غير عادتك بشرب ?ميه ?افيه من الماء
تقول دراسة طبية اذا كنت لا تشرب كمية كافية من المياه، فقد آن الأوان لتغير عادتك. لان أهمية الماء لجسمك لا حدود لها، فهي تحميك من الجفاف، و تحمل العناصر الغذائية والأوكسيجين إلى الخلايا، وتؤمن الرطوبة لبشرتك وتحميك من الإمساك. فاذا كان استهلاكك للمياه أقل من المطلوب، فهذا أمر يضر بصحتك وعليك البدء بعادات جديدة ليكون الماء البارد دائما الى جانبك، أكنت في المكتب أو البيت.
وباختصار فان وضعت زهرة في كوب من الماء، وأخرى في كوب من دون ماء. بعد 24 ساعة، ستلاحظ أن الزهرة التي من دون ماء ذبلت وانحنت. أما الزهرة التي في الماء فبقيت مشرقة، ونفس الشيء يحصل لنا. المياه لا تروي العطش فقط، إنما لها الكثير من المنافع الصحية لأجسامنا وأعضائنا الحيوية، فهي:
- تحمي من الجفاف وتعدل حرارة الجسم
- و تحمل العناصر الغذائية والأوكسيجين إلى الخلايا
- وتحمي من الإمساك
- وتقوي العضلات،
- والمياه أيضا خالية من السعرات الحرارية، الدهون، الكوليستيرول وهي قليلة الصوديوم.
المياه على الأقل كل يوم وزيادة هذه الكمية في فصل الصيف وفي حال ممارسة الرياضة.
اما الكمية الكافية التي ينصح بشربها يوميا،فعلى الشخص البالغ أن يشرب 8 أكواب من المياه على الأقل كل يوم وزيادة هذه الكمية في فصل الصيف وفي حال ممارسة الرياضة. فإذا كان استهلاكك للمياه أقل من المطلوب، فما هو الحل لتشرب المزيد؟
ابدأ بشرب كوب من الماء عند الإستيقاظ و أضف شرحة من الحامض أو البرتقال لتتمتع بنكهة خفيفة،واستبدل المشروبات الأخرى بالماء خلال وجباتك،ولا بأس من ضع كوب ماء على مكتبك والشرب منه أثناء عملك على الكومبيوتر .
ويفضل استبدال المشروبات الغازية أو الصودا بقنينة من المياه في أي متجر أو من أي ماكينات لبيع المشروبات وينصح بشرب الماء قبل، أثناء وبعد التمارين الرياضية ولا تنتظر الشعور بالعطش.
اما إكتساب عادة شرب المياه بكثرة فيستلزم بعض الوقت، لذا جرب زيادة الكمية تدريجيا لتسهيل بلوغك الكمية المناسبة.
تقول دراسة طبية اذا كنت لا تشرب كمية كافية من المياه، فقد آن الأوان لتغير عادتك. لان أهمية الماء لجسمك لا حدود لها، فهي تحميك من الجفاف، و تحمل العناصر الغذائية والأوكسيجين إلى الخلايا، وتؤمن الرطوبة لبشرتك وتحميك من الإمساك. فاذا كان استهلاكك للمياه أقل من المطلوب، فهذا أمر يضر بصحتك وعليك البدء بعادات جديدة ليكون الماء البارد دائما الى جانبك، أكنت في المكتب أو البيت.
وباختصار فان وضعت زهرة في كوب من الماء، وأخرى في كوب من دون ماء. بعد 24 ساعة، ستلاحظ أن الزهرة التي من دون ماء ذبلت وانحنت. أما الزهرة التي في الماء فبقيت مشرقة، ونفس الشيء يحصل لنا. المياه لا تروي العطش فقط، إنما لها الكثير من المنافع الصحية لأجسامنا وأعضائنا الحيوية، فهي:
- تحمي من الجفاف وتعدل حرارة الجسم
- و تحمل العناصر الغذائية والأوكسيجين إلى الخلايا
- وتحمي من الإمساك
- وتقوي العضلات،
- والمياه أيضا خالية من السعرات الحرارية، الدهون، الكوليستيرول وهي قليلة الصوديوم.
المياه على الأقل كل يوم وزيادة هذه الكمية في فصل الصيف وفي حال ممارسة الرياضة.
اما الكمية الكافية التي ينصح بشربها يوميا،فعلى الشخص البالغ أن يشرب 8 أكواب من المياه على الأقل كل يوم وزيادة هذه الكمية في فصل الصيف وفي حال ممارسة الرياضة. فإذا كان استهلاكك للمياه أقل من المطلوب، فما هو الحل لتشرب المزيد؟
ابدأ بشرب كوب من الماء عند الإستيقاظ و أضف شرحة من الحامض أو البرتقال لتتمتع بنكهة خفيفة،واستبدل المشروبات الأخرى بالماء خلال وجباتك،ولا بأس من ضع كوب ماء على مكتبك والشرب منه أثناء عملك على الكومبيوتر .
ويفضل استبدال المشروبات الغازية أو الصودا بقنينة من المياه في أي متجر أو من أي ماكينات لبيع المشروبات وينصح بشرب الماء قبل، أثناء وبعد التمارين الرياضية ولا تنتظر الشعور بالعطش.
اما إكتساب عادة شرب المياه بكثرة فيستلزم بعض الوقت، لذا جرب زيادة الكمية تدريجيا لتسهيل بلوغك الكمية المناسبة.
تعليق