العاهر :
الفاجر والزاني المجمع
العادي : هو قاطع الطريق وقيل ألذي يعدو شبعه أي يتجاوزه
الأطعمة من اللمعة الحجرية : ج 2 ص 285
العادل :
في قول المحقق : ولو أتلف الباغي علي العادل الشرائع ص 95 من ?ان متابعا للإمام ع وإن ?ان ذميا المسالك ج1 ص160 راجع كلمة «عدالة»
عاشوراء :
اليوم العاشر من محرم الحرام، يوم مقتل السبط الشهيد ع
العاد للعدد :
الفاني له راجع الكسران
العاقلة :
وهي العصبة «راجعها»
العالم :
راجع كلمة موسي الكاظم ع
العامة :
اسم لغير الموالين لأهل البيت ع راجع المجمع والمكاسب ص 26
العارض :
راجع "عذار" بلفظها
العب : هو شرب الماء من غير مص ولا تنفس في الحديث : مصوا الماء مصا ولا تعبوه عبا فإنه يورث الكباد، والكباد داء يعرض للكبد المجمع
العبادة المكروهة :
العبادة التي فيها قلة ثواب كالصلاة في الحمام قال : وإن ?ان تركه أفضل، و نبه بأفضلية تركه علي بقاء فضل معه ?ما هو شأن ?ل عبادة مكروهة اللمعة : ج 1 ص 229
العبد الصالح :
راجع كلمة موسي الكاظم ع
العتمة :
ثلث الليل الأول بعد غيبوبة نور الشفق الينابيع كتاب الحج ص 823
العتاق : من الطير الجوارح ومن الخيل النجائب المجمع
ويقال لكريم الأبوين عتيق اللمعة الحجرية : ج 1 ص 160
العتيق :
هو العبد المحرر راجع كلمة عتاق
عتيق فعيل بمعني مفعول المصباح
البيت الشريف عتيقا اللمعة : ج 2 ص 181
العجز :
من الرجل والمرأة ما بين الوركين والجمع أعجاز
المصباح والمجمع
العجب :
الزهو والكبر أقرب الموارد وهو إن يشعر المكلف بعد أن يتوضأ بالزهو لذلك فإنه لا يبطل الوضوء وإن أحبط ثوابه الفتاوي الواضحة ص 169 شروط الوضوء هو إعظام النعمة والركون إليها مع نسيان إضافتها إلي المنعم أخلاق السيد شبر
العجان :
عند الرجل : «ما بين الخصية و حلقة الدبر»
المصباح
عديلة :
اسم شيطان يحضر حين الموت مفتاح الجنات : ج 1 ص 20
العدالة :
عبارة عن ملكة راسخة باعثة علي ملازمة التقوي من ترك المحرمات وفعل الواجبات كتاب التقليد من التحرير
العدد :
في قولهم لا عبرة في العدد في ثبوت شهر رمضان يوم الشك المراد به عد شعبان ناقصا أبدا وعد شهر رمضان تاما أبدا وقيل هو عد شهر تاما وشهر ناقصا مطلقا
شرح اللمعة الحجرية : ج 1 ص 194
والعدد الأصم :
هو الخالي من الكسور التسعة المنطقة من النصف والثلث إلي العشر كأحد عشر وثلاثة عشر المسالك ج 1 ص 350 الشرائع ص 313
العذرة :
الغائط
وزان كلمة الخرء المصباح
العذي :
راجع السقي
العذار :
العذار علي ما ذكره المصنف في الدروس ما حاذي الأذن بين الصدغ والعارض، والصدغ هو المنخفض ألذي ما بين أعلي الأذن وطرف الحاجب، والعارض هو الشعر المنحط عن القدر المحاذي للأذن إلي الذقن
حاشية اللمعة الحجرية : ج 1 ص 29
عرصة الدار :
ساحتها وهي البقعة الواسعة التي ليس فيها بناء
المصباح
العرقوب :
العصب الغليظ الموتر فوق العقب من الإنسان ومن ذوات الأربع عبارة عن الوتر خلف الكعبين بين مفصل الساق والقدم وفي القاموس العرقوب من الدابة في رجلها بمنزلة الركبة في يدها المجمع
العريش :
ما يستظل به، يبني من سعف النخل مثل الكوخ
