إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل 38

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صادق مهدي حسن
    رد
    مع الأسف الشديد هذه إحدى الحالات البائسة والمستشرية كالسرطان في الأوساط الجامعية ليس بين الطلاب فحسب بل وحتى بين الأساتذة والموظفين أيضاً !!.. وتتعدى الأمور إلى أكثر مما في القصة فُحشاً وإنحطاطاً والعياذ بالله..
    وفي الوقت الذي نجد فيه هذا النموذج البائس من الطلاب الجامعيين نجد في جانب آخر من تأثروا بأصحاب الخلق القويم وأخذوا من سلوكهم وهداهم ... فكثير ممن التحقوا بالجامعات من الطلاب والطالبات تأثروا بأخلاق الطيبين والمتدينين ... وجمع كبير من المتبرجات تحول سلوكهن وملبسهن إلى ما يرضي الله ، وهكذا حال الكثير من الشباب الطائشين الذين تحولوا جذرياً ولله الحمد .. والفضل بعد الله للصحبة الطيبة التي يحظون بها

    اترك تعليق:


  • صادق مهدي حسن
    رد
    الحديث ذو شجون .. وهذه بعض النقاط بإيجاز
    تغصُّ الساحة الاجتماعية المعاصرة بكمٍّ هائل من المساوئ والمنكرات التي استفحلت إلى حدٍّ مرعب في شتى النواحي والاتجاهات والأبعاد الفكرية والسلوكية والتي لا تمتُّ بأدنى صلة لأبسط مفاهيم الإسلام وأحكام الشريعة الغرّاء. فإذا عرَّجنا على المدارس والمعاهد والجامعات وغيرها من الدوائر والمؤسسات فكارثة العلم والأخلاق أضخم من أن توصف بكلام، فالمستوى العلمي متخاذل بائس إلى حد القرف وأما الجانب الأخلاقي والتربوي فهو في درجةٍ عالية من الانفلات ، فالحفلات الغنائية الراقصة مثلاً متواجدة في أغلب (جامعات العلم) بكل ما فيها من تبعات والعياذ بالله..وهنا لابد أن نرفع صوت الاحتجاج عالياً على الطالبة أو الموظفة التي تكون في كامل زينتها من ماكياج وملابس مبتذلة غير محتشمة ولا تتورع عن أحاديث الشياطين المنمقة مع الرجال ضاربة كل المثل والأعراف والمبادئ عرض الجدار؟!!، والمصيبة الأدهى أن كثيراً من النسوة الملتزمات قد انجرفن مع سيل هذا التيار المدمر..حتى تحول الحجاب، المُشَرَّع حفاظاً على كرامة المرأة وعفافها، إلى فن من فنون التبرج! وذات الاحتجاج نرفعه على شبابنا ممن لا يحافظون على الحشمة في ملبسهم وسلوكهم عموماً..
    لا نجد ذلك الحرص العالي على تنشئة جيل يؤمن ويلتزم بمبادئ دينه إلا في بعض النواحي الشكلية فليس هناك سوى أخلاق وأفكار مستوردة ممن يترصدون بالإسلام غوائل المكرِ والسوء في كل لحظة وحين.
    • ساعدت وسائل الإعلام المأجورة المسيَّرة من أعداء الإسلام من بعيد أو قريب وبمختلف الأساليب البراقة الخادعة في استشراء هذه الأوبئة الأخلاقية الفاسدة، فبدلاً من مشاهدة الفضائيات الإسلامية المتزنة التي تطرح الفكر النظيف الرصين توجهنا لقنوات الأفلام والمسلسلات والغناء والمجون والأزياء والتجميل وغيرها من القنوات التي تبث السموم
    بدلاً من استخدام الإنترنيت المفعم بالفائدة لتحصيل أكبر قدر ممكن من المعارف والعلوم، توجه جمع كبير إلى المواقع المُلغمة والموبوءة بأورام الرذيلة والفساد والتي تزيدُ خطراً على الأورام السرطانية والعياذ بالله.. وهنا يأتي التقليد الأعمى لكل ذلك .
    • أصدقاء السوء الذين يؤثرون كثيراً في إنحراف الأخلاق ولذا يقول الشاعر :
    صاحب أخا ثقة تحظى بصحبته***فالطبع مكتسبٌ من كلّ مصحوب
    كالريحِ آخذةٌ ممّا تمرّ بـــــــــــهِ***نتناً من النتن أو طيباً من الطيب

