بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة واتم التسليم على المبعوث رحمة للعالمين محمد البشير النذير واله الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
كثيرا ماتحدث مشاكل بالعمل للمراة او الرجل كلاهما على حد سواء
فيعود كل منهما للبيت وقد امتلا قلبه غيضا وسوءا وحقدا على الاخرين ...
واين يذهب ليفرغ كل تلك الطاقة المكبوتة من الغضب او الاستياء عنده
اكيد يفرغها :
اما بالزوجة
او بالاطفال
ولا نعلم الى اي مدى سيكون سوء ذلك على نفسية هذا الطفل الذي هو من الصباح
منتظر لابية ليملا احداقة منه ويوسعه لثما وتقبيلا وشرحا وتفسيرا وقصصا واحاديث
لكل ماحصل له طوال اليوم في البيت او مع الاصدقاء او في المدرسة
واذا به يفاجأوهو يجد الاب شعلة نار يتطاير منها الشرر ...
واللهب يتصاعد من عينيه ....
فمع هذة الصورة التي تؤلم كل قارئ لها فكيف ان كان يعيش فيها يوميا
لحين ما يمل ذلك الطفل من كثرة الانتظار لصورة ذلك الاب المفقودة
ويبدا يمتلا هو ايضا غيضا وحقدا على الاخرين والمجتمع
وبمجرد ما يتحدث معه احد يجيب بالصراخ والاستياء
لان الاب كان قدوة واعية له فنقل له كل موجات غضبه وسوء خلقه من الاخرين
فبرايكم ما الحل لهكذا حالة قد نجدها كثيرا في اسرنا
قد يكون بطلها الاب في بعض المرات وان كانت الام هي العاملة
فالصورة اسوء واسوء
فالى من برايكم يؤجع هكذا ابن ..؟؟؟؟
وماهو ذنبه ..؟؟؟
وكيف نعالج مثل هكذا حالة بدات تستشري في عوائلنا ومع الاسف ...
والافضع ان كل منهم سيجد متنفسه مع اجهزة اللعب او صفحات الفيس
وهنا يقع المحذور ...
سانتظر جميل ماتردون به علينا على هكذا مشكلة والحلول .....
والصلاة واتم التسليم على المبعوث رحمة للعالمين محمد البشير النذير واله الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
كثيرا ماتحدث مشاكل بالعمل للمراة او الرجل كلاهما على حد سواء
فيعود كل منهما للبيت وقد امتلا قلبه غيضا وسوءا وحقدا على الاخرين ...
واين يذهب ليفرغ كل تلك الطاقة المكبوتة من الغضب او الاستياء عنده
اكيد يفرغها :
اما بالزوجة
او بالاطفال
ولا نعلم الى اي مدى سيكون سوء ذلك على نفسية هذا الطفل الذي هو من الصباح
منتظر لابية ليملا احداقة منه ويوسعه لثما وتقبيلا وشرحا وتفسيرا وقصصا واحاديث
لكل ماحصل له طوال اليوم في البيت او مع الاصدقاء او في المدرسة
واذا به يفاجأوهو يجد الاب شعلة نار يتطاير منها الشرر ...
واللهب يتصاعد من عينيه ....
فمع هذة الصورة التي تؤلم كل قارئ لها فكيف ان كان يعيش فيها يوميا
لحين ما يمل ذلك الطفل من كثرة الانتظار لصورة ذلك الاب المفقودة
ويبدا يمتلا هو ايضا غيضا وحقدا على الاخرين والمجتمع
وبمجرد ما يتحدث معه احد يجيب بالصراخ والاستياء
لان الاب كان قدوة واعية له فنقل له كل موجات غضبه وسوء خلقه من الاخرين
فبرايكم ما الحل لهكذا حالة قد نجدها كثيرا في اسرنا
قد يكون بطلها الاب في بعض المرات وان كانت الام هي العاملة
فالصورة اسوء واسوء
فالى من برايكم يؤجع هكذا ابن ..؟؟؟؟
وماهو ذنبه ..؟؟؟
وكيف نعالج مثل هكذا حالة بدات تستشري في عوائلنا ومع الاسف ...
والافضع ان كل منهم سيجد متنفسه مع اجهزة اللعب او صفحات الفيس
وهنا يقع المحذور ...
سانتظر جميل ماتردون به علينا على هكذا مشكلة والحلول .....
تعليق