المجمع
ويطلق علي البيت من بيوت مكة القديمة الينابيع كتاب الحج ص 859
العرض :
البضع كناية عن التعرض للنساء بالفحشاء، ?ما أن العرض كناية عما يمس كرامة الإنسان مطلقا حسبا و نسبا فهو أعم من البضع حاشية كلانتر علي اللمعة : ج 1 ص 151
العرقچين :
هي الحدرية عند العراقيين، ويقال لها الطاقية بالعراقي واللبناني وهي قبعة دائرية الشكل تجعل تحت العمامة عن بعض العارفين بها
العراب :
خيل عراب أي كرائم سالمة عن الهجنة وابل عراب كذلك والبقر العراب نوع حسان جرد ملس أقرب الموارد
العرف :
راجع السيرة العقلائية
العراقان :
أي البصرة والكوفة حاشية اللمعة الحجرية- الحيض- : ج 1 ص 41
العرية :
النخلة الواحدة في أرض الغير يجوز فيها المزابنة، وسميت بذلك لأن صاحبها يعروها ويتفقدها راجع منهاج الحكيم آخر كتاب بيع الثمار
عرفة :
حد عرفة من بطن عرنة وثوية ونمرة إلي الأراك إلي ذي المجاز وهذه المذكورات حدود لا محدود اللمعة : ج 1 ص 231
عرنة :
راجع لفظ «عرفة»
عروض :
جمع عرض
العرض المتاع وكل شيء فهو عرض سوي الدراهم والدنانير فإنهما عين المجمع وهذا موافق للمصباح
العزل :
هو إخراج الآلة عند الإنزال وإفراغ المني إلي الخارج
التحرير : ج 2 أول باب النكاح
عزل المجامع إذا قارب الانزال فنزع وأمني خارج الفرج
المصباح
العزيمة :
اسم لما هو أصل المشروعات غير متعلق بالعوارض
كتاب التعريفات
عزائم السجود : فرائضه التي فرض الله تعالي السجود فيها وهي : الم تنزيل، وحم السجدة، والنجم، واقرأ- عزائم الله موجباته- المجمع
وتطلق العزيمة علي العوذة ?ما في حاشية كلانتر علي المكاسب ج 3 ص 37
العزائم :
استحداث الخوارق علي سبيل الاستعانة بالأرواح الساذجة ويدخل فيه النيرجات المكاسب ص 33 بنقل المصباح
عسيب الفحل :
وهو ماؤه قبل الاستقرار في الرحم المكاسب الحجرية ص 5
عسكر :
اسم ل سر من رأي» و إليها ينسب الإمام الحادي عشر ع البحار : ج 50 ص 40
العسجد :
الذهب والجواهر كله والدر والياقوت المجمع
العشاءان :
المغرب والعتمة المجمع
وتارة تستعمل بحذف المضاف ويراد بها صلاة المغرب والعشاء
العشية :
آخر النهار أو من صلاة المغرب إلي العتمة الينابيع كتاب الحج ص 823
العشار :
هو آخذ العشر من الأموال الداخلة في البلاد والخارجة عنها ويطلق علي الماكس وفي اللهجة الدارجة يقال له الكمركچي حاشية كلانتر علي المكاسب ج 2 ص 36
العشياء :
العين التي تبصر في النهار دون الليل
العشا :
وهي علة في العين لا يبصر في الليل ويبصر في النهار التحرير في العيوب الموجبة لخيار فسخ النكاح
العشير :
راجع جريب
وتطلق علي الزوجة وكذا الصاحب ?ما في المجمع
العشيرة :
في مجمع البيان عشيرة الرجل قرابته سموا بذلك لأنه يعاشرهم وهم يعاشرونه الميزان سورة الشعراء/ 214
عصبة الرجل :
ضابط العصبة من تقرب بالأبوين أو الأب كالإخوة وأولادهم وإن نزلوا، والعمومة وأولادهم كذلك
التحرير : في بيان المراد من العاقلة
عصام القربة :
رباطها ألذي تحمل به والجمع عصم
المصباح
عصفور :
وهو ما دون الحمامة شرح اللمعة : أول باب الطهارة