    اترك تعليق:


  • رحيق الزكية
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلّ على مُحمّد وعلى آله الطيبين الطاهرين وعجل فرج مولانا صاحب العصر والزمان
    أتقدم بجزيل الشكر و الثناء للاخت مديرة تحرير مجلة الرياض لحسن توقيت نشرها لهذا الموضوع لكونه يواكب بداية دوام طلبة الجامعات وايضاً اثني على حسن اختيار مقدمة البرنامج لطرحه عبر اثير اذاعة الكفيل لكي يستفاد الجميع...


    أقول: أروقة الجامعة عالمها عالم مختلف، فهي لا تخضع لعرف ولا لتقاليد فهي عالم حيث تجتمع به طاقات شبابية ومن ضمن هؤلاء الشباب بعضهم مكبوت ويتصيد الفرص لتنفيس عن رغباته. فالجامعة هي اختبار ، و نتيجة هذا الاختبار هي تحسم الصالح من الطالح.
    فمن يستشعر بمراقبة الله له و يمتلك قاعدة ايمانية رصينة لا يغتر ابداً بمغريات اروقة الجامعة لأنه يستقبحها! ولايراها تناسب طبيعته الانسانية المحترمة، فالمرأة كالقلعة اذا ما سلمت سلمت، وهذهِ العبارة نحن من مجربيها.
    فالفتاة التي تجعل لنفسها حدود وخطوط لتعامل مع الاساتذة والزملاء بأخذ الحيطة والحذر لا شك ستنال الأحترام وستتخرج وضميرها مرتاح وربها عنها راضي!
    وبحكم كوني طالبة جامعية و خضت تجربة الجامعة لمجتمعين مختلفين ، سأقدم القواعد التي وضعتها لنفسي قبل دخولي لعالم الجامعة و طالما نصحت بها من يهمني من صديقاتي واخواتي:
    1- الطالب الجامعي يجب ان يصب جل اهتمامه بــ : التثقيف الديني والعلمي والاجتماعي ، لأنه وصل الى مرحلة يشار له بالبنان ويتتطلب منه ان يكون ملم بكل مجالات الحياة لأنه يعد جيل المستقبل، فيتوجب عليه ان يهتم بتنشئة شخصيته في هذهِ الفترة.

    2- بالنسبة للطالبة : فيجب ان تأخذ الحيطة والحذر بالتعامل مع الاساتذة والزملاء ، فمن كان استاذ هذا لا يعني انه منزه من الخطأ! فيجب ان لا تختلي معه واذا لديها استفسار لابد من اصطحاب زميلة لها حتى لاتجلب لنفسها الريبة، اما الزملاء ( لا افضل ان تتعامل معهم ابداً) واذا اضطرت للتعامل على قدر الحاجة الضرورية مع مراعاة التعامل بالرسمية القصوى اثناء الحديث؛ ولتكن صديقاتك ذوات سمعة طيبة وعفيفات لأن من صادق السيئات سيتهم.

    3- نزهات والسفرات الجامعية والحفلات ، اعفي نفسك منها.

    4- ليكن همك ماذا ستقدمين لمجتمعك خلال هذه السنوات وليس كيف تصطادين عريس! ، فلكل انسان رزق فلا تستعجلي على رزقك بالحرام و تعريض سمعتك للخطر، فأن سمعتك كالزجاجة اذا ما تلوثت من االصعب تنقيتها.
    وأخيراً
    لنتذكر قول امير المؤمنين وباب مدينة العلم علي عليه السلام
    يروى انه قال : (
    يامعشر الفتيان حصنوا اعراضكم بالادب ودينكم بالعلم)
    والحمدُلله ربّ العالمين ونعتذر للاطالة
    التعديل الأخير تم بواسطة رحيق الزكية; الساعة 13-10-2014, 11:07 PM.

