يتعين على الشركات
الصانعة للالعاب والدمى جعلها أكثرصلابة بغية عدم تعريض هؤلاء للأذى
وحتى للموت وصمم ماونتن بالتعاون مع معهد طب الأسنان في ليدز أداة
لاختبار عضة الأطفال الصغار ومدى قوتها حيث تبين أن
( قوة عضتهم بقوة عضة الكلاب)
وقال ماونتن إن الكثيرمن الآباء لا يقرأون التحذيرات الملصقة على الألعاب
والدمى لمعرفة إن كانت مناسبةلأطفالهم أم لامضيفا “لا يوجد حاليا أي
معيار لحماية الأطفال عند عضهم أو مضغهم للدمىوتحطيمهم لهاوتفتيتها
لقطع صغيرة”محذرا من أن ذلك قد يسبب لهم الاختناق وأضاف إنه تمّ إعداد الدراسة بعد إدخال عدد من الأطفال إلى أقسام الطوارئ بسبب ابتلاعهم قطعا صغيرة من الدمى والالعاب التي كانوا يلهون بها .
وشملت الدراسة 206أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 3 و5 سنوات
وهو العمر الذي يميل فيه هؤلاءإلى اللهو بالدمى ومضغها وعضها
تعادل عضّة طفل في الثالثة من العمر قوة عضّة الكلب وتوصل باحث بريطاني في دراسة هي الأولى من نوعهاإلى هذه النتيجة داعيا مصانع
الألعاب والدمى لجعلها أكثر صلابة ومقاومة للتفتت عند عبث الأطفال
بها ومضغها حفاظا على سلامتهم وقال غاري ماونتنوهو محاضر صحي
ونائب لرئيس مدرسة الرعاية الصحية في جامعة ليدز لصحيفة الدايلي مايل
إنه بعد ما ثبتت قدرة الأطفال في هذا العمر على العضّ يتعين على الشركات
الصانعة للالعاب والدمى جعلها أكثرصلابة بغية عدم تعريض هؤلاء للأذى
وحتى للموت وصمم ماونتن بالتعاون مع معهد طب الأسنان في ليدز أداة
لاختبار عضة الأطفال الصغار ومدى قوتها حيث تبين أن
( قوة عضتهم بقوة عضة الكلاب)
وقال ماونتن إن الكثيرمن الآباء لا يقرأون التحذيرات الملصقة على الألعاب
والدمى لمعرفة إن كانت مناسبةلأطفالهم أم لامضيفا “لا يوجد حاليا أي
معيار لحماية الأطفال عند عضهم أو مضغهم للدمىوتحطيمهم لهاوتفتيتها
لقطع صغيرة”محذرا من أن ذلك قد يسبب لهم الاختناق وأضاف إنه تمّ إعداد الدراسة بعد إدخال عدد من الأطفال إلى أقسام الطوارئ بسبب ابتلاعهم قطعا صغيرة من الدمى والالعاب التي كانوا يلهون بها .
وشملت الدراسة 206أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 3 و5 سنوات
وهو العمر الذي يميل فيه هؤلاءإلى اللهو بالدمى ومضغها وعضها
منقول/بتسيقي ووضع الصور
مع تمنياتي لكم بسلامة أطفالكم
تعليق