عصفر : نبت معروف يصبغ به المجمع راجع معصفر وهو صبغ أحمر حاشية اللمعة ج 1 ص 223
عصم الكوافر :
هو ما يعتصم به من عقد وسبب ويسمي النكاح عصمة لأنها لغة المنع والمرأة بالنكاح ممنوعة من غير زوجها المجمع ?ما في مجمع البيان ج 5 ص 274 في سورة الممتحنة
العضباء :
مكسورة القرن الداخلي أو مشقوقة الأذن المجمع
العطن :
مبرك الإبل عند الماء، ومربض الغنم أيضا عند الماء والمعطن مثله ?ما في المصباح
العظاءة :
دويبة ملساء أصغر من الحرذون وتعرف بالسقاية تشبه الضب حاشية كلانتر علي اللمعة : ج 2 ص 236
العفيفة : غير الزانية أو ما هو أخص منها كالمتبرجة المسائل ج 1 ص 431
العفل :
العفل هو لحم أو غدة أو عظم ينبت في فم الرحم يمنع عن الوطئ
والقرن يقال له العفل التحرير كتاب النكاح في العيوب والمصابة بذلك يقال لها عفلاء
العفو :
كل ما نقص عن النصاب يسمي في الإبل شنقا وفي البقر وقصا وفي الغنم وباقي الأجناس عفوا مفتاح الكرامة : ج 3 ص 71
العقل :
نور روحاني تدرك به النفس العلوم الضرورية والنظرية
المجمع
والعقل في ولاء ضامن الجريرة بقوله : عاقدتك علي أن تعقل عني وترثني، أي تقوم بدية جنايتي و تؤديها عني
راجع المصباح
والعقل : الدية المجمع
العقار :
لغة الأرض والمراد به هنا ما يعم البساتين والخانات والحمامات علي ما صرح به الأصحاب ?ما في المدارك
مفتاح الكرامة : ج 3 ص 128 قال : كالأراضي والدور والعقار والأشجار «و المراد بالعقار هنا المزارع و البساتين ?ما عن بعض الأساتذة»
راجع التحرير- الوقف
وقال : الضيعة الأرض المغلة والعقار أعم وقيل العقار العرصة المبنية والضيعة العرصة مطلقا الحاشية علي اللمعة : ج 1 ص 170
عقد الوضع والحمل :
المقصود من عقد الوضع اتصاف الموضوع بالوصف العنواني ?ما في مثال ?ل إنسان ضاحك، فالموضوع هو ?ل ذات متصفة بالإنسانية
وإما عقد الحمل هو اتصاف المحمول بوصف المحمول وهو في المثال ?ل ذات ثبت لها الضحك راجع شرح المطالع : ص 134- 137
العقرب :
برج من الأبراج الاثني عشر التي يجمعها هذا الشعر بالترتيب :
حمل الثور جوزة السرطان ورعي الليث سنبل الميزان
ورمي عقرب من القوس جديا واستقي الدلو بركة الحيتان
وتتوزع هذه الأبراج علي شهور السنة، فالثلاثة الأول بروج الربيع ثم ثلاثة للصيف، ثم ثلاثة للخريف، و هكذا للشتاء
والشمس تسير في كل برج شهرا، والقمر يسير في كل برج يومين وثلث فيقطعها القمر خلال ثمانية وعشرين يوما ويذهب في المحاق يومين ومعرفة الشمس في أي برج سهل قال في مجمع البحرين في باب نزل : واعلم أن الشمس في ثالث عشر آذر تنزل في برج الحمل وفي ذل? اليوم من نيسان تنزل إلي برج الثور وهكذا وأما معرفة القمر في أي برج تحتاج إلي الحساب الآتي راجع المجمع ومصباح الكفعمي ص 520 باب الفصول الأربعة إن ينظركم مضي من الشهر ألذي نحن فيه فلو ?ان السابع يضم إليه مثله ويضم أيضا خمسة فيصير تسعة عشر فنوزعها خمسات ففيها ثلاث خمسات وأربعة، فكل خمسة مقابل برج فنسقط ثلاثة أبراج بدء بالبرج ألذي فيه الشمس، ولو فرض أنه الحمل فيكون القمر في اليوم الرابع من برج الجوزة
