اللهم صلى على محمد وال محمد..
في رواية عن موسى بن عمران عندما أراد من الله أن يريه أحب الخلق إليه فأوحى الله إليه أن اذهب إلى المحل الفلاني وسوف تراه، فلما جاءه وجد رجلاً أعمى ومفلوج وفي نفس الوقت مريض أيضاً. اقترب منه موسى وجلس يسأل عن حاله فسمعه يسبح الله "يا بار يا وصول".
مع كل هذه المصائب من فقدان البصر والأرجل مع ذلك يشكر الله على نعمه ويذكر فضله واحسانه.
سأله موسى "كيف تشكر الله وأنت على هذه الحالة " ؟ فقال :
أعطاني عيناً لمدة من الزمان ورفعت بذلك حوائجي، ولكي لا أنظر المناظر المحرمة والمسببة للغفلة .. لكي لا تقع عيني على حرام، أخذ عيني..
أعطاني رجلاً وقد استفدت منها وبعد ذلك أخذها حتى لا أذهب إلى مكان حرام.
وأيضاً أعطاني نعمة لم يعطها إلى أي أحد في هذه القرية التي أنا فيها فكيف استطيع أن اشكر هذه النعمة.
فسأله موسى: أي نعمة أعطاك؟ فقال : نعمة الإيمان.
في رواية عن موسى بن عمران عندما أراد من الله أن يريه أحب الخلق إليه فأوحى الله إليه أن اذهب إلى المحل الفلاني وسوف تراه، فلما جاءه وجد رجلاً أعمى ومفلوج وفي نفس الوقت مريض أيضاً. اقترب منه موسى وجلس يسأل عن حاله فسمعه يسبح الله "يا بار يا وصول".
مع كل هذه المصائب من فقدان البصر والأرجل مع ذلك يشكر الله على نعمه ويذكر فضله واحسانه.
سأله موسى "كيف تشكر الله وأنت على هذه الحالة " ؟ فقال :
أعطاني عيناً لمدة من الزمان ورفعت بذلك حوائجي، ولكي لا أنظر المناظر المحرمة والمسببة للغفلة .. لكي لا تقع عيني على حرام، أخذ عيني..
أعطاني رجلاً وقد استفدت منها وبعد ذلك أخذها حتى لا أذهب إلى مكان حرام.
وأيضاً أعطاني نعمة لم يعطها إلى أي أحد في هذه القرية التي أنا فيها فكيف استطيع أن اشكر هذه النعمة.
فسأله موسى: أي نعمة أعطاك؟ فقال : نعمة الإيمان.
تعليق