احلى من العسل !!!!!!

[خادمة ام الخدر]

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة واتم التسليم على المبعوث رحمة للعالمين محمد البشير النذير واله الغرر الميامين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في مجتمعاتنا وجهات نظرمختلفة ....واذواق متنوعة ....

ونجد هذا الامر في كل مكان وعلى كل المستويات ،،،،

فلو تشابهت الاذواق لبارت السلع ،،،كما يقولون


لكن في موضوع الزواج الامر اكثر تعقيدا وصعوبة

فنجد المراة تفضل الزوج المنضبط والشديد في اول الزواج والخطوبة ....

وتشعر بكل امر ونهي منه انه يزيدها فخرا واعتزازا بنفسهاوبين الاخريات لانه

يحبها،،،، ويخاف عليها ،،،،ويغار ،،،،ويحرص ووووووو


الى اخر القائمة التي تذكرها يوميا امام قريناتها

بانه فعل كذا،،،، وقال كذا ،،،،ومنعني من العمل الفلاني ،،،،،

وكل ذلك عندها احلى من العسل وتنفذه وهي في قمة السعادة وذروتها ،،،،،


الى هنا الامر جيد جدا بل ممتاز ،،،،واكيد انكم توافقون على ذلك ،،،،،


لكن !!!!!!!


ماان تتزوج وتسكن معه بالعش الذهبي وتنتهي ايام العسل وشهره الاجمل

او لنقل شهوره .....

حتى تبدء الشكوى ،،،،،، والتذمر ،،،،والتولول ،،،،وندب الحظ العاثر ،،،،،

هو يمنعني من ممارسة حريتي !!!!

هو يقيدني !!!

هو يامر وينهي بلا شعور بالتعب والالم ،،،،


هو يخرج ويرجع بلا رقيب ولا حسيب ،،،،

ولو اخذنا رايه لقال......

اتعبتني في حياتي ،،،،


تريد كل شيء على الحاضر ،،،،،

لاتشعر بتعبي بالعمل ،،،،،

لاتتجمل لي كما كانت تفعل ،،،،،

ولا تهتم بمااريد واحب وارغب ،،،،،


وووووو،،،،،

الى اخر القائمة مما له ومالها من شكايات

والمصاب الجلل ان الامر قد يتطور بدخول الاطراف المتعددة من اهله ومن اهلها

وهنا انقسمت العائلة هذا يقول حقها ،،،،،،،وذاك يقول حقه ،،،،،،

وهذا حال بعض الاسر والزيجات القليلة طبعا لااعمم بالامر

لكن هو امر واقع كلنا نعيشه ونراه امام ناظرينا ونسمع به ،،،،،


واريد ان تشاركوني بالراي ،،،،،


ماالسبب في ذلك ،،،،،


هل هو سوء الاختيار ؟؟؟؟؟

ام هو سوء التعامل ؟؟؟؟؟


ام لا هذا ولا ذاك بل هو عدم الاحاطة بالثقافة الزوجية ؟؟؟؟؟؟


وماهي الحلول برايكم اخوتي واخواتي الكرام لهكذا حالات وان قلّت ؟؟؟؟؟

كيف يكون الزواج اسلاميا بشروطه السمحاء ؟؟


سانتظر جميل تواصلكم وردودكم الواعية ،،،،،،

[الكاتبة زهراء حكمت]

نشرك يامشرفتنا هو الذي احلى من العسل

فما اجمل ماترسمين من لوحات بريشتك البديعة

واكيد للاسف اننا نرى هكذا حالات وان قلت لكناتوقع ان السبب في ذلك هو عدم تجديد الشحن في الحياة الزوجية

بامور كثيرة وبين مدة واخرى لتحديث الحياة وتطويرها

بامور كثيرة لكي لايسبب لهم الامر الملل والروتين

لك كل التحايا ....