عقص الشعر :
جمعه وجعله في وسط الرأس و شده المجمع
العقيق :
- راجع مسلخ
العقود :
من الأعداد أولها العشرة وآخرها التسعون، واحدها عقد
أقرب الموارد
عكة :
آنية السمن المجمع
العلس :
ضرب من الحنطة ي?ون في القشرة منه حبتان وقد تكون واحدة أو ثلاث، وقال بعضهم هو حبة سوداء تؤكل في الجدب و قيل هو مثل البر إلا أنه عسر الاستنقاء، وقيل هو العدس المصباح
العلو في الجهة :
راجع الفوقية
العمامة للميت :
بأن يؤخذ وسط العمامة فيثني علي رأسه بالتدوير ثم يلقي فضل الشق الأيمن علي الأيسر والأيسر علي الأيمن ثم يمد علي صدره الوسائل ج 2 ص 744 باب 14
علم الثوب :
علامته
أعلمت الثوب جعلت له علما من طراز وغيره، وهي العلامة، وجمع العلم أعلام المصباح
العلم رسم الثوب ورقمه أقرب الموارد
العلباوان :
وهما عصبتان عريضتان صفراوان ممتدتان علي الظهر من الرقبة إلي الذنب التحرير : كتاب الأطعمة
العمشاء :
العين الضعيفة البصر مع سيلان دمعها في أكثر الأوقات ?ما في المصباح
العمري :
راجع سكني
العنن :
وهو مرض تضعف معه الآلة عن الانتشار بحيث يعجز عن الإيلاج النكاح من التحرير
العناوين النجسة :
هي النجاسات العشر المكاسب ص 11
العنفقة :
شعرات بين الشفة السفلي والذقن حاشية اللمعة الحجرية : الطهارة ص 29
العنبر :
طيب معروف عند العطارين قيل إنه سمكة بحرية يؤخذ الطيب من جلدها وقيل إنه يخرج من قعر البحر يأكله بعض دواب البحر لدسومته فيقذفه رجيعا وغائطا فيطفو علي وجه الماء فيؤخذ ?ما في المجمع
العناق :
الأنثي من ولد المعز قبل استكمالها الحول
المجمع
العنزة :
وهي عصا في أسفلها حديدة مركوزة أو معترضة شرح اللمعة : ج 1 ص 57
العنت :
أستعير لكل مشقة وضرر، ولا ضرر أعظم من مواقعة المأثم اللمعة الحجرية : ج 2 ص 76
عودي المحالة : راجع "محالة
العوالي :
وهي ما ارتفع من الأرض التيمم من شرح اللمعة
العود : - ألذي يضرب به وهو عود اللهو - ألذي يتبخر به ويقال له الهندي المجمع
راجع "بربط" و "الغالية
العوض :
عند المتكلمين : هو النفع المستحق الخالي من تعظيم وإجلال بحث العدل في الباب الحادي عشر
وشرح التجريد م 14 ص 332
العول :
أن تزيد السهام في الإرث علي المال الموجود، وعند الشيعة الإمامية يرد النقص علي البنت أو البنات في المرتبة الأولي ويرد علي المتقرب بالأب في المرتبة الثانية
راجع إرث التحرير
العورة :
سميت السوءة عورة لقبح النظر إليها وكل شيء ستره الإنسان أنفه أو حياء فهو عورة المجمع
والعورة في المرأة هنا حال التخلي القبل والدبر وفي الرجل هما مع البيضتان التخلي من التحرير
والمرأة كلها عورة علي الأجنبي إلا ما استثني ?ما في باب الستر من التحرير
العيوق :
كوكب أحمر مضيء بحيال الثريا في ناحية الشمال ويطلع قبل الجوزاء لسان العرب
العين :
راجع لفظ عروض
العيال :
المراد بهم من يلزمه نفقته لزوما عرفيا وإن لم يكن واجب النفقة شرعا علي الأقوي التحرير- شرائط الحج
وقال : وكذا ?ل من يدخل في عيلولته قبله الهلال حتي الضيف مع صدق كونه ممن يعوله وإن لم يصدق أنه عياله التحرير- زكاة الفطرة
