إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مذكراتي ، ه أرجو التثبيت

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مذكراتي ، ه أرجو التثبيت

    السلام عليكم
    ستكون مذكراتي عبارة عن مسلسل نطرحه على لسان فتاه تنتقل بمراحل حياتها ابتداً من المراهقة الى الشيخوخه تنقل فيها تجاربها في الحياة ونطرح من خلالها كل ما قد تعانيه المرأة. وما تواجهه وما تشاهده في المجتمع من سلبيات لنحاول بأسلوب الحوار البناء مساعدتها لتتخطاىها وهي متمسكه بدينها و عفافها ،وستكون المذكرات بأسلوب القصه القصيرة كما تكتب اليوميات ،وكل حلقه من هذه المسلسل تحت عنوان خاص تطرح لمدة أسبوع لتبادل الآراء فيها ثم نطرح الحلقه الثانية وهكذا ،،،،أرجو ان تعجبكم فكرتي لتجديد وإزالة الملل (ان قبلت من إدارة القسم ).
    وسنبدأ بالحلقه الأولى وعنوانها البنت الكبرى ،،،،،،
    انا البنت الكبرى في عائلة تتألف من سته أشخاص أربعه هم الأطفال نعيش مع والدي في بيت جدي الكبير ،عمري الآن سبعة عشر عاما وأختي أصغر مني بسنتين وأخوتي الذكور بعمر العاشرة والسابعة أهلي قد اهتموا كثيرا بتربيتنا على الطريق الإسلامي الصحيح وأمي كانت كأخت لي لكني اشعر أحياناً بالضغط الكبير علي فكنت أُحرم من بعض الأمور التي أتمنى ان أقوم بها من زيارات او سفرات مع صديقاتي او ان اشتري شئ يعجبني او حتى ان أتصرف بعض التصرفات الطفولية والسبب هو اني البنت الكبرى يجب ان أكون دائماً حريصه أمام إخوتي بكلامي وافعالي حتى يتبعوني هذا حسب تعبير والديّ أحاول ان أكون كذلك لكني لا استطيع تحمل هذه المسؤولية كما يريد أبوي ّ أنا احب أسرتي وأخوتي وأشعر اني بدأت اكره نفسي لأني لست كما يريدون مني ،
    هذه قصتنا لهذا الأسبوع ،،،،،،ننتظر آراءكم وحلولكم لهذه الفتاة مع بيان آرائكم حول فكرة هذه اليوميات شكرًا لاستماع كم
    sigpic

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة المستغيثه بالحجه مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    ستكون مذكراتي عبارة عن مسلسل نطرحه على لسان فتاه تنتقل بمراحل حياتها ابتداً من المراهقة الى الشيخوخه تنقل فيها تجاربها في الحياة ونطرح من خلالها كل ما قد تعانيه المرأة. وما تواجهه وما تشاهده في المجتمع من سلبيات لنحاول بأسلوب الحوار البناء مساعدتها لتتخطاىها وهي متمسكه بدينها و عفافها ،وستكون المذكرات بأسلوب القصه القصيرة كما تكتب اليوميات ،وكل حلقه من هذه المسلسل تحت عنوان خاص تطرح لمدة أسبوع لتبادل الآراء فيها ثم نطرح الحلقه الثانية وهكذا ،،،،أرجو ان تعجبكم فكرتي لتجديد وإزالة الملل (ان قبلت من إدارة القسم ).
    وسنبدأ بالحلقه الأولى وعنوانها البنت الكبرى ،،،،،،
    انا البنت الكبرى في عائلة تتألف من سته أشخاص أربعه هم الأطفال نعيش مع والدي في بيت جدي الكبير ،عمري الآن سبعة عشر عاما وأختي أصغر مني بسنتين وأخوتي الذكور بعمر العاشرة والسابعة أهلي قد اهتموا كثيرا بتربيتنا على الطريق الإسلامي الصحيح وأمي كانت كأخت لي لكني اشعر أحياناً بالضغط الكبير علي فكنت أُحرم من بعض الأمور التي أتمنى ان أقوم بها من زيارات او سفرات مع صديقاتي او ان اشتري شئ يعجبني او حتى ان أتصرف بعض التصرفات الطفولية والسبب هو اني البنت الكبرى يجب ان أكون دائماً حريصه أمام إخوتي بكلامي وافعالي حتى يتبعوني هذا حسب تعبير والديّ أحاول ان أكون كذلك لكني لا استطيع تحمل هذه المسؤولية كما يريد أبوي ّ أنا احب أسرتي وأخوتي وأشعر اني بدأت اكره نفسي لأني لست كما يريدون مني ،
    هذه قصتنا لهذا الأسبوع ،،،،،،ننتظر آراءكم وحلولكم لهذه الفتاة مع بيان آرائكم حول فكرة هذه اليوميات شكرًا لاستماع كم