[خادم أبي الفضل]

المشرفة المبدعة في طرحها
اختي الفاضلة
احببت ان اشاطركم الطرح وبيان بعض الاسباب لمثل هكذا ظاهرة ...
نعم ظاهرة ومستشرية في الاسر
واظن سببها الرئيسي هو عدم الاتفاق المسبق
فالاتفاق المسبق مع اخذ بعين الاعتبار الالتزام بالاتفاق
فإذا اشترط /او اشترطت عليه شيء ما هنا ستكون حياتهما اكثر انسجاما
ولكن المصيبة هي بخرق الشرووط
اما من قبل الزوج او الزوجة
وهنا ينكشف بعدم وفاء احد الاطراف وفي الغالب المرأة هي الضحية
فعلى الاسرة ان تتلفى حدوث هكذا امور منذ اياام الخطوبة واذا مااخل احدهم بالشروط ان يتم التحاور معهاه واقناعه في ظل الحوار البناء وبيان الاسباب

وشكرا لكم

[محمد الموال]

يعجز السان عن الرد
احسنتم مشرفتنا المؤمنه وفقكم الله لكل خير
انتم اصحاب ذوق
بارك الله بيكم

[خادمة ام الخدر]

نشرك يامشرفتنا هو الذي احلى من العسل

فما اجمل ماترسمين من لوحات بريشتك البديعة

واكيد للاسف اننا نرى هكذا حالات وان قلت لكناتوقع ان السبب في ذلك هو عدم تجديد الشحن في الحياة الزوجية

بامور كثيرة وبين مدة واخرى لتحديث الحياة وتطويرها

بامور كثيرة لكي لايسبب لهم الامر الملل والروتين

لك كل التحايا ....

بسم الله الرحمن الرحيم

بالبدء شكري لكلماتك الجميلة وهذا من ذوقك الراقي

واتفق معك اختي المتواصلة "حسينية الهوى "

ان الروتين وعدم تجدد الشحن بالحياة الزوجية يؤدي الى الملل والضجر

وقد يؤدي ايضا وخصوصا بالوقت الحاضر الى ان يجد كل منهما بديلا عن الاخر

بصفحات الفيس اوالانترنت او او او

لكن اقول مرة اخرى واسال

هي لماذا بالبدء اشعرته بان كل شي ء منه جميل

والان تقول له لااريد ولااعمل

اليس الافضل انها تفهمه عن ما تحب ومالاتحب !!!!


وسانتظر تواصلك ....

[خادمة ام الخدر]

المشرفة المبدعة في طرحها
اختي الفاضلة
احببت ان اشاطركم الطرح وبيان بعض الاسباب لمثل هكذا ظاهرة ...
نعم ظاهرة ومستشرية في الاسر
واظن سببها الرئيسي هو عدم الاتفاق المسبق
فالاتفاق المسبق مع اخذ بعين الاعتبار الالتزام بالاتفاق
فإذا اشترط /او اشترطت عليه شيء ما هنا ستكون حياتهما اكثر انسجاما
ولكن المصيبة هي بخرق الشرووط
اما من قبل الزوج او الزوجة
وهنا ينكشف بعدم وفاء احد الاطراف وفي الغالب المرأة هي الضحية
فعلى الاسرة ان تتلفى حدوث هكذا امور منذ اياام الخطوبة واذا مااخل احدهم بالشروط ان يتم التحاور معهاه واقناعه في ظل الحوار البناء وبيان الاسباب

وشكرا لكم

بسم الله الرحمن الرحيم

بورك مشرفنا الفاضل والمتواصل الاخ "خادم ابي الفضل "

نعم نتفق معكم بان عدم الاتفاق على شروط او نقضها قد يكون سببا لذلك

لكن ايضا اجد من الضرورة ان تستمر جذوة الحب بين الزوجين حتى بعدكثرة الالتزامات في الحياة

وانا طبعا لاالقي كل اللوم على الرجل لان في بعض المرات نجد المراة هي من تبدا بالاهمال له بعد الزواج


فهي تترك الاهتمام بما يطلب وتتقاعس وتؤجل


رغم انها كانت تلبي وتركض مسرعة في الخطوبة لطلباته

او انها تهمل نفسها لدرجة انه لايراها بجمالها الاخاذ الذي كان يخفف عليه صعوبات الحياة

ويجعله محبا مفتونا بها كما كان سابقا


فهل توافقونا بهذا الراي وما الحل برايكم لهذا الامر ؟؟؟؟

والامر مذكور بروايات عدة من ال البيت عليهم السلام فهل لها عذر بذلك ؟؟؟؟

ننتظر تواصلكم ورؤيتكم الاوسع معنا ....