الفاجر والزاني المجمع
العادي : هو قاطع الطريق وقيل ألذي يعدو شبعه أي يتجاوزه
الأطعمة من اللمعة الحجرية : ج 2 ص 285
العادل :
في قول المحقق : ولو أتلف الباغي علي العادل الشرائع ص 95 من ?ان متابعا للإمام ع وإن ?ان ذميا المسالك ج1 ص160 راجع كلمة «عدالة»
عاشوراء :
اليوم العاشر من محرم الحرام، يوم مقتل السبط الشهيد ع
العاد للعدد :
الفاني له راجع الكسران
العاقلة :
وهي العصبة «راجعها»
العالم :
راجع كلمة موسي الكاظم ع
العامة :
اسم لغير الموالين لأهل البيت ع راجع المجمع والمكاسب ص 26
العارض :
راجع "عذار" بلفظها
العب : هو شرب الماء من غير مص ولا تنفس في الحديث : مصوا الماء مصا ولا تعبوه عبا فإنه يورث الكباد، والكباد داء يعرض للكبد المجمع
العبادة المكروهة :
العبادة التي فيها قلة ثواب كالصلاة في الحمام قال : وإن ?ان تركه أفضل، و نبه بأفضلية تركه علي بقاء فضل معه ?ما هو شأن ?ل عبادة مكروهة اللمعة : ج 1 ص 229
العبد الصالح :
راجع كلمة موسي الكاظم ع
العتمة :
ثلث الليل الأول بعد غيبوبة نور الشفق الينابيع كتاب الحج ص 823
العتاق : من الطير الجوارح ومن الخيل النجائب المجمع
ويقال لكريم الأبوين عتيق اللمعة الحجرية : ج 1 ص 160
العتيق :
هو العبد المحرر راجع كلمة عتاق
عتيق فعيل بمعني مفعول المصباح
البيت الشريف عتيقا اللمعة : ج 2 ص 181
العجز :
من الرجل والمرأة ما بين الوركين والجمع أعجاز
المصباح والمجمع
العجب :
الزهو والكبر أقرب الموارد وهو إن يشعر المكلف بعد أن يتوضأ بالزهو لذلك فإنه لا يبطل الوضوء وإن أحبط ثوابه الفتاوي الواضحة ص 169 شروط الوضوء هو إعظام النعمة والركون إليها مع نسيان إضافتها إلي المنعم أخلاق السيد شبر
العجان :
عند الرجل : «ما بين الخصية و حلقة الدبر»
المصباح
عديلة :
اسم شيطان يحضر حين الموت مفتاح الجنات : ج 1 ص 20
العدالة :
عبارة عن ملكة راسخة باعثة علي ملازمة التقوي من ترك المحرمات وفعل الواجبات كتاب التقليد من التحرير
العدد :
في قولهم لا عبرة في العدد في ثبوت شهر رمضان يوم الشك المراد به عد شعبان ناقصا أبدا وعد شهر رمضان تاما أبدا وقيل هو عد شهر تاما وشهر ناقصا مطلقا
شرح اللمعة الحجرية : ج 1 ص 194
والعدد الأصم :
هو الخالي من الكسور التسعة المنطقة من النصف والثلث إلي العشر كأحد عشر وثلاثة عشر المسالك ج 1 ص 350 الشرائع ص 313
العذرة :
الغائط
وزان كلمة الخرء المصباح
العذي :
راجع السقي
العذار :
العذار علي ما ذكره المصنف في الدروس ما حاذي الأذن بين الصدغ والعارض، والصدغ هو المنخفض ألذي ما بين أعلي الأذن وطرف الحاجب، والعارض هو الشعر المنحط عن القدر المحاذي للأذن إلي الذقن
حاشية اللمعة الحجرية : ج 1 ص 29
عرصة الدار :
ساحتها وهي البقعة الواسعة التي ليس فيها بناء
المصباح
العرقوب :
العصب الغليظ الموتر فوق العقب من الإنسان ومن ذوات الأربع عبارة عن الوتر خلف الكعبين بين مفصل الساق والقدم وفي القاموس العرقوب من الدابة في رجلها بمنزلة الركبة في يدها المجمع
العريش :
ما يستظل به، يبني من سعف النخل مثل الكوخ
