الإسم الكامل: م.عبدالجليل الرفاعي
الدولة: اليمن
المذهب السابق: وهابي
المساهمة:
هيهات مثل الآل يلقى العالم ُ
في حبّ آل محمدٍ أنا مغرمُ
وبهم فؤادي ما حييتُ متيّمُ
روحي الفداءُ لهم وكلّ جوارحي
والموتُ عشقاً للأئمة بلسمُ
ذرّية المختار أرباب النّهى
مِن جدهم كلَّ العلوم تعلّموا
ما خلّف المختارُ إلا عترة ً
أرواحَهم للدين حبّا ًقدّموا
قَرن الكتاب بهم فكانوا مثلما
كان الكتابُ من الضلالة يعصم ُ
شَقِي الذي ترك الكتاب وعترة ً
أوصى بأخذهما النبيُّ الخاتمُ
يردا على حوض النبّي المصطفى
يوم القيامة فالموالي يغنم ُ
ويذادُ عن حوض النبّي من ادّعى
أن ّ ابن تيم ٍ للخلافة أقومُ
سنرى مَن الساقي غداً ومَن الذي
يُسقى ونعرف مَن يُذادُ ويُحرَمُ
ونرى عتيقاً وابن صهّاك ٍ ومن
والاهما في أيّ نارٍ أُضرموا
وهناك يصرخُ من تولّى حبتراً
إنّي لِما قد كان مني نادمُ
هيهاتَ تنفعه الندامة ُفي غد ٍ
من لا يُوالي المرتضى لا يُرحم ُ
ولسوفَ ينجو من تولّى حيدراً
وبجنَّة المأوى يفوزُ وينعم ُ
تالله لا ينجو النواصبُ من لظى
فلهم مقام ٌ في الجحيم ملائم ُ
عذرا ًأئمة َ آل بيت محمد ٍ
إن كان شعري في سواكم يُنظمُ
أشفي غليلي من أُناس ٍ قدّموا
غير الوصيّ على الوصي ّ وعظّمّوا
ويفضّلون الجبت والطاغوت في
أمر ٍ به ربّ البرية أعلمُ
ومن الحماقة أن يُوالوا نعثلا ً
إنُّ المخالفَ أحمق ٌ لا يفهمُ
أوَ مثل آل محمد ٍ يجد الورى
هيهات مثل الآل يلقى العالم ُ
في بلحاف 27-28-مارس-2014م
الدولة: اليمن
المذهب السابق: وهابي
المساهمة:
هيهات مثل الآل يلقى العالم ُ
في حبّ آل محمدٍ أنا مغرمُ
وبهم فؤادي ما حييتُ متيّمُ
روحي الفداءُ لهم وكلّ جوارحي
والموتُ عشقاً للأئمة بلسمُ
ذرّية المختار أرباب النّهى
مِن جدهم كلَّ العلوم تعلّموا
ما خلّف المختارُ إلا عترة ً
أرواحَهم للدين حبّا ًقدّموا
قَرن الكتاب بهم فكانوا مثلما
كان الكتابُ من الضلالة يعصم ُ
شَقِي الذي ترك الكتاب وعترة ً
أوصى بأخذهما النبيُّ الخاتمُ
يردا على حوض النبّي المصطفى
يوم القيامة فالموالي يغنم ُ
ويذادُ عن حوض النبّي من ادّعى
أن ّ ابن تيم ٍ للخلافة أقومُ
سنرى مَن الساقي غداً ومَن الذي
يُسقى ونعرف مَن يُذادُ ويُحرَمُ
ونرى عتيقاً وابن صهّاك ٍ ومن
والاهما في أيّ نارٍ أُضرموا
وهناك يصرخُ من تولّى حبتراً
إنّي لِما قد كان مني نادمُ
هيهاتَ تنفعه الندامة ُفي غد ٍ
من لا يُوالي المرتضى لا يُرحم ُ
ولسوفَ ينجو من تولّى حيدراً
وبجنَّة المأوى يفوزُ وينعم ُ
تالله لا ينجو النواصبُ من لظى
فلهم مقام ٌ في الجحيم ملائم ُ
عذرا ًأئمة َ آل بيت محمد ٍ
إن كان شعري في سواكم يُنظمُ
أشفي غليلي من أُناس ٍ قدّموا
غير الوصيّ على الوصي ّ وعظّمّوا
ويفضّلون الجبت والطاغوت في
أمر ٍ به ربّ البرية أعلمُ
ومن الحماقة أن يُوالوا نعثلا ً
إنُّ المخالفَ أحمق ٌ لا يفهمُ
أوَ مثل آل محمد ٍ يجد الورى
هيهات مثل الآل يلقى العالم ُ
في بلحاف 27-28-مارس-2014م
تعليق