[خادمة ام الخدر]

يعجز السان عن الرد
احسنتم مشرفتنا المؤمنه وفقكم الله لكل خير
انتم اصحاب ذوق
بارك الله بيكم

بسم الله الرحمن الرحيم

بوركتم اخي الفاضل والمتواصل"محمد الموال "

لكن عهدنا منكم الراي الراقي ولهذا اسال واقول :


هل الروتين والملل في الحياة وكثرة الالتزامات لها اثر في عدم تجاوب المراة مع زوجها بعد الزواج ؟؟؟؟



وسانتظر جميل ردكم وفقكم الباري .....

[خادم أبي الفضل]

نعم بالضبط تماما كما تفضلتم حدوث التغيير السلبي في عدم استمرار الزوجة على " الاهتمام " ومراعاة الحاجة النفسية والعاطفية والرومانسية كما يعبرون امرا له أثره في تغيير مزاجية الزوج وإثارة اعصابه وربما سيشعر بالعصبية دونما ان يلتفت لهذا السبب وهو إهمال الزوجة نفسها اتجاه حاجته
ورد في الرويات الشريفة

فعنه ( عليه السلام ) قال : إن امرأة أتت رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) [ لبعض ] الحاجة ، فقال لها : لعلك من المسوفات ، فقالت : يا رسول الله وما المسوفات ؟ فقال : المرأة يدعوها زوجها لبعض الحاجة فلا تزال تسوفه حتى تنقضي حاجة زوجها فينام ، فتلك لا تزال الملائكة تلعنها حتى يستيقظ زوجها.
وهذا اللعن نافذ اي متى ما تحقق العنوان من دون عِلة توجب المعذرية للزوجة واقعا فإنه ستنزل عليها اللعنة وهي الطرد من رحمة الله ولذا يسأل كثير من الناس عن اسباب الامراض والعقم والمشاكل والفقر هو سببها نزول تلك اللعنات الطاردة عن لطف الله ورحمته والموجبة للبلاء والشقاء ..نستجير بالله
ولذا أكد الرسول الاعظم حق الزوج من الناحية النفسية والعاطفية على الزوجة وان لايسيط النمطية والروتين عليها فيخرجها عن حد الاهتمام بزوجها الى درجة انها لو كانت في وضع محرج من الناحية البيئية ان لاتمنعه نفسها

{ولا تمنعه نفسها وإن كانت على ظهر قتب}- الحديث الشريف - ومعنى
القَتَبُ : الرَّحْلُ الصغير على قدر سَنام البعير
بشرط ان لايكون هناك مانع تكون فيه معذورة واقعا كما اسلفنا ولورود النص الشرعي صريحا {وأن لا تمنعه نفسها إلا من علة. }
وقال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لا تؤدي المرأة حق الله عزوجل حتى تؤدي حق زوجها.
واعظم حقوقه هو الاهتمام بحاجته النفسية والجنسية اهتمام يجعله على درجة من الاكتفاء وشعوره بالسكن النفسي والاستقرار الروحي الذي اذا تحقق للرجل تهيء للعبادة والابداع في عمله وسارت عجلة حياته نحو الامام فيكون فردا منتجا ونافعا وبخلافه سيقع الزوج في مشاكل البحث عن زوجة اخرى او يسلك مسالك البحث عن الحرام نعوذ بالله واتخاذ المنكرات فتكون شريكة في ذنوبه وسببا في انحرافه لانها لم تكن مشبعه لحاجته