المجمع
ويطلق علي البيت من بيوت مكة القديمة الينابيع كتاب الحج ص 859
العرض :
البضع كناية عن التعرض للنساء بالفحشاء، ?ما أن العرض كناية عما يمس كرامة الإنسان مطلقا حسبا و نسبا فهو أعم من البضع حاشية كلانتر علي اللمعة : ج 1 ص 151
العرقچين :
هي الحدرية عند العراقيين، ويقال لها الطاقية بالعراقي واللبناني وهي قبعة دائرية الشكل تجعل تحت العمامة عن بعض العارفين بها
العراب :
خيل عراب أي كرائم سالمة عن الهجنة وابل عراب كذلك والبقر العراب نوع حسان جرد ملس أقرب الموارد
العرف :
راجع السيرة العقلائية
العراقان :
أي البصرة والكوفة حاشية اللمعة الحجرية- الحيض- : ج 1 ص 41
العرية :
النخلة الواحدة في أرض الغير يجوز فيها المزابنة، وسميت بذلك لأن صاحبها يعروها ويتفقدها راجع منهاج الحكيم آخر كتاب بيع الثمار
عرفة :
حد عرفة من بطن عرنة وثوية ونمرة إلي الأراك إلي ذي المجاز وهذه المذكورات حدود لا محدود اللمعة : ج 1 ص 231
عرنة :
راجع لفظ «عرفة»
عروض :
جمع عرض
العرض المتاع وكل شيء فهو عرض سوي الدراهم والدنانير فإنهما عين المجمع وهذا موافق للمصباح
العزل :
هو إخراج الآلة عند الإنزال وإفراغ المني إلي الخارج
التحرير : ج 2 أول باب النكاح
عزل المجامع إذا قارب الانزال فنزع وأمني خارج الفرج
المصباح
العزيمة :
اسم لما هو أصل المشروعات غير متعلق بالعوارض
كتاب التعريفات
عزائم السجود : فرائضه التي فرض الله تعالي السجود فيها وهي : الم تنزيل، وحم السجدة، والنجم، واقرأ- عزائم الله موجباته- المجمع
وتطلق العزيمة علي العوذة ?ما في حاشية كلانتر علي المكاسب ج 3 ص 37
العزائم :
استحداث الخوارق علي سبيل الاستعانة بالأرواح الساذجة ويدخل فيه النيرجات المكاسب ص 33 بنقل المصباح
عسيب الفحل :
وهو ماؤه قبل الاستقرار في الرحم المكاسب الحجرية ص 5
عسكر :
اسم ل سر من رأي» و إليها ينسب الإمام الحادي عشر ع البحار : ج 50 ص 40
العسجد :
الذهب والجواهر كله والدر والياقوت المجمع
العشاءان :
المغرب والعتمة المجمع
وتارة تستعمل بحذف المضاف ويراد بها صلاة المغرب والعشاء
العشية :
آخر النهار أو من صلاة المغرب إلي العتمة الينابيع كتاب الحج ص 823
العشار :
هو آخذ العشر من الأموال الداخلة في البلاد والخارجة عنها ويطلق علي الماكس وفي اللهجة الدارجة يقال له الكمركچي حاشية كلانتر علي المكاسب ج 2 ص 36
العشياء :
العين التي تبصر في النهار دون الليل
العشا :
وهي علة في العين لا يبصر في الليل ويبصر في النهار التحرير في العيوب الموجبة لخيار فسخ النكاح
العشير :
راجع جريب
وتطلق علي الزوجة وكذا الصاحب ?ما في المجمع
العشيرة :
في مجمع البيان عشيرة الرجل قرابته سموا بذلك لأنه يعاشرهم وهم يعاشرونه الميزان سورة الشعراء/ 214
عصبة الرجل :
ضابط العصبة من تقرب بالأبوين أو الأب كالإخوة وأولادهم وإن نزلوا، والعمومة وأولادهم كذلك
التحرير : في بيان المراد من العاقلة
عصام القربة :
رباطها ألذي تحمل به والجمع عصم
المصباح
عصفور :
وهو ما دون الحمامة شرح اللمعة : أول باب الطهارة