    اترك تعليق:


  • شجون فاطمة
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    عزيزتي {أم سارة } أشكر أختياركم لموضوع (ألأنسلاخ)للأخت الطيبة مديرة تحرير رياض الزهراء المحترمة ....والله ان هذا الموضوع فيه آهات ولوعة على مستقبل شباب وشابات سيقودون المجتمع وسيبنون أسر ... أن الحصانة التي تقدمها الأسرة للأبنائهم ذكورا واناثا منذ نعومة أظفارهم مع المراقبة والمتابعة وغرز حب الله تبارك وتعالى وزرع الثقافة الدينية وتعزيز الواعز الديني ومن ثم أختيار الصديق الطيب لهو كفيل ان يجعل أبناءنا سائرين على الطريق القويم.... وهذه المسؤلية التي تكلم عنها رسول الأنسانية((كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته))
    أين المسؤلية الأن ؟ فتاة في مقتبل العمر ومعها هذه الأجهزة الحديثة وتجلس في غرفتها وتتحدث مع من تريد وتلبس ماتريد وتتزين بما تريد !ولايوجد رقابة ولامحاسبة ولاخطوط حمراء...لماذا هذا الأهمال للأبناء ....فهذه الفتاة لو كانت والدتها تجلس معها نصف ساعة يوميا تتحدث معها عن شؤونها الخاصة لأدركت الوالدة مالذي تفعله أبنتها في الجامعة.. ولكنها مع الأسف تركتها مع شيطان نفسها فأغواها وزين لها القبيح حسنا بحيث انها أنسلخت أي ابدلت جلدها بجلد آخر كالحية ... ومع الأسف هذه الفتاة لو كانت تؤمن بان الله تعالى مطلّع عليها ما فعلت ما فعلت ،لأنها خجلت من أنسان قد رأها على العمل الخاطئ ....فكيف بجبار السماوات والأرض !! فلتستعد للجواب من الأن وأتعجب ممن ينعت اؤلئك المنسلخون بالطبقة المثقفة !! بل انهم طبقة متخلفة لا تفقه من دينها شيء..وقد قال امير المؤمنين {عليه السلام}(المرء مخبوء تحت طي لسانه لا تحت طيلسانه).. اسأل الله تعالى ان يهدي شبابنا الى طريقه المستقيم.
    التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 13-10-2014, 09:20 PM.

    اترك تعليق:


  • المخرجة مها الصائغ
    رد
    موضوع رائع من الاخت مديرة تحرير مجلة رياض الزهراء المحترمة
    وننتظر ردود الاعضاء وسوف يكون لي رد ايضا تحياتي للجميع

    اترك تعليق:


  • مقدمة البرنامج
    رد
    اللهم صل على محمد وال محمد

    ومن موضوعنا الراقي والمهم الذي اخترناه لمحوركم الطيب للاسبوع القادم سنفتح عدة تساؤولات

    وبودنا ان تتواصلوا معها بنور وعيكم وافكاركم الطيبة

    برايكم لماذا بدانا نبتعد عن الاسلام وعن نوره وسعادته لنختار ظلمة وتعاسة الابتعاد عن الله تعالى ؟؟؟؟؟

    ولماذا ننسلخ عن كل ماتربينا عليه من مفاهيم بمجرد الاحتكاك مع الشهوات ؟؟؟؟

    الفتاة او الفتى الجامعي هما الطبقة المثقفة في المجتمع فلماذا نجدهم لايعكسون تلك الثقافة ؟؟؟؟

    ام ان الثقافة تغير مفهومها لتكون تجمل وميوعة وكلمات ومواعيد وغزل ماجن !!!!

    وطبعا لدي كثير من الاسئلة التي ساتواصل بها معكم ...

    وسيكون لي شرف محاورتكم والتزود من فيض وعيكم معنا في محوركم المبارك

    فبردودكم تتكامل الرؤى وتتلاقح الافكار ....

    دمتم للابداع وحفظكم الباري بمنه وكرمه ......















    اترك تعليق:


  • محور برنامج منتدى الكفيل 38



    عضو جديد

    الحالة :
    رقم العضوية : 183593
    تاريخ التسجيل : 27-06-2014
    الجنسية : العراق
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 42
    التقييم : 10




