نرفع أسمى التَّهاني وأزكى التَّبريكات إلى مـقام صاحب العصر والزَّمـان
الحجَّة بن الحسن المنتظر عجَّل الله فرجه الشَّريف ونوابُّه العلماء الأعلام
والعالم الإسلامي ولكم أخوتي في الكفيل
بهذه المناسبة السَّعيدة والعيد المبارك عيد الولاية
عيد الغديرالأغر
يوم توَّج فيه رسول الله صلى الله عليه وآله ابن عمَّه وصهره
علي ابن أبي طالب سلام الله عليه وليَّاً لله وخليفة لرسوله وأميراً للمؤمنين
كل عام وأنتم بألف ألف خير
ــــــــــــ
يالوحة نسجتها أكف الملائكة
ياسمفونية المجد التي راحت خيوطها تزاحم الأفلاك
وتربعت زهوراً وورداً في قلوب المُؤمنين فرأيتها نوراً وسناء
أريد أن أرسم في سماء الخلد بيعتي لعلي
ربحت بحبه أمنية وعشت في هواه هياما
أنتظرت يوم الغدير في كل سنة لأعبر عن عشقي
ورحت أفتش في قواميس اللغات أسطر أحرفي
هامت الروح فتنفستك هواءً وشربتك ماءً
مذ رأيتك لامعاً في سمائي سعيت نحوك أطوي الفيافي
مُد يديك ياعلي فانني أقسمت أن أكون للدين فداء
أنت الذي علمتنا كيف نعيش ونموت
لاتنس عبداً خط لك حروف الحب والاشواق
ــــــ
يقولُ حـــسان بـــن ثـــابـت في شعرٍ له
ينــاديهم يـوم الغدير نبيــهم
بخم فأسمع بالرسول مناديا
وقد جاء جبرائيل عن أمر ربه
بأنك معصوم فلا تك وانيا
وبلغهم ما أنزل الله ربهم
اليك ولا تخشى هنالك الأعاديا
فقام به إذ ذاك رافع كفه
بكف علي معلن الصوت عاليا
فقال : من مولاكم ووليكم
فقالوا: ولم يبدوا هناك تعاليا
إلهك مولانا وأنت ولينا
ولم تلق منا في الولاية عاصيا
فقال له : قم ياعلي فإنني
رضيتك من بعدي إماما وهاديا
فمن كنت مولاه فهذا وليه
فكونوا له أنصار صدق مواليا
هناك دعا اللهم وال وليه
وكن للذي عادى عليا معاديا
فيارب انصر ناصريه لنصرهم
إمام هدى كالبدر يجلو الدياجيا
ـ ـ ـ ـ
منقول
الحجَّة بن الحسن المنتظر عجَّل الله فرجه الشَّريف ونوابُّه العلماء الأعلام
والعالم الإسلامي ولكم أخوتي في الكفيل
بهذه المناسبة السَّعيدة والعيد المبارك عيد الولاية
عيد الغديرالأغر
يوم توَّج فيه رسول الله صلى الله عليه وآله ابن عمَّه وصهره
علي ابن أبي طالب سلام الله عليه وليَّاً لله وخليفة لرسوله وأميراً للمؤمنين
كل عام وأنتم بألف ألف خير
ــــــــــــ
يالوحة نسجتها أكف الملائكة
ياسمفونية المجد التي راحت خيوطها تزاحم الأفلاك
وتربعت زهوراً وورداً في قلوب المُؤمنين فرأيتها نوراً وسناء
أريد أن أرسم في سماء الخلد بيعتي لعلي
ربحت بحبه أمنية وعشت في هواه هياما
أنتظرت يوم الغدير في كل سنة لأعبر عن عشقي
ورحت أفتش في قواميس اللغات أسطر أحرفي
هامت الروح فتنفستك هواءً وشربتك ماءً
مذ رأيتك لامعاً في سمائي سعيت نحوك أطوي الفيافي
مُد يديك ياعلي فانني أقسمت أن أكون للدين فداء
أنت الذي علمتنا كيف نعيش ونموت
لاتنس عبداً خط لك حروف الحب والاشواق
ــــــ
يقولُ حـــسان بـــن ثـــابـت في شعرٍ له
ينــاديهم يـوم الغدير نبيــهم
بخم فأسمع بالرسول مناديا
وقد جاء جبرائيل عن أمر ربه
بأنك معصوم فلا تك وانيا
وبلغهم ما أنزل الله ربهم
اليك ولا تخشى هنالك الأعاديا
فقام به إذ ذاك رافع كفه
بكف علي معلن الصوت عاليا
فقال : من مولاكم ووليكم
فقالوا: ولم يبدوا هناك تعاليا
إلهك مولانا وأنت ولينا
ولم تلق منا في الولاية عاصيا
فقال له : قم ياعلي فإنني
رضيتك من بعدي إماما وهاديا
فمن كنت مولاه فهذا وليه
فكونوا له أنصار صدق مواليا
هناك دعا اللهم وال وليه
وكن للذي عادى عليا معاديا
فيارب انصر ناصريه لنصرهم
إمام هدى كالبدر يجلو الدياجيا
ـ ـ ـ ـ
منقول
تعليق