(( بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين واللعن الدائم على أعدائهم الى قيام يوم الدين )) شهر الأحزان على الأبواب والشيعة الموالون المحبون يتهيئون بعدما انتهى عيد الغدير الأغر فنرى ان المواكب أستعدت بنصب الخيم والتكيات لخدمة زوار شيد الشهداء{عليه السلام} ونصب السواد واللأعلام الدالة على الحزن والعزاء والأمرقد تعدا ذلك فنحن نرى الأطفال ينصبون تكياتهم تأسيا بالكبار وهم في الحقيقة من سيحمل أمر هذه الشعائر في المستقبل وبدأت ربات البيوت ممن تعودت ان تقيم العزاء في بيتها ان تتصل بالمبلغة لتعين وقت العزاء ......... وغيرها من الأستعدادات فان كنا في شهر محرم الماضي قد قمنا ببعض الشعائر... فهل نحن مستعدين في هذه السنة لمضاعفة العمل ؟؟؟ وكلنا يعلم أن هذه الشعائر والأصرار عليها هي كالراية التي تسلّم من جيل الى آخر...سوالنا هو ان لم نكن من اللذين يقيمون العزاء فهل نحظر عندما ندعى لها ؟؟؟ وهل نستفاد من الجلوس في هكذا مجالس وخاصة لو كانت المبلّغة ذات ثقافة دينية عالية بحيث تطرح مسألة ابتلائية خاصة بالنساء؟؟؟ واذا كنا نستفيد من هذه المجالس فهل سنجلب بنياتنا الصغار ولكي يفهموا المعنى الحقيقي لثورة سيد الشهداء والبكاء على الرضيع والسيدة رقية {عليهما السلام}؟؟؟؟؟
وهل هناك طرق أخرى لأحياء شعائر الحسين{عليه السلام } تحبون ان تشاركونا بأراءكم ؟؟؟
( أنتظر ردودكم الولائية وافكاركم النيّرة)
وهل هناك طرق أخرى لأحياء شعائر الحسين{عليه السلام } تحبون ان تشاركونا بأراءكم ؟؟؟
( أنتظر ردودكم الولائية وافكاركم النيّرة)
تعليق