    عزيزتي {المستغيثة بالحجة } فكرة طرح الموضوع جديدة وراقية ومما تلفت الأنتباه ،وكلنا يعرف أن القصة هي من تثبت الفكرة وتوضح الأمور وترسخ المعلومة ونحن نحيكم للأنتهاجكم
    هذا الأسلوب في الطرح ونشد على أيديكم ونكون معكم كقلم يوجه العوائل لحل المعضلات التي تواجه الفتيات في هذه المرحلة العمرية الحرجة وأضم صوتي لصوتكم وأطلب من المشرفة الموقرة تثبيت الموضوع ليكون سلسلة حلول تفيد العوائل المحترمة (وشكرا لكم)

    تعليق


    • #3
      [quote=شجون فاطمة;431200]


      عزيزتي {المستغيثة بالحجة } فكرة طرح الموضوع جديدة وراقية ومما تلفت الأنتباه ،وكلنا يعرف أن القصة هي من تثبت الفكرة وتوضح الأمور وترسخ المعلومة ونحن نحيكم للأنتهاجكم
      هذا الأسلوب في الطرح ونشد على أيديكم ونكون معكم كقلم يوجه العوائل لحل المعضلات التي تواجه الفتيات في هذه المرحلة العمرية الحرجة وأضم صوتي لصوتكم وأطلب من المشرفة الموقرة تثبيت الموضوع ليكون سلسلة حلول تفيد العوائل المحترمة (وشكرا لكم)
      [/quoteاشكر كلماتكم الراقية برقي اخلاقكم الطيبة وانا جداً ممتنة لك على تأييد فكرتي من خلال طرحي لبعض عوائق المراهقات ولا نسميها مشاكل لكنها بنظرهم مشاكل وأرجو من أعضاء المنتدى الموقر المساهمة بآرائهم السديده والمفيده
      sigpic

      تعليق


      • #4
        اشكر مشرفي القسم الموقر على التثبيت لموضوعة (مذكراتي )
        وساحرص على ان يتفاعل الأعضاء مع المواضيع المطروحة والله يوفق الجميع
        sigpic

        تعليق


        • #5

          سلمتي على روعه طرحكم اختي (المستغيثه بالحجه)
          نترقب المزيد من جديدكم الرائع
          فالبنات الأكبر سنا يكن متحكمات في الغالب، فهم يدركن جيداً كيف تتم الأمور أكثر من إخوتهن الصغار, لذلك يلقين عليهن الدروس ليعلموهم كيف يقوموا بالأشياء المختلفة، و غالباً ما يقوم الصغار بتجربتها!

          يحمين إخوتهم الصغار:
          لا يتوقع بتاتاً من الأخت الكبرى أن تسمح لأي كائن أن يؤذي أخواتها الأصغر منها سناً, فهي جبلت على حمايتهم من الغرباء الذين يتعرضون لهم, لذلك ينظر إليها أخواتها كمصدر للأمان والحماية والبطولة.
          يُنظر إليهن كقدوة:
          إذا كنت الأخت الكبرى لا بد وأنك تشعرين كم هو جميل أن تكوني قدوة في أعين إخوتك الأصغر منك، وأن ينظروا إليك باحترام، ففي الغالب يأتي الأشقاء الأصغر سناً إلى أخواتهن الأكبر سناً للحصول على التعليمات و النصائح، و كم هو جميل أن يسمع منك إخوتك الأصغر منك سناً التجارب التي مررت بها.
          "أعتقد أن الفتيات اللواتي لديهم أخ أو أخت لا يدركن كم هم محظوظات، صحيح أنهن يتشاجرن كثيراً، و لكن يكفي أن يعرفن أن هناك شخصاً ما، يعتبر شخصاً مهماً من العائلة"
          أوافق هذه المقولة تماماً، فصحيح أن هناك إيجابيات و سلبيات في كونك الأكبر سناً، و لكنني أعتقد أن الإيجابيات تفوق السلبيات بشكل عام، و كونك الأخت الكبرى فهذه فرحة و نعمة كبيرة عليكِ أن تستفدي منها