واتما للفائدة أذكر بإمر قد يكون الزوج هو سبب في ذبول الطاقة في نفس زوجته وتناقص رغبتها عن الاهتمام بنفسها وانوثتها وجمالها لزوجها من خلال تحميلها ما لايصج تحميلها به من اعمال المنزل او العمل خارج المنزل ولساعات طويلة وارهاقها في مشاكل اخرى يجعلها في حزن او هم او تعب ونصب فتذبل كما يذبل الورد وتذهب نضارتها الباعثة للجذب ويقل شذى عبق ريحانها الذي ينبعث من قلبها العطوف والرقيق وهذا مااكده سيد الاوصياء بقوله لولده محمد بن الحنفية بوصيته :
وإن استطعت أن لا تملك المرأة من أمرها ما جاوز نفسها فافعل ، فإنه أدوم لجمالها وأرخى لبالها وأحسن لحالها ، فإن المرأة ريحانة وليست بقهرمانة ، فدارها على كل حال وأحسن الصحبة لها فيصفو عيشك.
وأكرر شكري لحضرتك اختي المشرفة المبدعة في ادارتها وتفننها في استقطاب الاعضاء
وفقنا الله واياكم للقول والعمل وان يدخر ما ننمقه في ميزان اعمالنا التي نامل ان يتقبلها بلطفه ورحمته وعناية صاحب الجود ابي الفضل روحي فداه

[امال الفتلاوي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشرفتنا الغالية ما اجمل ما تسطرين من روائع تفتح علينا ابواب تتالق بجمال الطرح ودقة التعبير
اختي العزيزة من الواضح ان بداية الحياة الزوجية تكون عالم جميل دخله الزوجان ليطلا منه على سواحل المودة والرحمة التي ذكرها الله عز وجل في كتابه الكريم ليستمدا من بحر السكينة استقرارها فهما قد اسرهما هذا العالم في بدايته، كما تاسرنا لوحة جميلة اعجبنا اتقان الفنان لتنسيق الوانها ولكن بمجرد ان اشتريناها وعلقناها على الحائط لم نعد نراها بنفس الشغف الذي اسرنا اول الامر لاننا امتلكناها واصبحت بمتناول اليد متى ما اردنا ذلك، وقد نترك التراب يتراكم عليها لاننا نفتقد معرفة قيمة ديمومتها.
عزيزتي ام الخدر بهذا التشبيه ستجدين الجواب ان شاء الله شكرا لك.

[خادمة ام الخدر]

نعم بالضبط تماما كما تفضلتم حدوث التغيير السلبي في عدم استمرار الزوجة على " الاهتمام " ومراعاة الحاجة النفسية والعاطفية والرومانسية كما يعبرون امرا له أثره في تغيير مزاجية الزوج وإثارة اعصابه وربما سيشعر بالعصبية دونما ان يلتفت لهذا السبب وهو إهمال الزوجة نفسها اتجاه حاجته
ورد في الرويات الشريفة

فعنه ( عليه السلام ) قال : إن امرأة أتت رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) [ لبعض ] الحاجة ، فقال لها : لعلك من المسوفات ، فقالت : يا رسول الله وما المسوفات ؟ فقال : المرأة يدعوها زوجها لبعض الحاجة فلا تزال تسوفه حتى تنقضي حاجة زوجها فينام ، فتلك لا تزال الملائكة تلعنها حتى يستيقظ زوجها.
وهذا اللعن نافذ اي متى ما تحقق العنوان من دون عِلة توجب المعذرية للزوجة واقعا فإنه ستنزل عليها اللعنة وهي الطرد من رحمة الله ولذا يسأل كثير من الناس عن اسباب الامراض والعقم والمشاكل والفقر هو سببها نزول تلك اللعنات الطاردة عن لطف الله ورحمته والموجبة للبلاء والشقاء ..نستجير بالله
ولذا أكد الرسول الاعظم حق الزوج من الناحية النفسية والعاطفية على الزوجة وان لايسيط النمطية والروتين عليها فيخرجها عن حد الاهتمام بزوجها الى درجة انها لو كانت في وضع محرج من الناحية البيئية ان لاتمنعه نفسها