عصفر : نبت معروف يصبغ به المجمع راجع معصفر وهو صبغ أحمر حاشية اللمعة ج 1 ص 223
عصم الكوافر :
هو ما يعتصم به من عقد وسبب ويسمي النكاح عصمة لأنها لغة المنع والمرأة بالنكاح ممنوعة من غير زوجها المجمع ?ما في مجمع البيان ج 5 ص 274 في سورة الممتحنة
العضباء :
مكسورة القرن الداخلي أو مشقوقة الأذن المجمع
العطن :
مبرك الإبل عند الماء، ومربض الغنم أيضا عند الماء والمعطن مثله ?ما في المصباح
العظاءة :
دويبة ملساء أصغر من الحرذون وتعرف بالسقاية تشبه الضب حاشية كلانتر علي اللمعة : ج 2 ص 236
العفيفة : غير الزانية أو ما هو أخص منها كالمتبرجة المسائل ج 1 ص 431
العفل :
العفل هو لحم أو غدة أو عظم ينبت في فم الرحم يمنع عن الوطئ
والقرن يقال له العفل التحرير كتاب النكاح في العيوب والمصابة بذلك يقال لها عفلاء
العفو :
كل ما نقص عن النصاب يسمي في الإبل شنقا وفي البقر وقصا وفي الغنم وباقي الأجناس عفوا مفتاح الكرامة : ج 3 ص 71
العقل :
نور روحاني تدرك به النفس العلوم الضرورية والنظرية
المجمع
والعقل في ولاء ضامن الجريرة بقوله : عاقدتك علي أن تعقل عني وترثني، أي تقوم بدية جنايتي و تؤديها عني
راجع المصباح
والعقل : الدية المجمع
العقار :
لغة الأرض والمراد به هنا ما يعم البساتين والخانات والحمامات علي ما صرح به الأصحاب ?ما في المدارك
مفتاح الكرامة : ج 3 ص 128 قال : كالأراضي والدور والعقار والأشجار «و المراد بالعقار هنا المزارع و البساتين ?ما عن بعض الأساتذة»
راجع التحرير- الوقف
وقال : الضيعة الأرض المغلة والعقار أعم وقيل العقار العرصة المبنية والضيعة العرصة مطلقا الحاشية علي اللمعة : ج 1 ص 170
عقد الوضع والحمل :
المقصود من عقد الوضع اتصاف الموضوع بالوصف العنواني ?ما في مثال ?ل إنسان ضاحك، فالموضوع هو ?ل ذات متصفة بالإنسانية
وإما عقد الحمل هو اتصاف المحمول بوصف المحمول وهو في المثال ?ل ذات ثبت لها الضحك راجع شرح المطالع : ص 134- 137
العقرب :
برج من الأبراج الاثني عشر التي يجمعها هذا الشعر بالترتيب :
حمل الثور جوزة السرطان ورعي الليث سنبل الميزان
ورمي عقرب من القوس جديا واستقي الدلو بركة الحيتان
وتتوزع هذه الأبراج علي شهور السنة، فالثلاثة الأول بروج الربيع ثم ثلاثة للصيف، ثم ثلاثة للخريف، و هكذا للشتاء
والشمس تسير في كل برج شهرا، والقمر يسير في كل برج يومين وثلث فيقطعها القمر خلال ثمانية وعشرين يوما ويذهب في المحاق يومين ومعرفة الشمس في أي برج سهل قال في مجمع البحرين في باب نزل : واعلم أن الشمس في ثالث عشر آذر تنزل في برج الحمل وفي ذل? اليوم من نيسان تنزل إلي برج الثور وهكذا وأما معرفة القمر في أي برج تحتاج إلي الحساب الآتي راجع المجمع ومصباح الكفعمي ص 520 باب الفصول الأربعة إن ينظركم مضي من الشهر ألذي نحن فيه فلو ?ان السابع يضم إليه مثله ويضم أيضا خمسة فيصير تسعة عشر فنوزعها خمسات ففيها ثلاث خمسات وأربعة، فكل خمسة مقابل برج فنسقط ثلاثة أبراج بدء بالبرج ألذي فيه الشمس، ولو فرض أنه الحمل فيكون القمر في اليوم الرابع من برج الجوزة