    الانسلاخ








    الانسلاخ
    تمتاز المرحلة الجامعية بالانطلاق للاحتكاك بالمجتمع على نطاق أوسع بلا رقيب وبلا قيود على العكس مما كان في المدرسة من انضباط؛ فترى بعض الطلبة يسلخ جلده لينطبق مع مشاهداته وهذا برأيي تمحيص وثمرة للتربية البيتية ومؤثراتها، فالطالب الذي يحمل قيم ومبادئ الإسلام لا يتأثر بهذه المشاهدات بل يبقى صلب الإرادة لا تؤثر فيه الاتجاهات الطارئة، وهذا يتأتى من قناعته بما تربى عليه.
    تتحدث لنا صاحبة القصة عن نفسها وعن ما وقعت فيه قائلة:
    منذ ولوجي إلى عالم الجامعة وأنا مأخوذة بما أرى، دنيا جديدة، انفتاح أكثر، أستطيع أن أمارس حريتي بلا قيود.. هي متنفسي الوحيد الذي أتخلص فيه من البيت والتزاماته، وعن الشارع الذي أسكن فيه حيث تفرض عليك الأخلاق فرضاً بما في ذلك الحياء، وعدم اختلاط الشباب بالشابات، إضافة إلى الرقابة المشددة من قبل الأهالي..
    لم أجد إلاّ الجامعة لأتخلص من كل ذلك.. رأيت الطالبات يلبسنَ ما يحلو لهنّ، ويتكلمنَ مع هذا وذاك كيفما يشأنَ بدون تحرج أو تردد، ورأيتهنّ يضعنَ مساحيق التجميل على وجوههنّ ويتساهلنَ بالحجاب إلى أبعد حد، فأصبحت أقلد كل ما أراه وبدأت أضع أدوات الماكياج في حقيبتي بدون علم أهلي، وعند دخولي للكلية أظهر بشكل آخر وأجزم بأن أحداً من أهلي إذا رآني فإنه لا يعرفني.
    وكحال كل الطالبات بدأت بالتعرف على الطلبة علني أفوز بأحدهم للزواج، ولكن ما إن أتعرف على أحدٍ حتى اكتشف أنه لا يريد الزواج وإنما كل همه قضاء الوقت والتسلية.

    وفي أحد الأيام التقيت بأحد الأشخاص الذي يسكن في شارعنا وقد جاء للكلية لكي يراني، وأنا أمازح أحد الشبان وفي وضع غير لائق، ذهلت من الصدمة ولم اعرف ماذا أقول؟ وإذا به يفاجئني بأنه قد جاء لأنه يريد أن يفاتحني بموضوع الزواج، ولكي لا يسبب لي الإحراج أمام أهلي وأهله أراد أن يعرف رأيي أولاً ليتقدم لخطبتي ولكنه صدم بي وقال: أنا لا أصدق ما أرى، فأنا فكرت في أن أتخذك زوجة لي لأني كنت أرى فيك كمال الأخلاق والعفة والحفاظ على الحجاب والسمعة الطيبة وهو ما جعلني أتخذ قرار الزواج بك، ولكن الآن مع الأسف فإن كل شيء انهار، أهكذا تخدعين الناس بكل سهولة؟ ولكنك لا تستطيعين خداع الله سبحانه وتعالى، فقد كشفك أمامي قبل أن أتخذ أي خطوة.
    انهرت أمام كلامه فقد خسرت إنساناً فيه كل الموصفات المطلوبة، وكنت أبحث عنه عن طريق غير شرعي فلم أحصل عليه، ثم إني خسرت سمعتي في المنطقة.

    ***************************************
    **********************
    **************
    اللهم صل على محمد وال محمد

    ولله الحمد والمنة ان جعلنا نعود لنطرح محورا جديدا لبرنامج منتداكم المتالق

    ونتناقش به مع افكاركم وعقولكم النيرة لنحصل على نتيجة طيبة وحلول نافعة

    لما يعصف في مجتمعاتنا من مشاكل وامور تحتاج لتكاتف الثلة الطيبة

    وان نكون كالبنيان المرصوص يشدُ بعضه بعضا ....

    ومحوركم لهذا الاسبوع سيكون موضوع الاخت المتميزة والمتالقة
    (مديرة تحرير رياض الزهراء )

    وهو بعنوان ((الانسلاخ ))

    فلها فيض الشكر والاحترام والتقدير لما نشر قلمها المبدع والمخلص من كلمات الوعي ...

    اذن سننتظركم معنا يامشرفي واعضاء هذا المنتدى الاروع

    لتخطوا لوحة ابداع جديدة بفيض عقولكم وارائكم النيرة

    فكونوا معنا ......










المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X