{ولا تمنعه نفسها وإن كانت على ظهر قتب}- الحديث الشريف - ومعنى
القَتَبُ : الرَّحْلُ الصغير على قدر سَنام البعير
بشرط ان لايكون هناك مانع تكون فيه معذورة واقعا كما اسلفنا ولورود النص الشرعي صريحا {وأن لا تمنعه نفسها إلا من علة. }
وقال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لا تؤدي المرأة حق الله عزوجل حتى تؤدي حق زوجها.
واعظم حقوقه هو الاهتمام بحاجته النفسية والجنسية اهتمام يجعله على درجة من الاكتفاء وشعوره بالسكن النفسي والاستقرار الروحي الذي اذا تحقق للرجل تهيء للعبادة والابداع في عمله وسارت عجلة حياته نحو الامام فيكون فردا منتجا ونافعا وبخلافه سيقع الزوج في مشاكل البحث عن زوجة اخرى او يسلك مسالك البحث عن الحرام نعوذ بالله واتخاذ المنكرات فتكون شريكة في ذنوبه وسببا في انحرافه لانها لم تكن مشبعه لحاجته

واتما للفائدة أذكر بإمر قد يكون الزوج هو سبب في ذبول الطاقة في نفس زوجته وتناقص رغبتها عن الاهتمام بنفسها وانوثتها وجمالها لزوجها من خلال تحميلها ما لايصج تحميلها به من اعمال المنزل او العمل خارج المنزل ولساعات طويلة وارهاقها في مشاكل اخرى يجعلها في حزن او هم او تعب ونصب فتذبل كما يذبل الورد وتذهب نضارتها الباعثة للجذب ويقل شذى عبق ريحانها الذي ينبعث من قلبها العطوف والرقيق وهذا مااكده سيد الاوصياء بقوله لولده محمد بن الحنفية بوصيته :
وإن استطعت أن لا تملك المرأة من أمرها ما جاوز نفسها فافعل ، فإنه أدوم لجمالها وأرخى لبالها وأحسن لحالها ، فإن المرأة ريحانة وليست بقهرمانة ، فدارها على كل حال وأحسن الصحبة لها فيصفو عيشك.
وأكرر شكري لحضرتك اختي المشرفة المبدعة في ادارتها وتفننها في استقطاب الاعضاء
وفقنا الله واياكم للقول والعمل وان يدخر ما ننمقه في ميزان اعمالنا التي نامل ان يتقبلها بلطفه ورحمته وعناية صاحب الجود ابي الفضل روحي فداه

بسم الله الرحمن الرحيم

وشكري لمرور مشرفنا المتواصل مع موضوعنا برده الواعي الثاني اخونا "خادم ابي الفضل "


واتفق معكم بالراي كثيرا بان المراة تذبل بسبب كثرة العمل والنشاطات التي تقوم بها واضيف نقطة اخرى

باننا نجد رجالا وبنسب معتد بها في مجتمعاتنا منهم من هو محب وبكلمات طيبة اول الزواج

لكن ماان يتم الزواج حتى تجده لايعبا بتلك المخلوقة التي اقترنت به ابدا


وكلما عاتبته بانها تريد كلمات الحب والحنان منه


قال افلا اتعب من اجلكم طول النهار !!!!!


وهل مااعمل واكد واجتهد الا لكم !!!

وانا لااقول انه لايتعب ولايجد ويجتهد وكلنا نعلم صعوبة كسب الرزق للرجال


لكن ،،،،

هلا راعى مشاعر هذه المخلوقة التي ترغب بان يتحدث لها عن جمالها وعن حبه لها وشغفه بها

كما كان باول الزواج وبالخطوبة !!!!

ولي كثير من النساء الاتي يقلن انهن ان تجملن اولا للزوج فالامر لايهمه ابدا وكان ذلك ليس له ومن اجله

وهنا اقول الله الله بالنساء فوالله هكذا معاملة تقود المراة للانحراف او الذبول كما تفضلتم وقلتم مشرفنا .....


بوركتم لمروركم الطيب وتكملتكم لافكارنا بردكم لكم احترامنا ،،،،،،