عقص الشعر :
جمعه وجعله في وسط الرأس و شده المجمع
العقيق :
- راجع مسلخ
العقود :
من الأعداد أولها العشرة وآخرها التسعون، واحدها عقد
أقرب الموارد
عكة :
آنية السمن المجمع
العلس :
ضرب من الحنطة ي?ون في القشرة منه حبتان وقد تكون واحدة أو ثلاث، وقال بعضهم هو حبة سوداء تؤكل في الجدب و قيل هو مثل البر إلا أنه عسر الاستنقاء، وقيل هو العدس المصباح
العلو في الجهة :
راجع الفوقية
العمامة للميت :
بأن يؤخذ وسط العمامة فيثني علي رأسه بالتدوير ثم يلقي فضل الشق الأيمن علي الأيسر والأيسر علي الأيمن ثم يمد علي صدره الوسائل ج 2 ص 744 باب 14
علم الثوب :
علامته
أعلمت الثوب جعلت له علما من طراز وغيره، وهي العلامة، وجمع العلم أعلام المصباح
العلم رسم الثوب ورقمه أقرب الموارد
العلباوان :
وهما عصبتان عريضتان صفراوان ممتدتان علي الظهر من الرقبة إلي الذنب التحرير : كتاب الأطعمة
العمشاء :
العين الضعيفة البصر مع سيلان دمعها في أكثر الأوقات ?ما في المصباح
العمري :
راجع سكني
العنن :
وهو مرض تضعف معه الآلة عن الانتشار بحيث يعجز عن الإيلاج النكاح من التحرير
العناوين النجسة :
هي النجاسات العشر المكاسب ص 11
العنفقة :
شعرات بين الشفة السفلي والذقن حاشية اللمعة الحجرية : الطهارة ص 29
العنبر :
طيب معروف عند العطارين قيل إنه سمكة بحرية يؤخذ الطيب من جلدها وقيل إنه يخرج من قعر البحر يأكله بعض دواب البحر لدسومته فيقذفه رجيعا وغائطا فيطفو علي وجه الماء فيؤخذ ?ما في المجمع
العناق :
الأنثي من ولد المعز قبل استكمالها الحول
المجمع
العنزة :
وهي عصا في أسفلها حديدة مركوزة أو معترضة شرح اللمعة : ج 1 ص 57
العنت :
أستعير لكل مشقة وضرر، ولا ضرر أعظم من مواقعة المأثم اللمعة الحجرية : ج 2 ص 76
عودي المحالة : راجع "محالة
العوالي :
وهي ما ارتفع من الأرض التيمم من شرح اللمعة
العود : - ألذي يضرب به وهو عود اللهو - ألذي يتبخر به ويقال له الهندي المجمع
راجع "بربط" و "الغالية
العوض :
عند المتكلمين : هو النفع المستحق الخالي من تعظيم وإجلال بحث العدل في الباب الحادي عشر
وشرح التجريد م 14 ص 332
العول :
أن تزيد السهام في الإرث علي المال الموجود، وعند الشيعة الإمامية يرد النقص علي البنت أو البنات في المرتبة الأولي ويرد علي المتقرب بالأب في المرتبة الثانية
راجع إرث التحرير
العورة :
سميت السوءة عورة لقبح النظر إليها وكل شيء ستره الإنسان أنفه أو حياء فهو عورة المجمع
والعورة في المرأة هنا حال التخلي القبل والدبر وفي الرجل هما مع البيضتان التخلي من التحرير
والمرأة كلها عورة علي الأجنبي إلا ما استثني ?ما في باب الستر من التحرير
العيوق :
كوكب أحمر مضيء بحيال الثريا في ناحية الشمال ويطلع قبل الجوزاء لسان العرب
العين :
راجع لفظ عروض
العيال :
المراد بهم من يلزمه نفقته لزوما عرفيا وإن لم يكن واجب النفقة شرعا علي الأقوي التحرير- شرائط الحج
وقال : وكذا ?ل من يدخل في عيلولته قبله الهلال حتي الضيف مع صدق كونه ممن يعوله وإن لم يصدق أنه عياله التحرير- زكاة الفطرة
تعليق