          تعليق


          • #6
            [quote=كربلاء الحسين;432495]
            سلمتي على روعه طرحكم اختي (المستغيثه بالحجه)
            نترقب المزيد من جديدكم الرائع
            فالبنات الأكبر سنا يكن متحكمات في الغالب، فهم يدركن جيداً كيف تتم الأمور أكثر من إخوتهن الصغار, لذلك يلقين عليهن الدروس ليعلموهم كيف يقوموا بالأشياء المختلفة، و غالباً ما يقوم الصغار بتجربتها!

            يحمين إخوتهم الصغار:
            لا يتوقع بتاتاً من الأخت الكبرى أن تسمح لأي كائن أن يؤذي أخواتها الأصغر منها سناً, فهي جبلت على حمايتهم من الغرباء الذين يتعرضون لهم, لذلك ينظر إليها أخواتها كمصدر للأمان والحماية والبطولة.
            يُنظر إليهن كقدوة:
            إذا كنت الأخت الكبرى لا بد وأنك تشعرين كم هو جميل أن تكوني قدوة في أعين إخوتك الأصغر منك، وأن ينظروا إليك باحترام، ففي الغالب يأتي الأشقاء الأصغر سناً إلى أخواتهن الأكبر سناً للحصول على التعليمات و النصائح، و كم هو جميل أن يسمع منك إخوتك الأصغر منك سناً التجارب التي مررت بها.
            "أعتقد أن الفتيات اللواتي لديهم أخ أو أخت لا يدركن كم هم محظوظات، صحيح أنهن يتشاجرن كثيراً، و لكن يكفي أن يعرفن أن هناك شخصاً ما، يعتبر شخصاً مهماً من العائلة"
            أوافق هذه المقولة تماماً، فصحيح أن هناك إيجابيات و سلبيات في كونك الأكبر سناً، و لكنني أعتقد أن الإيجابيات تفوق السلبيات بشكل عام، و كونك الأخت الكبرى فهذه فرحة و نعمة كبيرة عليكِ أن تستفدي منها
            [/quote. ]. احسنتم أختي كربلاء الحسين ففي كلامكم تشجيع لهذه البنت التي لا تدرك ان هذه نعمة ان تكون هي مصدر الأمان لإخوتها وان كان هناك ضغط عليها
            لكن احب ان اعرف من الأعضاء الأفاضل او من حضرتكم هل لأسلوب تعامل الأهل دور في تعزيز دورها الأخوي الفعال ام لا ، يعتبر سلوك فطري ؟ ننتظر ردودكم
            sigpic

            تعليق


            • #7
              الحلقه الثانية ،،،،،،،،،ليلة العزاء ،،،،،

              السلام عليكم وعظم الله اجوركم باستشهاد سيد الأحرار
              الحقيقه من صغري اعتادت امي على البقاء في ليلة العاشر في المنزل والقيام بأعمال الليلة المباركة مع جدتي وعماتي مع الاستماع لذكر المصيبة التي تبكي الصخر وسنبقى في هذه الحاله الى انبلاج الفجر وعندها نسير مشياً الى زيارة الحسين (ع) ،،،،التي ساعرج عليها في وقت لاحق إنشاء الله
              هذه السنه طلبت إحدى جيراننا بان نحج هذه الليلة عندهم امي رفضت بشده لكنها الحت عليها فسمحت لي بالذهاب مع عمتي اليهم كنت متشوقه لمعرفة برنامجهم لإحياء تلك الليلة فانا لم اطلع عما في خارج منزلنا أبداً
              ذهبنا بعد صلاة العشاء الى بيت الجيران وكان هناك تجمع لنساء الحي ككل وبناتهم وأول فقرة في برنامجهم هو المجلس الحسيني الذي وان كان لا يخلو من بعض السلبيات لكن فيه الأجر والثواب ،،،بعد هذا المجلس وجدت هناك اصبح فريقان الفريق الأول النساء الكبيرات الأمهات
              والثاني الشابات اللواتي بدأن وكأنهن في مناسبة حيث الحديث عن الملابس والموديلات الأسود لهذه السنه والضحك ،قد تعجبت كثيرا فطلبت منهن ان نقوم بأعمال الليلة معاً لتحصيل الأجر كل واحده تعذرت بعذر الا واحدة او اثنتان اللواتي طلبن مني ان ارافقهن الى الحسينية القريبة من ممنزلنا هبت مع عمتي واياهن الى هناك وكان منظرا مفجعاً حيث القيام بالأعمال والدعاء والبكاء مما كنت ابحث عنه
              لكن وجدت بعض النساء ممن تشكل هذا البكاء وتحمل غيبة تلك او تلك فحاولت تغير الموضوع لكنهم أصرن على التكلم بكلمات بعيده عن خلق الليلة
              فقررت عندها الرجوع الى المنزل الى حضن امي والقيم بأعمالي دون ان يذهب اجري واعيش مصيبة الحسين (ع)
              sigpic

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة المستغيثه بالحجه مشاهدة المشاركة
                السلام عليكم وعظم الله اجوركم باستشهاد سيد الأحرار
                الحقيقه من صغري اعتادت امي على البقاء في ليلة العاشر في المنزل والقيام بأعمال الليلة المباركة مع جدتي وعماتي مع الاستماع لذكر المصيبة التي تبكي الصخر وسنبقى في هذه الحاله الى انبلاج الفجر وعندها نسير مشياً الى زيارة الحسين (ع) ،،،،التي ساعرج عليها في وقت لاحق إنشاء الله
                هذه السنه طلبت إحدى جيراننا بان نحج هذه الليلة عندهم امي رفضت بشده لكنها الحت عليها فسمحت لي بالذهاب مع عمتي اليهم كنت متشوقه لمعرفة برنامجهم لإحياء تلك الليلة فانا لم اطلع عما في خارج منزلنا أبداً
                ذهبنا بعد صلاة العشاء الى بيت الجيران وكان هناك تجمع لنساء الحي ككل وبناتهم وأول فقرة في برنامجهم هو المجلس الحسيني الذي وان كان لا يخلو من بعض السلبيات لكن فيه الأجر والثواب ،،،بعد هذا المجلس وجدت هناك اصبح فريقان الفريق الأول النساء الكبيرات الأمهات
                والثاني الشابات اللواتي بدأن وكأنهن في مناسبة حيث الحديث عن الملابس والموديلات الأسود لهذه السنه والضحك ،قد تعجبت كثيرا فطلبت منهن ان نقوم بأعمال الليلة معاً لتحصيل الأجر كل واحده تعذرت بعذر الا واحدة او اثنتان اللواتي طلبن مني ان ارافقهن الى الحسينية القريبة من ممنزلنا هبت مع عمتي واياهن الى هناك وكان منظرا مفجعاً حيث القيام بالأعمال والدعاء والبكاء مما كنت ابحث عنه
                لكن وجدت بعض النساء ممن تشكل هذا البكاء وتحمل غيبة تلك او تلك فحاولت تغير الموضوع لكنهم أصرن على التكلم بكلمات بعيده عن خلق الليلة
                فقررت عندها الرجوع الى المنزل الى حضن امي والقيم بأعمالي دون ان يذهب اجري واعيش مصيبة الحسين (ع)
                أعظم الله لكم الأجر بأستشهاد سيد الشهداء والثلة الطيبة من أهل بيته وصحبه الكرام

                أحسنتم عزيزتي نعم : في ليلة العاشر ومع ما تحمله من آهات ودموع تتجمع العوائل لزيادة الأجر ولكن في بعض الأحيان يحصل ما وصفتيه من حالات غير صحيحة وتصرفات قد تبدو عفوية الا انها حتى هذه العفوية لا تقبل في مثل هذه الليلة
                والأفضل ان نبقي بنياتنا داخل اطار العائلة لأن التجمعات لأتخلو من السلبيات وحتى تصل الفتاة مرحلة من الحصانة والترقي في الفكر في ذلك الوقت ممكن يكون الأختلاط لأنها في مرحلة ميزت فيها الذي يصح من غيره وان كانت شابة بعمر الزهور، ولا ندع احدا يؤثر عليها بالكلام ،مثلا،بهدها صغيرة على هذا الحزن اذهبي مع اقرانك وتحدثي وأستمتعي معهنّ ، بل نجعل فكرها واسعا ونضرب لها مثلا{كطفلة الأمام الحسين (عليه السلام) رقيه} في تكامل عقلها وتصرفها بسبب تربيتها الدينية الصحيحة.....

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                x
                يعمل...
                X